[نوف الثنيان]

نجــود ..

صباحك أجمل ..

سررت جدا أن وجدت شيئا هنا ..

لكِ مودتي وامتناني لمرورك...

[نوف الثنيان]

نـــوره العجمي ..

ربما هي فعلاً وجهة نظر .. تم التحذير منها بــ طريقة ضمنية .. فـ الفكره هنا لاتحتمل غير المباشرة في الطرح .. من خلال بطل القصة .. ومواجهتة لها بـ مشاعر القلق والمخاوف والألم ..
وفهمه لأبعاد الموقف ودوافع السلوك برغم الحرية التي يعيش فيها في طقوس كتاباته ..
الأ أنه واجه موقفاً يحاسب عليه المجتمع .. حاولت صياغتها بأسلوب بعيد عن التقعر اللفظي والتعقيد ..
والتي يستطيع أن يفهمها كل من يقرأها .. بـ قليل من التركيز ..
إذ لافائدة من الكاتب دون وجود القارىء الذي عليه أن يقرأ ويفهم مايرمي إليه الكاتب
من معنى قريب أو بعيد في قصته ..
وربما لو تركت تقرير شكل النهاية للقصة للقارىء .. لـ شاركتموني نفس النهاية ..
أو على الأقل توافقوني على أتخاذ قرار تجاه هذا الموقف .. ..

نــوره ..

يكفي أن تأتي .. بكلّ هذا البياض لأبتهج ..
دمتِ بخير
ودمتِ في القلب .

[نوف الثنيان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجازي

.
صوره درامية حية عشنا معها كل أنفعالاتها و قلق القرار ..

تشكلّت من خلالها وجهة نظر نقدية جدلية هامة ..

أعجبني التسلسل والترابط والنهاية التي تجعل القارىء يفكر ويتأمل هذا التأثير الذي صنعه الموقف

فــ صوت البطل كان طاغياً هنا ويعد واحدا من أساسيات بناء الشخصيات داخل العمل الفني

ورغم حساسية تناول هذه المشاكل الشائكة في مجتمعنا والرفض في التحدث في هذه الأمور

الذي يصل أحيانًا إلى درجة المصادرة الاّ أن الوقوف على مناطق ضعفنا يهبنا قوة

ومقدرة على التجاوز والعطاء .. ويتجلى هذا في الصراع الذي عاش به بطل القصه

أثناء شرود ذهنه إلى الكتابات النظريه والأساطير الجميله التي يبحث عنها القراء

حتى وصل إلى منطقه لم يفكر بها يوما ما نتج عنه حوار الحكمة والقرار

أعتقد أنه لم يكن اختيار الكاتبة هذا الموقف الشديد الحساسية

إلا ليكون أكثر عمقًا وأكثر تعبيرًا عن فكرتها


.

الجازي ..

طموح أي كاتب /ه تلك القراءة الجميله والعميقة ..

شيءٌ ما ينصهر هنا ..

ربما لأنكِ أستطعت تجسيد الفكرة بــ كل أبعادها بالفعل ..

ووهبتيها الكثير من أحاسيسك وتفاعلك نحوها ..

فـ التحليل عملية خلق أخرى لأضفاء حيوية وأهمية للنص ..

أسعدني هذا الحضور المختلف ..

دمتِ لي لأبتهج برؤاك وفطنتك ..

[نوف الثنيان]

نهر ..

تبقى أهميتها في خلق المتعة في نفس القارئ عن طريق الأسلوب وتضافر الأحداث
مع الأجواء التخييلية والواقعية .. لـ خدمة فكرة القصة ..

أحترم قلمك أيضا .. ونفتقده مشاركاته ..

شكراً لـ مرورك .

[نوف الثنيان]

عنود ..

لفت أنتباهي تفاعلك وأنفعالك مع فكرة النص ..
وهذا مايحتاجه أي كاتب ..
فـ هناك كتّاب يعتبرون إن القصص إذا لم تصوّرالواقع فإنه لا يمكن أن تعَد من الفن ..
كانت محاولة مني على تسليط الضوء على أهمية الحدث
وأن يكون فعلا قويًا شديد التركيز ..

أشكر قراءتك الواعية ..

مختلفة أنت ِ كما هو حضورك هنا ..

[نوف الثنيان]

يعرب ..

دوماً لحظة الضعف التي تودي بنزيف المشاعر غالباً على أثرها يرى المرء نفسه من نافذه أكبر

تلك اللحظة حاولت التركيز عليها ..

إطلالتك على النص ورأيك الذي أنتظرته هنا كانت الهدية الأجمل ..

أتمنى أن يكون حرفي جديربكرمك / جميل احتفاءك

كل الشكر والتقدير .

[نوف الثنيان]

الأستاذ القدير / عبدالواحد اليحيائي ..

أشكرك جداً على هذه القراءة التي أسعدتني بلا شك ..

قرأت ردك .. مع الأخذ بالأعتبار لــ كل ماجاء فيه ..

ربما هي فعلاً وجهة نظر .. تم التحذير منها بــ طريقة ضمنية .. فـ الفكره هنا لاتحتمل غير المباشرة في الطرح ..
من خلال بطل القصة .. ومواجهتة لها بـ مشاعر القلق والمخاوف والألم ..
وفهمه لأبعاد الموقف ودوافع السلوك برغم الحرية التي يعيش فيها في طقوس كتاباته ..
الأ أنه واجه موقفاً يحاسب عليه المجتمع .. حاولت صياغتها بأسلوب مباشر بعيد عن التقعر اللفظي والتعقيد ..
والتي يستطيع أن يفهمها كل من يقرأها .. بـ قليل من التركيز ..

