[شروق محمد يوسف]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نجــديه

وشربت من ماء معينٍ كي أراوغ لوعتي..
لكنه .. ما زادني إلا أشتياقا..
واشتعالا
فاحترااااقْ..!

.
.
.
شروق ..

لمحة نثرية فاقت بجمالها وتأثيرها اللمحات الشعرية ..

أيقنت الآن كيف يكون للإنسان من أسمه نصيب ..

كل الإعجاب ..

نجدية واسم يحتفل به الغيم
لمحة نثرية أو شعرية شرّفها كثيرا حضور النبلاء في متصفحها
تقديري وامتناني الكبيرين لحضورك الجميل ...
كل الشكر سيدتي

[شروق محمد يوسف]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عنود

مقاطع من سيمفونية رائعه

وتصوّر حالة شعورية وشعرية شفّافة

ونازفة لتجربة حب عاصف

شروق هيأت نفسها جيداً للتحليق والإبداع والتألق والإشراق

سجلي اعجابي

دمتِ بسعادة

عنود ...
( شروق ) قد لايظهر إلا في عيونكم التي امتلأت بالشمس ، وتكحّلت بالضوء
شكرا لك

[شروق محمد يوسف]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة راكان الشعلان

شروق

شعور يكتنفه الدهشة
ويحملك للتحليق بصحبة هذه الفراشة
أجدني مغادرا دون أن أمل التحليق في مدار الوردة

لك تحياتي

راكان الشعلان
ممتنة جدا لحضورك الكريم أخي
شكرا لطيب ترحيبك ونقاء روحك

[شروق محمد يوسف]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ساره

أم قلبها المسكون في وطن الجراحْ ؟!
فأجبتهم:
مثل النسيم طوافها
أسرت قلوب الساهرين بتضحيات الضوء واحترقت فما ماتت حكايا الأوفياء



هذه الفراشة تجيد التحليق في مدار القلوب

ترغب بإلتفاتةٍ صاخبة ومشاعر يغمرها الدفء

شروق

دام حرفك الرائع

لـ.. طالما شعرت أنه مختلف

سارة وحضور نقي لطالما شعرت أنه بنكهة البياض
لكلماتك وقع خاص في نفسي أختي الكريمة
لاحرمني الله قلبك

[المهرة]

وشربت من ماء معينٍ كي أراوغ لوعتي..
لكنه .. ما زادني إلا أشتياقا..

واشتعالا
فاحترااااقْ..!

يأتي أناس
يسألون:
هل كان يحلم أن يحب فراشة
تقتاده للحقل في شفة الصباحْ ؟!

لدلالها .. لجمالها.. أم قلبها المسكون في وطن الجراحْ ؟!
فأجبتهم:
مثل النسيم طوافها
أسرت قلوب الساهرين بتضحيات الضوء واحترقت فما ماتت حكايا الأوفياء
إيماءة عطرية
لم يستطع أحد قرابة بابها حين انتهت أحزانها .. أشجانها .. إيمانها بالأصدقاء

يغرينا / الاشتعال / والاحتراق
والالوان الزاهية /
نتبع / دون وعي / الى اي طريق ستقودنا / تلك الفراشات
تحرضنا الاحاسيس على المتابعة والسير
بقدمين حافيتين / خوفاً ان نقف / عند منعطف الطريق
فيحول بيننا / وبين المراد /
لكن هنالك / قناعات في النفس تزداد صفاءاً
تتلون بألوان الضوء الناعمة

الاخت الفاضلة /
شروق الحرف / وضيائه





كانت الخاتمة / ترعد وتمطر
هنالك مثل ايطالي
يقول /
كيف نعطي الجمال حق قدره
اذا لم نره؟

وهنا جمال / أدبي راقي
يستشعره الاعمى / والبصير



دمتِ بخير

اختك/ المهرة

[شروق محمد يوسف]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة المهرة

وشربت من ماء معينٍ كي أراوغ لوعتي..
لكنه .. ما زادني إلا أشتياقا..

واشتعالا
فاحترااااقْ..!

يأتي أناس
يسألون:
هل كان يحلم أن يحب فراشة
تقتاده للحقل في شفة الصباحْ ؟!

لدلالها .. لجمالها.. أم قلبها المسكون في وطن الجراحْ ؟!
فأجبتهم:
مثل النسيم طوافها
أسرت قلوب الساهرين بتضحيات الضوء واحترقت فما ماتت حكايا الأوفياء
إيماءة عطرية
لم يستطع أحد قرابة بابها حين انتهت أحزانها .. أشجانها .. إيمانها بالأصدقاء

يغرينا / الاشتعال / والاحتراق
والالوان الزاهية /
نتبع / دون وعي / الى اي طريق ستقودنا / تلك الفراشات
تحرضنا الاحاسيس على المتابعة والسير
بقدمين حافيتين / خوفاً ان نقف / عند منعطف الطريق
فيحول بيننا / وبين المراد /
لكن هنالك / قناعات في النفس تزداد صفاءاً
تتلون بألوان الضوء الناعمة

الاخت الفاضلة /
شروق الحرف / وضيائه





كانت الخاتمة / ترعد وتمطر
هنالك مثل ايطالي
يقول /
كيف نعطي الجمال حق قدره
اذا لم نره؟

وهنا جمال / أدبي راقي
يستشعره الاعمى / والبصير



دمتِ بخير

اختك/ المهرة

أختي الفاضلة المهرة ...
الخواتيم سنن البداية ... والطريق الطويل لاينتهي إلا حينما يبدأ السير نحو نهايته
الفضاء مسرح النجوم التي تلتهمها الشمس في النهار ..
والتحليق فيه غاية الريح ورسائل الغيم ...
شكرا لحضورك الجميل ..ولاحرمني الله قلوبكم