[أقدآر]

شُكر خـآص لنورهـ العجمي على الدعوه برب أكمل الموضوع

[أقدآر]

أستيقظت ريم ذات صباح على منبه الجوال .. نغمه باهته سمفونيتها ممله .. لا عجب فهي وضعتها من أجل الإستيقاظ للجامعه .. نظرت إلى ساعتها وهي تشير إلى الخامسه والنصف صباحا .. : حلووو يمديني آخذ شاور قبل ماأروح .. أخذت حمامها الدافيء المعتاد .. وافتتحت صباحها بـ كوب قهوه تركيه سوداء خاليه من السكر.. تأملت وجهها كثيرا في المرءاة :أممممم بحط شوي كحل .. وهذا القلوس لونه هادي .. ملامحها الحاده والجميله كانت تغني عن كل مساحيق التجميل .. وبشرتها السمراء الناعمه تحتاج إلى قليل من الترطيب لا أكثر .. نفضت شعرها الأسود الكيرلي بقووه وجعلته منساب بحيويه على كتفها .. تأملت نفسها كثيرا وقالت : والله انك حلوه ياريم .. ضحكت بغرور حتى ظهرت اسنانها اللؤلؤيه .. نظرت إلى ساعتها مره اخرى وهي تشير إلى السادسه وربع صباحا .. : يوووه لازم اخلص بدرري عندي محاضرات كثيره اليوم .. اووف من ذا الجامعه مدري متى بـ أتخرررج !!! امممم شكلي بسحب على ابوووها .. موب فاضيه لهم لاحقه على الكررف .. التقطت جوالها بسرعها وارسلت إلى صديقتها روان .. [اليوم موب جايه للجامعه ,, المزاج مدري كيف!!] استلقت على سريرها وهي تفكر كيف تقضي يومها الجميل بعيداً عن الجامعه .. قطع حبال تفكيرها صوت جوالها .. رفعته بتثاقل .. (فيصل يتصل بك) .. :اووف وش يبي ذا بعد .. ولا اقول .. برد عليه اضيع وقتي شوي .. ريـــمْ: آلوو ,, فيـصلْ : هلا حيـاتي .. ريـــمْ :هلا حبيبي .. فيـصلْ:صبآح الورد ياقلبي .. ريـــمْ:صبآح النور .. فيـصلْ:كيفك وش مسويه ؟؟ ريـــمْ: (بدون نفس) بخير وانت اخبارك ؟ فيـصلْ:اكيد بخير دامي اصبح على هالصوت .. ريـــمْ: .......... فيـصلْ:غريبه حبيبتي مارحتي للجامعه ؟؟ ريـــمْ : آممممم مـالي مزاج اليوم .. فيـصلْ:اهاا .. طيب وش ناويه عليه؟؟ بتكملين نومك ولا بتطلعين ؟؟ ريـــمْ:والله افكر اطلع مع صحباتي افطر .. فيـصلْ:طيب شرايك نفطر مع بعض اليوم .. (تفكر تصرفه) ..لكن وجدتها فرصه مناسبه لأختلاق مشكله معه حتى يتركها للأبد ,, لأنها على حد قولها (ملت منه ومن رومنسيته الزايده) .. ريـــمْ:أوكي حبيبي متى تبيني اجهز لك ؟؟ فيـصلْ:متى ماتبين .. انا عن نفسي جاهز. ريـــمْ: .......... فيـصلْ:طيب بتجين مع سواقكم ولا أمررك انا .. ريـــمْ:لا بجي مع السواق في المكآن الفلاني .. أوكي ؟؟ فيـصلْ:اوكي حبيبتي ,, ريـــمْ:يله باي فيـصلْ:باي .. أغلقت هاتفها المحمول وأنطلقت لخزانة ملابسها .. ريـــمْ: دامه آخر موعد بيني وبينك بأكششخ لك ههههههههه برب BrB

[أقدآر]

