الطريق إلى جدة ..! - الصفحة رقم 2

حسن آل مسفر · 17-11-2006, 06:42

موجعه جدا يا ابراهيم

الحمد لله على سلامتهم جميعاً

والله يخليهم لك ويخليك لهم

مودتي

نورة العجمي · 20-11-2006, 10:39

هذا أنا في دروب العابرين

أهتدي بحرفك

ليمنحني شيئاً من بريقه

ادام الله عليكم نعمته بالشفاء العاجل

تركي · 22-11-2006, 09:26

نص يليق بالاديب ابراهيم
اعجابي ليس بجديد
نسأل اللهم ان يديم عليهم نعمة شفاءه

أوزان وأشجان · 24-11-2006, 18:16

.

فوزي المطرفي · 30-11-2006, 16:12

.
نتتبع خطى الطريق معك يا إبراهيم؛ كما يتتبع البدوي رائحة المطر.!, هذه الكتابة المفتوحة من جميع الجهات, والمطلة على شرفات القلب, تستحق أن تعلق على العيون أهدابًا.!

*
رعاكم الله جميعًا.

.

إبراهيم الوافي · 01-12-2006, 00:20

جميعكم هنا .. مدنٌ فاضلة .. بأروقة معدّة للوفاء ..
كثيرٌ أنا بكم أيها الأصدقاء .. وأعجز والله عن التعبير عن امتناني لكم جميعا حينما لاتكونون إلا ورودا بيضاء في سلة قلبي ..
شكرا لأنني بكم أجمل وأقوى .. ولأن دعواتكم مجابة بإذن الله ونحن أفضل حالا كل يوم ..

إبراهيم الوافي · 01-12-2006, 00:27

قبل غروب شمس العيد ..!

هناكَ بركنِ التوحّشِ وحدي ..
أراقبُ ما يفعلُ الداءُ بعدي ..!
أداري على دمعتي البابَ ..
أسألها ..
كيف هي جنّتي الدانية ..!
شهقةٌ آنية
( ثانيةْ ..
ثانية ..
.. )
أعود لركنِ التوحّشِ ألقاه يبكي ..
فأبكي وأبكي ..
إلى أن تشيرَ بآهتها للطبيبِ
يطمئنني أنها لاتزال على قيد روحي ..!
0
0
0
المكانُ يداهمه الخوف من كل فجٍّ حزين
حولها الموتُ والياسمينْ ..
يااا صحاري شفاياكِ كم أمطرتني كلامًا حنونًا
سماءُ المواويلِ في بيتنا
ياعيونًا تحمّمُ بالدمع نظرتها ..كلما غصَّ بي صوتنا
لاتخافي عليَّ إذا كنتِ مابينَ عينيَّ متَّكأً للحياة ..
0
0
0
وترقد ليلى بسدّة قلبي
أنادي .. أنادي فهلاَّ تلبي ..!؟
0
0
دااااكن هذا المساء ... شفق بلون الرمل ... الممرضات الأنيقات يحملن ورم الوهم
وكبرياء الحزن ....!
شتي يادنيا تيزيد ...!
واحد وعشرون جزءا ياليلى .. يتبقَّى تسعة فقط وتشفع لك الريح والأنبياء والرسالات ...
( ارجعي يا ألف ( ليلى ) ..!
ليلى ... !
من يسكت هذه الــ فيروز الآن ..!
ارجعي يا ألف ( ليلى )
هل تحبني ؟!!
لا أعرف ياليلى .. لاأعرف لكنني أتنفَّس برئتيك .. أفرق بين الشمس والقمر بأناقتك ... أستدلُّ بيتنا بحنينك ...!
لا أعرف ياليلى ..!
لا أعرف لكن البيت بلا سقف حين تغيبين .. الأطفال بلا أمهات .. والقرآن بلا تلاوة والصلاة بلا إله ..!
لا أعرف ياليلى ..
لكن المشفى الذي تقيمين فيه هذا المساء سينقلب على أعقابه إن لم تعودي .. سيسن اللون الأسود للمرضات ..
لا أعرف يا أم وفاء ...
لكن الصباح لن يفيق إن لم تعودي ..
الأرض ستفقد كرويتها
وسينسى الآباء أسماء أطفالهم ..!
لا أعرف ياليلى ..!
كل ما أملكه .. وعود وعود على أن لاأضيء شمعة حتى تعودي
على أن أتآكل بقلقي حتى يكشف الصباح سوأته
لا أعرف إلا أنني على بوابة الرجاء .. أدعو .. أدعو ... حتى يصبح الدعاء
تميمة مجابة .. حتى يصبح العشب نبوءة الرمل .. وحتى تستيقظ جدة على صباحات ممطرة ..!!

