[سابك ذهب]

.
.

هُدوووء


نَفَس عَميق,,

وَقْفَه على الشُرفَه

.
.

[سابك ذهب]

.
.


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

.
.

[سابك ذهب]

.
.

وَمضه:

بوسعِكَ أن تفتح قلبك للآخرين..لكن ليس بوسعك أن تملك قلوبهم.

فلنجعل من قلوبنا فضاء رَحِب لإيواء الآخرين..دون أن ننتظر مُقابِل منهم.

كل شيء في هذه الدُنيا يحتمل الشرط..إلا الحُب حيث لاينتظر مُقابِل

.
.

[سابك ذهب]

.
.
إضاءَه:
لاتبحث عنك في فكر غيرك,,
فعندما تصل لهذه المرحله! فإعلم أنك تائه ولا يمكن أن تكون أنت..
فقط إقتنع بك أولاً ,,ومن ثَم, ستشعُر بالإنطباعات من حولك دون أن تبحث عنها.

.

[سابك ذهب]

.
.

الحاءات الثلاث! مُحرِّضه, ومَدعَاه للإبداع, والتألُّق,,

فهل تجتمع يومَـاً ما!



( الحُب, الحُلُم, الحُريّه ):
قد نستطيع نحنُ أن نوفّرها ونجعلها تجتمع,,
قد تكون الثالثه فضفاضه, ومُتّسعه تحتمل أكثر من معنى..
هي عملية توازن وموازنه بين الأشياء,,فقط تحتاج لمَن يوفّق بينها ويوظّفها التوظيف السليم

.
.

[سابك ذهب]

.
.

إنطباع:

من أصعب الأمور في حياتنا من خلال تعاملنا كبشر! أن نحكُم على الأشخاص ونكوّن الإنطباع عنهم بسهوله!

إذ يجب أن يكون الإنطباع والتصوّر مُكوَّن من خلال التعامُل المُباشر! وبصوره تراكميه ومسيره طويله,

حيث لايجب أن نحكم على فلان,أو فلانه بمجرّد حديث عابر, أو قراءه, أو نقاش مُعيّن, أو جلسه واحده!!,

وأسوأ الإنطباعات هي المنقوله: أي التي تُكَوَّن عَن الآخرين بواسطة آخرين.. مثلاً ينقل لك زيد أن عمر

كذا وكذا, وتُكوِّن إنطباعك وتصوّرك عَن عمر بسبب ما نقله زيد .


الإنطباع يجب أن يكون بصوره مُتكامله إذ يُعتبَر من الرواسخ والمُعتقَدات لدى الإنسان,

فإن كوَّنت في ذهنك تصوّر عن شيء فمن الصعب تغييره, إذ يحتاج لوقت طويل وتجربه اُخرى.


أوَد أن اُشير هُنا إلى: أن لا نحكم على الأشخاص من خلال كتاباتهم أو مُشاركاتهم,

وأن لانكوّن تصوّرنا الكامل عنهم من ها هُنا! فلرُبّ كاتبٍ خانهُ التعبير.. ولرُب آخر يُظهِر عكس ما يُبطِن!!.


في مُجتمعي البدوي مَثَل دارج,أو حكمه.. فعندما يقول الإبن مثلاً لأبيه: (يابوي فلان سيء, أو مُتكبّر, أو

بخيل)...الخ, والعكس!

عادةً مايرد الأب بحكمه قائلاً: (يا ولدي: هل سافرت معه؟ هل خاويته؟ هل عاشرته)؟.

إذ لايجب أن تحكم إلا من خلال تعامُل مُباشر.. وإلاّ فلا نُطلق الأحكام جُزافاً.


ولعلّي أستنِد هُنا بحادثه وقعت في زمن رسولنا الحبيب وقدوتنا عليه أفضل الصلاة والتسليم, إذ كانت

سريّه من المُسلمين تُلاحق عدد من الكفار وكان يرأس السريه اُسامه بن زيد, فأدرك أحد الكفار ورفع

السيف لقتله فنطق الكافر بالشهادتين, ولكن اُسامه قتله ظناً منه بأنهُ مانطق بها إلا خوفاً من السيف, فلما

عادوا واخبروا الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك غضب ومما قال: "هل شققت عن صدره يا اُسامه"؟!.

لا أدعو هنا إلى تغليب جانب سوء الظن, والذي هو أحياناً من الفطنه!, ولا اُحرِّض على الإفراط في

الثقه, ولكن علينا موازنة الأمور, لا إفراط ولاتفريط.



ذات صله:

ليس كل مايلمع ذهباً,, وليس كل أسودٍ ظُلمه .
.
.

[سابك ذهب]

.
.

وَ للبوح! بقيّه:

.
.

[سابك ذهب]

.
.


مُورِقَه


ولَكِنَّها! مؤرِقَه

.
.

[سابك ذهب]

.
.


مُترفه, واِمبغدَدَه مامثلها,,
كلّ شي فيْ الكون ينبض! يشتهيها..
الحلا يقتات منها,,
واللي ماطبعه حلا! , برضو يبيها

.
.

[سابك ذهب]

.
.


واِحساسها!
ماهوب أيّ,
ماهوب زيّ,
" حتى في عز ( اِسكوتها )!,
الله ماْ اْجمل ( صوتها ) "

.
.

[سابك ذهب]

.
.


كنت افكر كيف اعيشك,قبل اعيشك,,
كيف احبّك, قبل احبّك!..

كان ودي قربك يغيّر ملامح خافقي,,
كان ودي, كان ودي...

ياااااااااهـ ياهَذا الزمن!!,,
ليه مانعرف لنا, ولاّ علينا

ليه ياهَذا الزمن ننبض, وَلاَ نقدر نحبّ؟!

[سابك ذهب]

.
.

يافاتني تجتاحلي,

و رغم الألَم! أحتاجلك

يا كبر ذاك الإجتياح

وياكثر هذا الإحتياج

.
.

[سابك ذهب]

.
.

لا تعبت اِمن الأرَق,, والمحابر والوَرَق, لاتعبت..
لا شعرت إن التّعَب مخلوف! واصل,, لا توقّف..

وكان حسّيت إن ماله فائده تُرجى!,,تمهَّل, لاتكمّل..
مُشكلَة ماتكتبه! لو تكبته! هي نكبته,,

والمصيبه! لو نثرته بــ اجمل اِحساس ونشرته!..
تقتفيك اقلام حقد وتبتدي ماتنتهيك, تبتليك..

ولا تعبت اِمن الأرَق,, ومن جبينك والعَرَق..

لاتعبت, لاتعبت

.
.

[سابك ذهب]

.
.

دثّريني بالشعور العذب واحيي لي عروقي,,

اِكتبيني في مدادك...


لا تعاندني احاسيسك ولا تبخل حروفك,,












إرمي الخوف وتعالي

.
.

[سابك ذهب]

.
.

تساقطي على صدر=كلّه شرايين اِحتواء
كريم..يمقُت للغدر=لِك فيه ظلٍّ واِرتواء

.
.