[صالح العبدالكريم]

بِلا خجل ! أوقدتُ كل الحُسن فيك ِ ربطت أعمدة الحنين براحتيك ِ حتى ظننت الوقع آت ٍ قبل الوقوع من الأجل .. أوَ تعلمين ؟ بأن كُل الأرض ِ أنت ِ كُل السماء ، كُل البحار ، كُل الرياح كُل أحضان المساء وهفيف نسمات الصباح وبأنك ِ الحدث الأجلّ .. بلا خجل ! أصغي إلي .. لطالما أصغيت ُ سمعي وأنا أراك ِ شهيّة ُ المبسم إذا كثُر الحديث وصار للعينين خطبُاً وربيع ُ خديك ِ المغيث يا أنت ِ يا لحن الخلود هاقد أتى فصل الشتاء وقد كتبت ُ على لساني أنني : آمنت ُ بكل ما أوتيت ُ من سقم الهوى بأنكِ كُل النساء وبأنكِ أنثى الوجود ..! أصغي إلي .. يا قامة ً تمتد من يديَّ إلى الأفق يا وجهً يرسمُهُ الغيم مطراً وضباب يا قلب ً كمسافةِ شمس ٍ تُشعل رغبتها في آب يا صوت الفجر ِ ، وعمق الشفق يا من تسكُنكِ العُزله ويمارسُك ِ الجسد الناعم موسيقاً حلما ً قـُبله ..!! وجدتك ِ تأخذين السمع شوقاً .................. تكرّسين َ بفطنة ٍ معنى الهوى وما فاضت بك ِ العينان إلاّ : .................. لشيء ٍ فاق معترك النوى وأنت ِ أنت ِ الحانيه والروح إن تحيا لغيرك ِ لن تعيش لثانيه فلترقصي مع كُل نبض ٍ والعشق يقتله ُ الوجل بِلا خجل أصغي إلي ... وطأطأي رأس الغزل علّميني كيف للأشياء أن تبدو نظيفه كيف للأحلام ِ طفل ٌ مبتسم وليال ٍ كظفائرك ِ لطيفه علّميني العشق من لمس الأكف أخبريني كيف نبع ُ الصدق ِ يبقى مثل قلبك ِ لا يجف فيكِ يبتدأ الكلام ُ وينتهي فيك ِ الأزل علّميني كيف للعشّاق أن يتكاتبو شعراً ونثراً وزجل ..!!؟ بِلا خجل

[نوف الثنيان]

وبِلا خجل !
كنّا بـ شوق لـ قراءة نص جديد في مواسم ..
على قدر الشوق ..وبحجم الإنتظار نص ( بـِلا خـجل ) .!! ياصالح ..

تسجيل حضور ..
ولي عودة بإذن الله ..

[فِـكْـرَة،،]

يا سلامْ ،!
(هذا ما صرختُ بِهْ)

الشاعِرُ الذِيْ يسكنكَ يا صالِحْ
ليسَ يألَفُ إلَّا الجمالْ ،!

سعيدةٌ كونِيْ .. أوقدتُ فِيْ قصيدكَ حُضورًا

[نوف الثنيان]

صالح ..

أني آنست شعراً بل عطراً يعبق بـ نفحات زكية ..
حلّقنا معك .. بجناحي دهشة ..!
وأستمتعنا بـ كل ما يبهج روح الذائقة ..
نص يثبت تمام البدر في سمائك / تجربتك الشعرية ..

تحيةٍ تليق بك ..
وكل عامٍ وأنت أجمل ..

[الجازي]

عودة ..
لي ..

[نوف السالمي]

وقد كتبت ُ على لساني أنني :
آمنت ُ بكل ما أوتيت ُ من سقم الهوى
بأنكِ كُل النساء
وبأنكِ أنثى الوجود ..!

,’

كـِدتُ انسى تلك الفلسفه .. من كُثر ترديدي لها ..

انتظرت النص طويلاً ..

صالح العبدالكريم ..::

كـثّر ما بهالكون من حياة ..

اعشق أقرا احساسك ..

غ ـيمهـ ( رويانه ) .. من المتصفح ..

’,

[حياة]

،

جميل ُ ُ هو َ حرفك / نبضك ياعبدالكريم
دمت َ متميزا ً ..

،

[ذيبان]

رؤيا للعشق فارهه
كل شيء يدعوني لأسجل مروري واعجابي
دام ابداعك

[سرحان الزهراني]

أعلم أنّني متأخّر
ولكنّهُ ليس ذنبي , ذنبُ شيءٍ آخر لا أستطيع قوله !
وفي كلّ الحالات .. ألوم تأخّريْ ,
وأشكر الوقت بأنْ جعلني أقرأ شعراً جميلا ..

صالح ..
بعثرتني ياخي

تحيّه ,,,

[الجازي]

أوَ تعلمين ؟
بأن كُل الأرض ِ أنت ِ
كُل السماء ، كُل البحار ، كُل الرياح
كُل أحضان المساء
وهفيف نسمات الصباح
وبأنك ِ الحدث الأجلّ ..

بلا خجل !
أصغي إلي ..
لطالما أصغيت ُ سمعي
وأنا أراك ِ شهيّة ُ المبسم
إذا كثُر الحديث
وصار للعينين خطبُاً
وربيع ُ خديك ِ المغيث
يا أنت ِ يا لحن الخلود
هاقد أتى فصل الشتاء
وقد كتبت ُ على لساني أنني :
آمنت ُ بكل ما أوتيت ُ من سقم الهوى
بأنكِ كُل النساء
وبأنكِ أنثى الوجود ..!



صالح ..
هل تعلم .. ؟
إن
للورد عبير ..
وللعاشق هنا أنفاس ..
عطاء بلا حدود
وحب يملأ الوجود ..
نتكور بلا خجل إنصاتاً وقراءة للحدث الأجلّ ..
مبدع كيفما كتبت ..

شكراً لنفحة / دفء حضورك ..

[نورة العجمي]

لي عودة تليق بابداعك ياصالح

[ديمـة]

رائعة
إلى
أبعد



مدى

[بيلسان]

اوَ تعلم
ان قلبي صار يحلم
ان يعيش الترف في بوحك

صالح العبد الكريم
اعتقد ان خيالك اصبح معجزة الحروف
دمت متميزا

[عنود]

علّميني العشق من لمس الأكف
أخبريني كيف نبع ُ الصدق ِ يبقى
مثل قلبك ِ لا يجف
فيكِ يبتدأ الكلام ُ
وينتهي فيك ِ الأزل

أستنطقت احلامنا الورديه في زمن اليأس
مبدع صالح

[نورة العجمي]

بِلا مبالغه !
أوقدت كل الإبداع فيك ياصالح
لاجديد نضيفه سوى الدعاء لك
دام جمالك
تألقك
رقيك

بالمناسبه
أرتشفت قهوتي وأنا أقرأك بأستمتاع
كما أرتشفت ذائقتي حروفك وإحساسك الرقيق والراقي

تحياتي