[هتون الشريف]

علّميني
كيف للعشّاق أن يتكاتبو
شعراً
ونثراً
وزجل ..!!؟

بِلا خجل
.
.

بوح يمر من قلبك بكل شفافية لقلب الذائقة المتعطشة لهكذا مشاعر

رائع ومبدع ياصالح..

دمت بود

[دانتيلا]

أستاذ صالح ،
كنت بـ حاجة لـ نصٍ كـ هذا ،
ماتع وأكثر ..

غادة

[عَـروب التميمي]

يا قامة ً تمتد من يديَّ إلى الأفق وبعض الصور بذخ شعور وإحساس لا يشابهه إلا هو صالح عبدالكريم أبدعت في رسمك

[صالح العبدالكريم]

وعلى قدر التواجد تأتين بكامل أدبك بعض النصوص تمتن حال ولادتها للمكان الذي ولدت فيه وتصنع منه اللغة حتى إن مضت السنين وتعاقبة النسوه بين العين والعين حباً للفكره وضرب الحب بالحب للخروج بهزيمة أقل ، أقل من أن يكون الإكتهال عن حق أو خطأ لكن بالتأكيد لمغامرة أكبر .. زميلة الحرف الجميل والسنين المتعدده بت أرى أن الكتابه لا تعني الكتابه وحدها دون إتحناءه كامله للهاجس وجسد الكاتب داخل النص وهكذا أصبح الحب أكثر تمدد ! يا لقلبك النبيل تقديري و احترامي

[صالح العبدالكريم]

فِـكْـرَة،، وبالفعل : فأول ما يخرج عند حدث ٍ ما هي الأرواح الصغرى وهي صادقه عدى الروح الكبرى فلا تخرج إلاّ لنهاية كامله .. كثيراً ما يأتي الحنين مُشمس أو نصف ظليل وتأتي الأحرف وكأنها شجرة السنط الأزرق تنمو بسرعه هائله وتبعث الإبتسامه للسماء .! شكراً لتواجدك تقديري و احترامي

[بـندر العبدالكريم]

كنت في كل مرة أعود فيها إلى هنا للقراءه حيث الأسلوب المباشر المكثف في الوصف والمخاطبه الجديد كلياً في " بلا خجل " وإن كان راق لي جدا في معانيه ولغته الظاهرة إلا أنه كثيرا ما كان يشعرني أن ثمة ماهو مختلف ومختبئ في مكان ما منها , أشبه بـ المقامرعلى حتمية الحصول على رقمين متماثلين في " الزهر " لعدة مرات متتاليه ففطنتك لا تخونك , وقدرتك الكتابيه المبدعه تصعب من مهمة " تقصي الشعر " . حاولت الإنصات جيدا لـ : " أصغي إلي , أصغيت " أسترقت السمع خلف أبواب " الغزل " لمست " الأكف " , نقضت " الظفائر " , قرأت " المكاتيب " ربطت الإحساس إلى " أعمدة الحنين " أعدت النظر إلى " القامة المهيبة الممتدة " ووقفت على " النبع " , فما كنت أجد " لضعفي " إلا الخروج من هنا برغبة أقوى من سابقتها للعوده بحثا عن " الحدث الأجل " حتى مررت هذا الصباح بـ : يا قلب كمسافةِ شمس ٍ تُشعل رغبتها في آب أين أنا منها ! وكيف لم أشعر بها ! أما والله انه الإحتراق إنه الحب لايبقي ولا يذر مودتي واحترامي

[تاجوج]

بــــــــــــــــــلا خجل
اسمح لي سيدي ان اغازل فيك هذا البهاء
الذي يعطر كلماتك
فكأني أراها عقدا من الؤلؤ يزين جيد العشق
دمت وحرفك البهاء

[صالح العبدالكريم]

موناليزا صدقيني أنّي لا أقصد إلاّ الإحساس يا زميله كل ما يتحرّك في داخل الشخص هو بفعل ذلك وإلاّ لبقي جموده يشبه الأشياء التي نراها ونصرف النظر عنها لأي دافع آخر .. وإلاّ لما بقينا على طائلة : فعل ما قد لا يقودنا إلى السعادة ولكن لا سعادة بدون فعل ٍ ما بالتالي فتحريك الإحساس بالداخل قد يكون أجمل من الخارج كتمام الفعل ! تقديري و احترامي

[سعيد المري]

.
.

صالح العبدالكريم

احجز لي كرسي هنا ... سـ أتابعك لأستفيد

[لولوه]

أستوقدت الشعر ثم الشعر
تحية مغلفه بورده

[صالح العبدالكريم]

الجازي أهلاً بك من قبل ومن بعد

[صالح العبدالكريم]

نوف السالمي دائماً ما يكون الكاتب على موعد مع ما يكتبه الآخرون حيال كتابةٍ ما لذا وجدت في تلقائيتك وصول النص بجميع جوانبه البسيطه والباحثه عن التعبير الأخلد والكلمات المتحرّكه بأثر وبغير أثر .. شاكر لكِ هذا التواجد والإطراء تقديري و احترامي

[صالح العبدالكريم]

أزمان شاكر لكِ هذا الحضور وأتمنى أن اكون عند ما بدأتي به القول يا زميله تقديري و احترامي

[صالح العبدالكريم]

ذيبان وأيضاً رؤياك تخلق جمال آخر شاكر لك حضورك تقديري و احترامي

[صالح العبدالكريم]

سرحان ويبقى أن قلبك نابض بكل ما اوتي من حب يا زميلي العزيز البعثره حكاية لحظ ، بها من الأُنس ما يجعلنا نمجّد الأسباب القلق الوحيد الذي يعتري ذلك هو محاولة إنعاش الآمال فقط ! لا فرق صدّقني أياً كان التوقيت فالقراءة محلّها العين ويصدّقها القلب تقديري و احترامي