27-06-2007, 19:01 | #106 |
النجدية
|
رد : بانتظاركْ .. !!
هناك نصوص لا نبرحها حين تجيء .. نصوص مشحونه بالإحساس والصور الرائعة تؤثر بنا كـ متلقين يهتمون بدور الخيال الذي يُظهر سر الإبداع .. مشاعر / قلق الإنتظار ألقى ظله الداكن على روضة كساها العشب الرطيب وهبت عليها نسمات رقيقة عليلة .. فـ ربتت على كتف الحروف بكل عطف وحنان .. نصوص متفاوته في غناها المعنوي ومختلفة في تعدد الرؤى .. المحرّض هو أمتلاك موقف .. ومعجم لغوي ثري خاص بالوافي .. فـ حين ننظر إلى الآخر من موقع أختلاف .. فتلك نظرة إيجابية .. تعود إلى الوعي المتحكم فينا .. لذا نعترف لإبراهيم الوافي الشاعر المبدع بالأختلاف والتميز .. الوافي / إبراهيم .. تخضر مساحات الفرح في مواسم الخير بـ تواجدك الدائم بها .. وإن كانت هنا خاتمة بإنتظارك .. فـ عزائنا .. أمل بـ نصوص أخرى لا تقل روعة وتميّز وإبداع .. كل التقدير والإحترام .. |
27-06-2007, 19:18 | #107 |
المـطر
|
رد : بانتظاركْ .. !!
رجل من زمن الحب ولذة الأنصات لأجمل سيمفونيات |
01-07-2007, 12:37 | #108 | |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
منتهى القريش صديقة الضوء .. وحميمية الروح .. يظل حضورك دائما نافذة العصافير .. وبوابة القمر .. لاحرمني الله ضوءك |
|
01-07-2007, 12:40 | #109 | |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
عبد الرحمن الربيّع .. لحضور شاعر اليومي واللغة السائلة هنا في هذا النص مساحة شاسعة من الاعتداد والنشوة ... دمتَ أنت الجميل دائما ياصديقي . |
|
01-07-2007, 12:42 | #110 | |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
نغيب لنحضر بكم يا نجدية ، وستظل شعبيات ملتقى النبلاء دائما .. كنتِ شاهدة واعية ، وحاضرة كالشمس على لغة اليومي وعفوية الشعر المطلقة في نص بانتظارك .. وقد كانت والله كشأنها في ( المعاصر ) ربما تتوالد أحيانا داخل الملتقى دون رتوش أو تعديل .. ولا يكون هذا عادة إلا حين يكون الملتقى هو المكان الآمن الذي نمارس فيه عفويتنا ويومياتنا ، وأهله هم الأصدقاء والمسامرون ، ينفعلون بنا وننفعل معهم ... شكرا لكل تلك المتابعة التي أوجدت في هذا المتصفّح إضافة واعية وحضورا مؤثرا .. لاحرمني الله إخوتي النبلاء دائما .. |
|
01-07-2007, 12:46 | #111 |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
الحضور أول الضوء حين تكون الأناقة آخره .. حضور أنيق معشب كديمة ياديمة |
28-09-2007, 02:22 | #112 |
|
بانتظاركْ .. !!
