10-02-2010, 01:06 | #61 |
شــاعرة
|
حتى لو كانت نشازاً !!
لم أكن لأنتظرك أكثر لولا يقيني بأن هناك عصفورة في قلبك تجيد الغناء لي وحدي وما زلت أنتظر أغنيتي* *كما وعدتني يوماً . |
10-02-2010, 01:07 | #62 |
شــاعرة
|
رد : هـدوء صـاخب
بقلمي |
10-02-2010, 01:09 | #63 |
شــاعرة
|
رد : هـدوء صـاخب
http://alapn.com/mag/wod/12-2009/pageflip.htm ( تناهيد ) في صفحة 18 ( عدد ديسمبر ) 2009 . . في هذا العدد أكْملتُ سنة في مجلة ( وضوح ) كـ كاتبة من خلال صفحة ( تناهيد ) التي امتدت وتمددت لتصبح صفحتان شكراً يغلّفها التقدير للأستاذ ( فايز الزعل ) لتشجيعه الدائم لي وللأقلام الشابة ويكفي أن تميزت ( وضوح ) منذ أن تقلّد إدارة تحريرها شكراً كبيرة لاتكفي والله تنويه / العدد أُصدر قبل بدء عرض برنامج ( شاعر المليون ) في شاطئ الراحة لتكبير الصفحة الرجاء الضغط ضغطة واحدة على الصفحة |
10-02-2010, 01:12 | #64 |
شــاعرة
|
رد : هـدوء صـاخب
أمس الثلاثاء شكراً عميقة لمن اقتصها وأرسلها لي http://www.alraimedia.com/alrai/Article.aspx?id=184237 |
23-03-2010, 05:08 | #65 |
شــاعرة
|
رد : هـدوء صـاخب
, , , لا أعلم تحديداً ما الذي يغوي أصابعي للكتابة ولا عن ماذا سأكتب!! هل أكتب عن تفاصيل يومي الرتيب؟ أم صديقاتي الثرثارات اللواتي لايفتئن الحديث عن مهند وشاكلته؟ أم عن أحلامي الصاخبة والمثيرة للشفقة، حين أتصفّحها كألبوم مهترئ لصقت صورة بعناية؟! حسناً، ربما ركنت للكسل اللذيذ قليلاً ووضعت قلمي في حاوية الأقلام لأسترخي قليلاً وأفك أزرة رئتي، أم أن الهواء، لم يعد نقياً كما يجب ليطرق نافذة أنفي ( بمناسبة الحديث عن الأنف مازال عطرك عالقاً بقميصي ) يبدو أن الاسترخاء أمرٌ جيدٌ في هذا التوتر الذي يدفعني إليه شبقي للكتابة لا أتواني عن قطف ذرات الأكسجين من الهواء الذي يدور حول وجهي بانسيابية وتهذيب، ويعبث بغمازتي الصغيرة والتي لم أعلم بوجودها إلا حين بلغت العاشرة، أعلم أنه أمر مضحك، أتذكّر كيف هرولت فرحةً نحو شقيقتي لأخبرها بذلك الاكتشاف الطفولي الساذج لترد علي بكل صقيع القطب الشمالي «بدري» يخال إلي أحياناً بأن لا أحد يكترث بما أكتب، تخيّل أن تكتب ليقرأك «لاأحد» لم تزل رزمة أوراق الـ «4 أ» فارغة وبيضاء منذ ثلاثة أيام، ومازال قلمي الرصاص يحتفظ برأسه ويمد لسانه كي يغيظ المبراة، ومازال رأسي فارغاً كأوراقي، من الجيد إنني ما زلت أحتفظ به كقلمي سأفتح النافذة قليلاً ريثما تتنامى الأفكار في رأسي حين تشاهد مايستحق أن تدور حوله في الخارج بحذر وعناية أوارب النافذة كيلا يلمحني أحد شباب الحارة فيخبر أخي، حسناً ماذا أرى؟ صبية يلعبون بالدراجات وبائع الآيسكريم يصيح بصوته الجهوري ليغري هؤلاء الصبية بالشراء، سائقنا يتحدث مع خادمة الجيران فيما تبتسم وأبتسم، تُرى مانوع العطر الذي يستخدمه ليعلق بقميصها، حتماً سيكون رخيصاً وبشعاً هاهي جارتنا أم خالد تتأبط حقيبتها قادمةً نحو منزلنا، أكاد أن أجزم بأن رأسها مليئ بالحكايات كحقيبتها المتخمة، في كل مرة تأتينا للزيارة ينتابني هاجسٌ بأن أسرق حقيبتها وأفر إلى غرفتي لربما اكتشفت أسرار الجيران، يخيّل إليّ بأنها تحتفظ بأسرار كل بيت تدس أنفها به، وكأن في حقيبتها بلورة سحرية تفشي بأسرار الآخرين، لربما تشكّلت بعض الأفكار فيما أنظر إليها يا لخيالي الساذج أظن أن محادثة صديقاتي الثرثارات والمهووسات بالأتراك أكثر جدوى من محاولة ملء ورقة واحدة من مقاس «4 أ» ومازال قلمي يحتفظ برأسه وما زلت أتنفس، ربما إغفاءة بسيطة تساعد في ترتيب هذه الفوضى وتحرير تلك المسألة العالقة في ياقة مزاجيتي، أزرّر قميص رئتيْ وأغمض عينيْ وأغفو. |
12-05-2010, 20:37 | #66 |
شــاعرة
|
رد : هـدوء صـاخب
أَكرهُ حين يَتواطؤُ المساءُ معكَ حين يُشْعِرُني بـ الوِحْدةِ والوَحْشةِ حين لا أجدكَ لَأَبْكي على صَدركَ حين أتَلَمَّسُ الفراغَ مِن حَوْلي أبحثُ عَن بَقايا أنفاسِكَ الّتي تَركتَها هُنا البارِحَة لِأَغفو وحيدة أنتظركَ في أَحْلامي . . و لاتَجيئْ . . |
13-05-2010, 11:56 | #67 |
Guest
|
رد : هـدوء صـاخب
هدوء صاخب حينما تستيقظ في الليل ترى أن كل مايحيط بك يتسم بالهدوء.. و حينما تستيقظ في النهار ترى أن كل مايحيط بك يتسم بالضجيج و الصخب.. فشكراً لك على جميل نثرك.. أتابع بصمت تحياتي خديجة الكبرى |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|