أخذت البنطلون الجينز العملي ,, أممممم لا لا ابي البس شي اكثررر انوثه .. هذا الفستان الأحمر يخقق ..بس واسع علي .. اووه لقيتها .. مالي إلا الفستان الأسود .. لبسته بسرعه وافرغت قنينة العطر على صدرها ورقبتها .. وضعت احمر شفاه بلون الورد .. وارتدت ساعتها الألماس التي اهداها فيصل في يوم ميلادها .. نظرت إلى نفسها في المرءاة .. : كذا بخليه ينجن اكثر واكثرر علي .. مسكين مادرى عن نيتي الشينه .. جسم متناسق ومثير .. ينفجر أنوثه وغنج .. وفستان اسود بلا اكمام يصل إلى الركبه .. ارتدت حذاء يزيد من طولها ورائحة العطر تفوح بشكل جنوني منها .. ارتدت عبائتها والتقطت حقيبتها .. واتصلت على السائق .. :آلو .. سوبانا .. جهز سياره الحين .. انا في يروح مشوار .. نزلت من الدرج وصوت حذائها يدوي في المنزل الفخم .. وكان خاليا وهاديء نسبيا .. لاعجب فـ الكل ذهب إلى مقر دوامه ماعدا ريم الفتآة المغروره !! رمت الطرحه بإهمال وصعدت السياره .. سوبانا انا يبغى يروح لـ ........ فيه يعرف؟؟ يس ماما يعرف .. ماهي إلى دقائق حتى ذهبت إلى المكان المتفق عليه .. دخلت الكوفي شوب ولمحته من بعيد جالساً على إحدى الطاولات .. *فيصل شآب يبلغ من العمر 25 عاما .. ابن مدلل وأبوهـ يمتلك سلسله من الشركات .. كل شي فيه يوحي بحاية الرفاهيه .. ملامحه رجوليه .. سكسوكه سوداء ترتسم بإتقان في وجهه .. عيناه واسعتان .. بـ إختصار هو حلم كل فتآة!! اندفعت اليه بسرعه ونادته بصوتها الناعم .ريـــمْ: . فيصل .. حبيبي فيـصلْ : هلا حياتي تفضلي .. ريـــمْ: أممم بس المكان مكشوف .. ابي مكان ناخذ راحتنا فيه .. فيـصلْ : أوكي موب مشكله اختاري اللي يعجبك .. أختارت ريم مكان بعيد قليلا ومغلق .. فـ هي تريد ان تأخذ راحتها على حد زعمها ! .. فيـصلْ : حياتي من زمان جايه .. ريـــمْ: لا ابد مالي إلا دقايق هنا .. فيـصلْ : أوكي وش تشربين حبيبتي ؟؟ ريـــمْ: أمممم مابي شي الحين .. شرايك نسولف اول .. فيـصلْ : اوكي بس نزلي عبايتك واجلسي جنبي .. لا تستحين .. ابتسمت ابتسامه بريئه وهي في الداخل ابتسامه شيطانيه مرييعه .. اخيرا خلعت العباءه ووضعتها على الطاوله .. ومشت بكل غرور وجلست بـ جانبه .. فيـصلْ : ريّوم حبيبتي وش عندك اليوم محلوّه مرره .. ريـــمْ: كاشخه عشانك حبيبي ,, لم يقاوم دلعها وغنجها وطبع قبله على خدها وابتعد قليلا عنها .. فيـصلْ : (في نفسه) .. فيصل اثقل .. لا تسوي شي تندم عليه طول عمرك .. انت تحب ريم لا تضيعها .. اخذ نفس عمييييييييق كأنه يريد تشتيت تفكيره عن الملاك الذي بجانبه ,, فيـصلْ : ريّوم .,. المكان مرره مكتووم .. شرايك نطلع للكورنيش احسن .. ريـــمْ: اوكي على راحتك .. اخذها معه إلى الكورنيش وكان يحاول ان يشتت تفكيره في أي شي .. حتى بدا كأنه شاارد الذهن .. ريـــمْ: فيصل حبيبي شفيك موب على بعضك اليوم .. ابتسم ابتسامه صفراء مصطنعه .. فيـصلْ : مافيه شي ياقلبي .. بس افكر متى يجي اليوم اللي تكونين فيه ملكي انا .. ريـــمْ: (لو تدري انا وش ناويه عليه!) .. قريب ياقلبي .. لا تشغل نفسك في شي مثل كذا .. برب BrB

[أقدآر]

