[صالح العبدالكريم]

لمَ لا يخلق تمازج ..
وهو يصل إلى أقرب نقطه و أبعد نقطه بذات الوقت !

صدقيني :
هو خلق من خلق ..!
قدره أن يبقى في صدر الإنسان ..

ألم يحاسب عنه ذات يوم ..






عذبه

أيتها الكاتبه المغايره جداً ..

لم تستوطن الدهشه هزلي
بقدر ما كان القلب يشفق على هكذا تراجيديا ..

تواجدك بات مصدر إعتزاز

فشكراً لك ِ

[صالح العبدالكريم]

نجود





جميل أن يراك الغير حكواتي بسن اليقظه ..
وما تزال أنفاسك قادره على خلق حياه أجمل !

كان للطفك الكثير من الإمتنان ..


دمت بخير

[صالح العبدالكريم]

ما زال للركض ساقين من الماضي ..
فما بال الكتابه لا تعي بأن بداية نشاطها كان أنشوده
وعلو صوت .. ورصيف تحيط به الشاحنات من كل إتجاه ..!

هل لأبن الفارض أن يأتي بعناصر كتابه كهذه

لذا يـُفرض علينا البوح بما يلتزم القلب بسداده
وليس في نبضه ِ رصيد كافي ..!
إذاً لا بأس أن احدى الشاحنات ذات يوم يرمي لي
ورده حمراء من حبيبته .. و .. أنا ما أزال بذات الأنشوده
وذات علو الصوت .. وذات الرصيف .!؟



تباً لأزمنة النضال وقبحها
........ هل كان يـُسلب دون علم ٍ مغنمي .!

ص . ع







بندر


يا قلم المُشاطره و القرب ..
دعني أقول لك بكل أمانه :

لم يعد يعنيني شيئاً من مُسائلة القلوب ..
كان في القصص عِبر كثيره ..!

شكراً بحجم كتابتك و إطراءك ..






تقديري و إحترامي

[صالح العبدالكريم]

بركات/ك .. يا صديقي !





يا أقرب إحساس يسكنني بكل جوانبه ..
تعلم مدى محبتي بك / لك ..!

فلا تتنقل كثيراً ولك بيت يحتظنك محبة ً و موده
ويقلق لغيابك ..

كل الشكر على تواجدك .. تقبلك للنص ..





دمت بخير

[صالح العبدالكريم]

الغاليه ..




أشكر إضافتك ِ للنص ..
وهذه الكلمات الجميله التي شاطرت النص إحساسه ..

أتمنى أنها وصلت بك ِ إلى من وجهت له.
فكم كانت تحمل من الأسى و التعب ..

إطراءك و مرورك أعتز بهما كثيراً
ويسعدني تواجدك العذب مستقبلاً ..








همسه :

أسف لإزعاجك بإيضاح الخط ..
لاني حقيقه لم أستطع القراءه جيداً .. لكي يكون الرد لذات الكتابه ..!
وهذا ما احب ان اكون عليه ..






تقديري و إحترامي

[صالح العبدالكريم]

تركي العثمان ..

أعلم ذلك جيداً يا مجرم ..



وكم كانت عودتك للكتابه هنا ..
مصدر سعاده بالغه ..
أنارت مواسم بهذه الطلّه البهيه


لذا سوف أشكرك غداً بكل حب ..











كل إمتناني

[بركات الشمري]

.





ما كنت أظن .. إني إذا :
حبيتك أكثر من كذا
يا عمري
راح أضايقـــك ..!






" لا تطـمن ..:"
مابي خلاف .. إلا إني :
كل ما أسهي لمحتـك ..!










وعزّت أنفاسي علي ..!










يمكن عشانك صرت أغلى من دموعي
..... جـيت أببكي .. منتهي .. بس ما بكيت

ويمكن عشان اللي بقى منك بضلوعي
...... كل ما أتنـهد .. نخـاني .. وإستحيت





/



\


/






لله درك ياصالح كم أنت عذب وباإجرام !
مجرم / مؤلم / مبكي !
تقتنص من أشهى الحب مالذ ّ وطاب !

تنير لنا طريق الحروف / الأحاسيس المغيّبة !

تبني / ترسم حدائق من الشعر ..
تجعلنا نطارد حروفك أينما ذهبت !


كم من القبلات وضعتها هنا !
وذهبت محملا ً بالدهشة والإعجاب !



صالح
بوس لي قلبك وروحك ياغالي



دمت ودام عطائك ياأديب


.
.

[عنود]

صالح العبدالكريم

لو تعرف :
شـ سوت الدنيا بحبيبك
ناحل ٍ عوده..وساكت ما يتـألم

السكوت يثير مكامن التعب

مبدع

[صالح العبدالكريم]

تقول :

تقتنص من أشهى الحب ما لذ وطاب ..!

من بؤك لباب السماء ..