عبدالرحمن السعد · 12-12-2006, 00:31

رفاق "مواسم الشعر"
عشاق اللغة
صحبة النبض والمشاعر:
دونكم صفحةٌ خالدةٌ لتقيموا إليها زمناً سخياً
..
أقمتُ يا سيدي كثيراً، كسيراً هنا
ثمُ استقمتُ إلى عمقِ ما أنتَ فيهِ
وما أنتَ في إثرهِ
فاستطعتُ قليلاً أن أجيء
ثم لم أبرحْ!
..
كتبتُ كثيراً.
أكثرَ مما تشاء الكتابةُ
.. ومما تسوقُ القراءة.
أمضي منك (عبري) إليكْ
أصافحُ روحي وأفرّ
أرافقُ شرودكَ، صحوكَ
- وأقبض المقودَ مرةً أو مرّتين-
أتلو سورة الصبرِ كثيراً
وطويلاً
..
في الصمتِ أحترق
كنتُ لا أقبضُ في يدي شيئاً
كل شيءٍ يهوي من يدي
كلّ ما في يدي زلزلة
وأنا في غمار الزلزلة.
..
تشتت وعيي يا صاحبي
ثمّ التمّ في عبارةِ فقدٍ موغلةٍ في الهطول
قلتُ: اهطلي
بللت رأسي
تخلّلت رعدة صدري
ثم غمرت جسدي وما أنا فيه.
..
سأحاول أن أضيف ما كتبتُ حينذاك
.. لتجربةٍ ما!..
إن استطعتُ نحو ذلك إيابا.
..
لكن، لعلّكَ، أيها الوافي،
ولعلكم، سادة الوعي، هنا،
تأذنون لأخيكم بهذا:
هذا النصّ قابضٌ على رسن الخلود.
هذا النصّ حريٌّ بمسافاتٍ وقراءات
وجديرٌ بهتافِ جيل.
..
سلمت يا إبراهيم من الكدر
ولا رأيتم جميعاً مثل ما كان
..
غير أن ما دونتهُ لحظة الوجعِ مذهلٌ وشديد الوطء
فاتكٌ، مخاتلٌ، لا يغادرُ في الحزنِ متردما.
..
دمت وسلمت يا إبراهيم الوافي
..
أخوك
..
عبدالرحمن السعد
..
(الآن. فعذراً لعثرات الكتابة)

عبدالرحمن العتيبي · 17-04-2007, 01:41

تذكرت الاشياء الجميلة فأتيتُ هنا
:
:
صباحكم فرح وعطر

شلال

صالح العبدالكريم · 17-04-2007, 10:45

صديق النبض .. كان العنوان لوحده كفيل لشدّ ما تبقى من اعصاب وحنين
إذا ما كان القارئ يستقرأ نفسه بكل جانب يراه معنياً به !

والطريق إلى جدة موحل بالتعب والغياب ..!

ثم ان بعض الأشياء تعكس ما انت عليه من قبل
يا اخي الدُنيا / الأحداث .. مرآه تتنقل في اكف النابضين من البشر فيرو أحداثهم وأحبّتهم بها
بت متيقناً أن أوجع وجع يصيب القلب هو الذي يتمخّض عن قصَص المُدن أو مُدن القَصص
لأن محتوياتها لا تقبل الإنتهاء ابداً .. عالقه بين اللحظه و الروح !

ابراهيم

التحكّم بالعواطف والأفعال / ردود الأفعال .. قابله للأشتعال دوماً
وترفع عن متناول الأيام !!