ونحن بإنتظارك أيضاً ياإبراهيم .. |
22-10-2007, 10:51 | #113 |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
أيتها الضوء .. لايتأخر مثلي عن بياضكم .. مهما تمدّد الانتظار وتشعّبت دقائقه .. ها أنا معكم ..وحسبي هذا غاية ... شكرا والله لأنك بكل هذا السموّ ... |
10-11-2007, 11:39 | #114 |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
لحظة انتظار معتاد في نظر شاعر غير معتاد !!- هيثم السيّد - 01/11/1428هـ صحيفة الاقتصادية على باب الأمل نوقفْ.. أنا ولا المسا كذّاب ؟! يواعدني ظلام الليل.. لو واعدْتُه السهرة..! مثل عنوان لكتابي.. لقيته في سطور كتابْ أحس ان انتظاري بس لهروبي من الحسرةْ انا الإنسان من قبلي.. وأنا الشاعر بعد ماتابْ اذا ارتدّيتْ عن أمسي.. أبـــ...اكفر في بعد بكرة..! في حالة شاعر متمادي التدفق كإبراهيم الوافي تتحول الكتابة مشهدا ويصبح الاستيعاب عملية إبداعية, وهذا ما يبرر للواقع دائما أن يعيد قراءة نفسه من خلال صورة شعرية أجادت وحدها كتابته بمداد فهم مغاير وخيال حقيقي جدا. وفي حالة انتظار معتادة, يمكن التنبؤ بكل الاحتمالات التي لن يكون اللقاء من ضمنها, غير أنها تفعل كل شيء لجمع أنفاس الليل التي تحبو على درب الصبح, ولترتيب دقات الحنين في ساعةٍ موطنها عيون حبيبة لا تأتي, من هنا كان الوافي قابلا دائما لصناعة عالم ونسف آخر في غضون لمحة شعرية, ولن يحتاج ذلك غالبا إلى حبس أنفاس الاستيعاب قبل إطلاقها وهي خارج وعيها تماما وربما كان هذا مايريده نص يتناهى في التمنع عن ذائقة تحاول أن تحبه من أول نظرة. لحظة الانتظار المعتادة ذاتها, لم تكن متصالحة حتى مع ذاتها وهي تقف على باب الأمل عندما كان الكذب لحظة متوجسة تلوح بالقرب, والسهرة موعد يأتي على جناح ليل أنيق الإحباط, تماما يشبه الضياع بين السطور هنا عنوان كتاب قد يطل مابين سطور الصدفة وقد لا يفعل ذلك, وحتى اللقاء الذي لن يأتي على الأرجح.. يبدو الانتظار.. انتحارا مؤدباً يحاول استراق الوقت بعبثية الباحث عن انشغالٍ أقل حسرة من الحسرة نفسها. ربما تعيد القراءة الوجودية هنا نوعا من السلوان المفقود للشاعر المنتظر بلا نهاية في عمر القصائد المحتملة, حيث من حقه التفكير في كونه الإنسان الموجود قبل وجوده, سواء أدى ذلك إلى استحضار شعور أكبر اتساعا من تاريخه, أو كان للتصالح مع المستحيل المتحفز في ذهنه باستمرار, هنا غواية الشعر الذي لا يتوب إلا ليرتكب ذاته بفداحة شعرية أكبر ضمن المسافة بين أمس الغواية والغد الذي يضاعف الشعور بها, تماما كما تضاعف الدقات قلق الساعات المتعبة, وكما يضاعف الوافي شعورنا بالأشياء المعتادة حتى لو كانت, مجرد لحظة انتظار!! ------- شكرا هيثم .. لأنك تمنحني قلبك الشفيف دائما |
11-11-2007, 05:27 | #115 | |
دانتيلا
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
نترقب اثر خطاهم , تلك الخطى الـ تزرعنا على شرفات الـ إنتظار , هنا أرتويت .. لـ روحك , غادة |
|
16-11-2007, 19:07 | #116 | |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
تلك الالتقاطة أناقة ذوق وفطنة أنيق ... قلبك جنة العصافير .. وروحك أعشاشها .. شكرا لأنك هنا أيتها الشجية |
|
26-11-2007, 14:14 | #117 |
اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
|
وكعادتي، متأخّرة على الأشياء الجميلة بـ عمر ، متجمّلة بـ خيرة التأخّر أحياناً ! ، يا زميل .. دائماً وأغنية الانتظار العتيقة، معلَّقة في السماء بين قدري البداية والغياب ! دائماً وخمرة الشعر المعتّقة، محلِّقةً بالروح بين إصبعي شاعرٍ حقيقيٍّ وكتاب ! ، يا الله .. إنِّي قرأتُ أسطراً عجبا ! |
30-11-2007, 04:57 | #118 | |
شاعر
|
رد : بانتظاركْ .. !!
|
|
02-12-2007, 18:07 | #119 | |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
يظل حضورك آخر الشوق تفريغ للانتظار من لوعته ... يا الله .. ما أجمل أن تحاط بالنبلاء حتى وأنت تتعثر بالغياب شكرًا والله لأنك ريما |
|
02-12-2007, 18:09 | #120 | ||
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : بانتظاركْ .. !!
إقتباس:
ليس لنا إلا مثل هذه الإحاطة الشفيفة ... قلبك البحر وعيناك السماء يابندر .. وبينهما يتساقط الأصدقاء مطر الروح |
||
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 2 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 2 | |
|
|
|