يا بركات :

وكما أعتقد .. أن للحب صوره لم يصل إليها أحد حتى الآن ..
فـ أنظر لكل ما حولك ومن حولك .. قف في أعلى مكان يشرف
على القلوب ..
إذهب إلى شوارع العُشاق ( الحبيّبه ) في الخارج..
تجد في هذا اليوم حضرا سوياً
وفي اليوم الآخر حضرت لوحدها في وقت النور
وحضر هو لوحده في وقت الظلام ..!

ولم يجتمع بهما إلا من يبيع المـُنا ..





ما رأيك لو نذهب سوياً / فكراً
في لحظة قراءتك لهذا الرد .. لأي مكان / مدينه ..!

لنطّلع على طقوس الحب ..!


يقال في فرنسا ..
عندما تُحب الفتاة بجنون تقـُص خِصله من شعرها الأمامي
( لماذا لم يكن الخلفي ) ..!؟
قد يكون انها إذا دفعت الهواء من شفاها إلى الأعلى تتذكر المكان الذي قُص
فتتذكر حبيبها ..


ويقال ان في الدنمارك

تقوم الفتاة بخلع إحدى الاسنان الوسطيه ( الضـّحاك )
حتى تجعل مكان فارغ لتدخل لسانها فيه لحظة التفكير بحيبيها ..



ويقال ان في السنغال

تقوم الفتاة بـِرش المكان الذي تسكن فيه .. في صباح كل يوم
بعطر من شجرة " البوباخ " وهي شجره سامّه ..!
وتفعل ذلك تعبيراً منها على ان الحب حتى الموت

ومع ذلك لا تموت



حتى انه يقال ان الفتاة في مصر اذا احبة شخصاً
ترسل له كيلو ذره




ويقال الكثير الكثير بس ما ودي اطول عليك ..!؟








بركات

صديقي الذي لا اريد ابتعاده دوماً
شكراً لهذه الكلمات النبيله وصدقني اني اسعد بها
فأنت قلم رائع بكل ما يعنيه الادب ..!


شكراً لك

[صالح العبدالكريم]

عنود




مكامن التعب .. باقيه !
حتى وإن صمتـّي و صمت جميع من مشى على الأرض ..!

ألم يكن أن الانسان خـُلِـق " هلوعا " !
فكل ما يحدث مجرّد حدث ..

نبقى نمسك بكل شيء مخافة إفراط
والحب من ذلك أخذ الكثير .. وأستوطن في القلوب !
وبقي الكل يشدّه من جهه ..
ويُرخيه من جهه أخرى ..!




شكراً لحضورك الجميل

ولـ إضافة ضوء جديد على الاحرف هنا ..





تقديري لك ِ

[طفلة ذاك المساء]

.




ربما كانت عودتي متأخرة بعض الشئ...
لكنني أقسم ياصالح...بأنّي لم أملّ من ترديد هذا النص يوماً..


أيها الصالح...
دائماً ماكنتُ أتساءل../ كيف تمنحنا بعض الكلمات شعوراً جميلاً يمنح القلب...رعشة مختلفة؟؟



سأسر لك بشيء...ذات يوم بعثت بجزء من كلمات هذا النص لإحدى صديقاتي....
فأهداني هذا النص عودتها بعد طول غياب......فشكراً من القلب ياصالح




لك احترامي..

[صالح العبدالكريم]

طفلة ذاك المساء




عُدت للنص " لحاجه في نفسي "
وإذا بردّك مُدوّن كـ إنتهاء ..


متأسف جداً لتأخري بذلك
يعلم الله لم يكن للأهمال أو ما سواه شيء من ذلك ..
فأنتِ كاتبه و اخت .. اعتز بها جيداً
دائماً ما تكونين بحجم الأخوّه و النقاء ..

جميل أن اعادت لكِ من ابتعدت ..
والأجمل هذه الطيبه الظاهره من كتابتك و بساطتك
شكراً لذلك ..








تقديري و احترامي

[زياد بن فهد]

ياااااه

ياني ودّي أبكي بغيبتك

.. بس .. ما قدرت ..

يمكن عشانك صرت أغلى من دموعي

..... جـيت أببكي .. منتهي .. بس ما بكيت


ويمكن عشان اللي بقى منك بضلوعي

...... كل ما أتنـهد .. نخـاني .. وإستحيت


بس وربي .. اللّي خلق لي طيبتك

قد ما أقدر صبرت

وقـد ما فيني إنتهيت ..

ضربت هنا على الوتر ........
وليس أي وتر يا صالح ...


على الوتر الأكثر رقه ..........






ياااه ياني ودي ابكي بغيبتك .. بس ماقدرت ...

يمكن عشانك صرت اغلى من دموعي ...!

جيت اببكي منتهي.. بس مابكيت ..

ويمكن عشان اللي بقى منك بضلوعي ...

كلما اتنهد .. نخاني.. واستحيت ......



عن ظهر غيب يا صالح .. اي والله ......






أي قلبٍ تحتضن !!!!!!!!!!