تقديري و احترامي

17-11-2006, 06:42	#16
حسن آل مسفر مشرف	رد : الطريق إلى جدة ..! موجعه جدا يا ابراهيم الحمد لله على سلامتهم جميعاً والله يخليهم لك ويخليك لهم مودتي التوقيع: ياما بدنياك تلقى لك رفيق وحبيب= =وياما بتلقى عداوه كم تجاهلتها الناس ترميك بالشينه لو انك اديب= =وتقول عّنك علوم اكيد ما قلتها حتى لو انك بحر وتفيض خير وطيب= =تلحق شواطيك سبتهم ولا احتلتها عجيب حال البعض والله حاله عجيب= =تفرح لا نزلتها وتضيق لا شلتها حسن آل مسفر

20-11-2006, 10:39	#17
نورة العجمي شـــاعرة	رد : الطريق إلى جدة ..! هذا أنا في دروب العابرين أهتدي بحرفك ليمنحني شيئاً من بريقه ادام الله عليكم نعمته بالشفاء العاجل التوقيع: https://www.instagram.com/p/_VLOGDoF...en-by=noouf_mt انستجرام كاتبتنا نوف الثنيان (@noouf_mt) • Instagram photos and videos noouf_mt نوف الثنيان قاصّة / كاتبة ..الكتابة سفر الذات منها إليها لايرافقها إلاّ من يؤمن بها ويُدرك أن للنبض-هُنا-حُبّا وغصوناً تعرّش سلاما www.twitter.com/Noouf_M

30-11-2006, 16:12	#20
فوزي المطرفي فـعـل مــاضي!	رد : الطريق إلى جدة ..! . نتتبع خطى الطريق معك يا إبراهيم؛ كما يتتبع البدوي رائحة المطر.!, هذه الكتابة المفتوحة من جميع الجهات, والمطلة على شرفات القلب, تستحق أن تعلق على العيون أهدابًا.! * رعاكم الله جميعًا. .

01-12-2006, 00:20	#21
إبراهيم الوافي وريث الرمل / شــاعــر وأديب	رد : الطريق إلى جدة ..! جميعكم هنا .. مدنٌ فاضلة .. بأروقة معدّة للوفاء .. كثيرٌ أنا بكم أيها الأصدقاء .. وأعجز والله عن التعبير عن امتناني لكم جميعا حينما لاتكونون إلا ورودا بيضاء في سلة قلبي .. شكرا لأنني بكم أجمل وأقوى .. ولأن دعواتكم مجابة بإذن الله ونحن أفضل حالا كل يوم .. التوقيع: أنا لم أصفعِ الهواء.. كنتُ أصفّقُ فقط ..! https://twitter.com/#!/ialwafi

01-12-2006, 00:27	#22
إبراهيم الوافي وريث الرمل / شــاعــر وأديب	رد : الطريق إلى جدة ..! قبل غروب شمس العيد ..! هناكَ بركنِ التوحّشِ وحدي .. أراقبُ ما يفعلُ الداءُ بعدي ..! أداري على دمعتي البابَ .. أسألها .. كيف هي جنّتي الدانية ..! شهقةٌ آنية ( ثانيةْ .. ثانية .. .. ) أعود لركنِ التوحّشِ ألقاه يبكي .. فأبكي وأبكي .. إلى أن تشيرَ بآهتها للطبيبِ يطمئنني أنها لاتزال على قيد روحي ..! 0 0 0 المكانُ يداهمه الخوف من كل فجٍّ حزين حولها الموتُ والياسمينْ .. يااا صحاري شفاياكِ كم أمطرتني كلامًا حنونًا سماءُ المواويلِ في بيتنا ياعيونًا تحمّمُ بالدمع نظرتها ..كلما غصَّ بي صوتنا لاتخافي عليَّ إذا كنتِ مابينَ عينيَّ متَّكأً للحياة .. 0 0 0 وترقد ليلى بسدّة قلبي أنادي .. أنادي فهلاَّ تلبي ..!؟ 0 0 دااااكن هذا المساء ... شفق بلون الرمل ... الممرضات الأنيقات يحملن ورم الوهم وكبرياء الحزن ....! شتي يادنيا تيزيد ...! واحد وعشرون جزءا ياليلى .. يتبقَّى تسعة فقط وتشفع لك الريح والأنبياء والرسالات ... ( ارجعي يا ألف ( ليلى ) ..! ليلى ... ! من يسكت هذه الــ فيروز الآن ..! ارجعي يا ألف ( ليلى ) هل تحبني ؟!! لا أعرف ياليلى .. لاأعرف لكنني أتنفَّس برئتيك .. أفرق بين الشمس والقمر بأناقتك ... أستدلُّ بيتنا بحنينك ...! لا أعرف ياليلى ..! لا أعرف لكن البيت بلا سقف حين تغيبين .. الأطفال بلا أمهات .. والقرآن بلا تلاوة والصلاة بلا إله ..! لا أعرف ياليلى .. لكن المشفى الذي تقيمين فيه هذا المساء سينقلب على أعقابه إن لم تعودي .. سيسن اللون الأسود للمرضات .. لا أعرف يا أم وفاء ... لكن الصباح لن يفيق إن لم تعودي .. الأرض ستفقد كرويتها وسينسى الآباء أسماء أطفالهم ..! لا أعرف ياليلى ..! كل ما أملكه .. وعود وعود على أن لاأضيء شمعة حتى تعودي على أن أتآكل بقلقي حتى يكشف الصباح سوأته لا أعرف إلا أنني على بوابة الرجاء .. أدعو .. أدعو ... حتى يصبح الدعاء تميمة مجابة .. حتى يصبح العشب نبوءة الرمل .. وحتى تستيقظ جدة على صباحات ممطرة ..!! التوقيع: أنا لم أصفعِ الهواء.. كنتُ أصفّقُ فقط ..! https://twitter.com/#!/ialwafi