بــ رأيي الشخصي .. أيضاً لاضرر أن تكون لـ بعض القصص عبرة أو عظة الغرض منها التنبيه أو التذكير ..
كما قرأنا كثيراً من القصص التاريخية .. والأجتماعية التي مرت ومازالت تمر بنا في الوقت الحاضر ..
كانت محاولة مني على تسليط الضوء على أهمية الحدث وأن يكون فعلا قويًا شديد التركيز .. والتأثير أيضاً ..

هنالك نصوص مباشرة تكون كالسهم حين يوجّه لـ ينغرس فـ يترك أثراً .. دون أن يقتل ..
يعيش القارىء ويتفاعل معها بـ كل طقوسها وتفاصيلها والآمها بــ شكل بسيط وغير معقد
يستطيع أن يستوعبه كل القراء على كافة مستوياتهم الثقافية دون الدخول في متاهات الرمزية
التي لا ترضى فضول بعض القراء لفن القصة / المتعة ..
والتي تشغل وقتهم بـ فك طلاسم ورموز عن مغزى الكاتب .. والكثير لايروق لهم ذلك ..
فــ ً غالباً يكون المطلب الجوهري للكاتب هو الدخول في أعماق القارىء .. وبقدر مايترك التأثير يكون الإنجاز ..

كما سبق أن ذكرت .. التحليل عملية خلق أخرى لإضفاء حيوية وأهمية للنص ..
وهذا ما يجعلني أقرّ بـ كثير مما جاء في ردك .. ..في ظل رؤيتك للنص في كل أبعاده ومن جميع زواياه ..

لابد أن أقول كلمة حق هنا ..
عبدالواحد اليحيائي ..كاتب / ناقد قدير نعتز بـ وجوده .. ونثق بـ قدراته ..
ونتمنى أن يظل دوماً معنا لأنه مكسب أولاً ومن ثمَ للأستفادة من خبرته ورؤاه ..

شكري وأمتناني .

.

[نوف الثنيان]

وربما لهذا تحديدًا جاءت اللغة في كثير من المواقف الفنية في النص بصورة مباشرة ، حين يكون الموقف ذاته بعيدا عن المواربة اللغوية ، أو التهويم !
لا أعرف أيتها الفاضلة ... كيف لمسني هذا النص حدّ التأزّم ... وأزّمني حد ملامسة الغد والتحفّز لمواجهته منذ البدء ...!

عامة يبدو أننا نتفق على أن تلك القصه لا تحتمل رموز وأستعارات وتشبيهات وتلميحات وإيحاءات ..
و أن فكرة القصص القصيره تعتمد على ثقافة الكاتب وألتحامه في الوقت نفسه بالقضايا التي تهمه وبالتالي تهم مجتمعه بالتأكيد .. كما أن أدوات الشكل الفني عامة تتمثل في تصويرها لـ حدث متكامل له وحدة .. ووحدة الحدث لا تتحقق الاّ بـ تصوير الشخصية وهي تعمل عملاً له معنى .. لأن أركان الحدث ثلاثة .. فعل .. فاعل .. معنى .. ولا يمكن بأي حال الفصل بينهما .. بحيث يتحتم على القاصّ أن يجيب على أربعة أسئلة كيف . ومتى؟ وأين ؟ ومتى ؟ ولمّا وقع الحدث .. وهنا تبرير وقوع المشكلة كانت ضمن تساؤلات ضمنية سألها بطل القصة وتفاعل معها وتأثر كما ّ أثّر في الآخرين أيضاً .. والمعنى أكتمل بأكتمال الحدث نفسه .. له بداية ووسط ونهاية .. يتحدد معناها بـ نهايتها .. أي بنقطة التنوير التي تجسد معنى الموقف أو الحدث الذي ينهض بناء القصة عليه .. وهو النسيج الذي بدوره يعتبر وحده لا تتجزأ .. تجسد حدثاً كاملاً بكيانه المستقل ..


وكون هذا النص .. .. لامس الكاتب إبراهيم الوافي حدّ التأزّم و توافقنا بالرؤى
لابد أن أن أعترف
أني أعتبر ذلك قمة الإنجاز بالنسبة لي .. كون كاتب بـ حجمه يعي اللحظة الإنسانية
المعينة التي تجلو له في لمحة فيزداد أقتراباً من الضوابط النفسية التي تحكمه
وأكثر أدراكاً وأستيعاباً لـ جوهرها ..

والأمر الآخر أني أمام كاتب كبير / ناقد .. وقاصّ / روائي متميز ..
مما يجعل تلك الشهادة مصدر سعادة لي ..

كل الشكر وجم التقدير لــ حضورك ورأيك ..

[نوف الثنيان]

عبدالله البكر ..

محظوظةٌ أنا بك وبـ هذا النص الذي شمله أهتمامك

وبـ كل هذا الإطراء و الألق الذي خلّفه مرورك الأخضر في مساحتي ..

شكراً لك على كل هذا المدى .. من اللطف .. والرقي ..

تحياتي لك

[نوف الثنيان]

بندر ..

أنا ممن يرهقهم ..هذا الإطراء ..
كن أكيداً إن مروركَ ورأيك كان طمأنينة للنص ..
شكرا لأنك أهديتني هذا الحضور الذي أسعدني جداً ..

إمتناني يابندر ..

[المجلجل]

انفصام في الشخصية الذي يجري الان ممن ينادون بحرية و و و الخ...
وحين يلامس الامر الذي ينادون به حدود الافراد الذين يكون لهم قدوة يرفض بكل ما اوتيا من خجل لما كان ينادي به...
لكل مرضا علاج لكن تصنع المرض لا علاج له سوى التصديق...
.
.
.
نجديه...
بحق وصلتِ لما كنت اسعى اليه ولكن دون جدوى دائما قلمي يعيش حالة من كسلا مميت...
.
.
.
شكرا نجديه