22-11-2006, 09:26	#18
تركي	رد : الطريق إلى جدة ..! نص يليق بالاديب ابراهيم اعجابي ليس بجديد نسأل اللهم ان يديم عليهم نعمة شفاءه التوقيع:

24-11-2006, 18:16	#19
أوزان وأشجان	رد : الطريق إلى جدة ..! . .

12-12-2006, 00:31	#23
عبدالرحمن السعد أديـب و شــاعــر	كلامٌ عابر! رفاق "مواسم الشعر" عشاق اللغة صحبة النبض والمشاعر: دونكم صفحةٌ خالدةٌ لتقيموا إليها زمناً سخياً .. أقمتُ يا سيدي كثيراً، كسيراً هنا ثمُ استقمتُ إلى عمقِ ما أنتَ فيهِ وما أنتَ في إثرهِ فاستطعتُ قليلاً أن أجيء ثم لم أبرحْ! .. كتبتُ كثيراً. أكثرَ مما تشاء الكتابةُ .. ومما تسوقُ القراءة. أمضي منك (عبري) إليكْ أصافحُ روحي وأفرّ أرافقُ شرودكَ، صحوكَ - وأقبض المقودَ مرةً أو مرّتين- أتلو سورة الصبرِ كثيراً وطويلاً .. في الصمتِ أحترق كنتُ لا أقبضُ في يدي شيئاً كل شيءٍ يهوي من يدي كلّ ما في يدي زلزلة وأنا في غمار الزلزلة. .. تشتت وعيي يا صاحبي ثمّ التمّ في عبارةِ فقدٍ موغلةٍ في الهطول قلتُ: اهطلي بللت رأسي تخلّلت رعدة صدري ثم غمرت جسدي وما أنا فيه. .. سأحاول أن أضيف ما كتبتُ حينذاك .. لتجربةٍ ما!.. إن استطعتُ نحو ذلك إيابا. .. لكن، لعلّكَ، أيها الوافي، ولعلكم، سادة الوعي، هنا، تأذنون لأخيكم بهذا: هذا النصّ قابضٌ على رسن الخلود. هذا النصّ حريٌّ بمسافاتٍ وقراءات وجديرٌ بهتافِ جيل. .. سلمت يا إبراهيم من الكدر ولا رأيتم جميعاً مثل ما كان .. غير أن ما دونتهُ لحظة الوجعِ مذهلٌ وشديد الوطء فاتكٌ، مخاتلٌ، لا يغادرُ في الحزنِ متردما. .. دمت وسلمت يا إبراهيم الوافي .. أخوك .. عبدالرحمن السعد .. (الآن. فعذراً لعثرات الكتابة)

17-04-2007, 01:41	#24
عبدالرحمن العتيبي JIJiiiJI / حرف متميـّز	رد : الطريق إلى جدة ..! تذكرت الاشياء الجميلة فأتيتُ هنا : : صباحكم فرح وعطر شلال التوقيع: twitter

عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1