*فيصل يمتلك قلب طيب .. ويحب ريم بجنون .. ويتمنى اللحظه التي تجمعه بها .. كان يرى فيها الحب الأول والأخير .. ويتحاشى ان يزعجها او (يزعلها ) ..ولم يتخيل ابداً حياته بدونها ريـــمْ: لو سار أي شي واضطرينا نفترق وش بيكون احساسك ؟؟ فيـصلْ : ريوم وش ذا الكلام ؟؟ أن شاء الله موب ساير أي شي .. بعدين انا احبك ومستحيل اتركك .. ريـــمْ: (يووه شكل فراقه صعب ) .. طيب لو انا حبيت غيرك او اضطريت اتزوج غيرك المفروض انك تتقبل هالشي .. لأنه موب بيدي ولا يدك ! فيـصلْ : ريم وش فيك ؟؟ ناويه على شي انتي ؟؟ ولا فيه شي سار وانا مدري عنه !! ريـــمْ: (لقيييتها فررصه عشان اقول له ) .. ريـــمْ: (وهي تصطنع الحزن) : بصراحه انا احس اني ماأحبك من قلب ,., احس انك مجرد صديق بالنسبه لي .. وقلبي يميل لشخص ثاني ماأدري وش فيني اتسعت عينا فيصل من الذهول واحس بغضب شديد وبلا وعي امسكها بقوووه فيـصلْ : ماأنتي على بعضك هالأيام ؟؟ اخرتها تقولين ماتحبيني !!؟؟ والسنتين اللي ضيعتها من عمري معك وين اصررفها فيك ؟؟ مين اللي حب الثاني اول ؟؟ انا ولا انتي ؟؟ مين اللي كان ميت علي ولا يبي فراقي؟؟ احست ريم بخوووف شديد ولأول مرره ترى فيصل صاحب القلب الطيب بهذه العصبيه .. ريـــمْ: فيصل يوم قلت لك احبك كانت نزوة مراهقه .. أو يمكن اعجاب!! .. وخر عني تراك تخوفني .. ازدادت عصبية فيصل .. فيـصلْ : نزوة مراهقه؟؟؟؟؟ اعجااااااب؟؟؟ وكل هذا لمدة سنتين كااامله؟؟ يوم انه اعجاب على قولتك لييه علقتيني معك كل هالوقت؟؟ كان أمداني ماحبيت ولا تعبت نفسي وانتبهت لمستقبلي اصرررف لي .. كل يوم كنت ابني حلم جديد معك ,, كل يوم كنت اعد الثواني عشان التقيك لييه كذا ياريم لييه ؟؟ ازداد غضبه وازدادت قبضته على جسدها الضعيف .. ريـــمْ: (بصوت بآكي) خلاص فيصل ابعد عني وش فيك كذا .. اتركني بليييييييز .. امسك بيدها وسحبها إلى السياره وادخلها بقوه وركب .. وانطلق بها بسرعه جنونيه .. ريـــمْ: (تبكي) .. فيصل هدي السرررعه .. فيصل نزلني في أي مكان انا بروح للبيت في بنفسي فيصل بلييييز .. بدى وكأنه لم يستمع لكلماتها الخائفه وصوتها الباكي .. وصل إلى الشاليه الخآص به وادخلها بقوهـ .. وسحبها حتى غرفة النوم متجاهلا رجائها .. رماها بكل قوه على السرير .. وفتح قميصه بقوه حتى تقطعت بعض الأزرار .. اقترب منها وهي تبكي بخوف شديد .. ريـــمْ: فيصل لا الله يخليك لااا .. فيصل لا تضيعني .. فيصل ............. نظر إليها برحمه .. وابتعد قليلاً عنها ..واشاح بوجهه عنها .. فيـصلْ : اطلعي الحين وانقلعي عن وجهي ولاعاد ابي اشوووفك .. اطلعي قبل ماأغير رايي .. بسررررررعه .. لمت شتاتها بسررعه .. وأنطلقت إلى منزلها باكيه وخاائفه وفي حالة ذهول شديد من ردة فعل فيصل .. أما هو الأخر جلس على طرف السرير وهو في حالة صدمه من فعله المفاجيء .. فيـصلْ : ليه انا سويت كذا؟؟ انا غبي!! ماأقدر اجبر البنت تجلس معي .. والمفروض اني ماأفكر هالتفكير الوصخ .. بغيت اضيع بنت النآس !!! .. بخليها تروح الله يسمح دروبها .. اخذ يتحسر عليها كثيرا حتى كادت ان تسقط دمعته لكنه مسحها بسرعه واعتدل في جلسته .. موب فيصل اللي تهزه بنت .. اقدر اكمل حياتي بدونها .. مررت الأيام على هذه الحادثه حتى كاد ان ينساها .. أو بالأصح يتناساها .. لكن في الحقيقه مازال قلبه حزينا على فراقها .. واقسم أن لا يحب احداً سواها .. اما ريم فأحست بأهمية فيصل في حياتها .. وايقنت انها افتقدت شيئاً مهما .. وادركت اخيرا انها تحبه بصدق .. لكن كبريائها ابى ان تعود له وتعتذر عما حصل ,, فهي الأخرى حاولت ان تتناساه .. روآن : ها ريّووم بتجين ولا لا؟؟ ريـــمْ: والله مدري احس مالي مزاااج ابد .. روآن: تعالي بس بلا دلع فاضي ..وسعي صدرري .. تدرين ان بيتنا فاضي يعني بناخذ راحتنا .. ريـــمْ: أوكي لعنوونك بجي .. بس ترى موب كاشخه ولا شي لأن مالي نفس .. برب BrB

[أقدآر]

روآن: ايييه عادي .. لو تجين ببجامتك موب قايله لا .. بس اهم شي تجين .. ريـــمْ: : اوكي انا بروح للسوبر باخذ كم غررض للسهره .. تبين شي ؟؟ روآن:ايه الله يعافيك ابيك تجيبين بطاطس مثلج مرره مشتهيه اسويه .. ريـــمْ: اوكي بجيبه بس على شرررط روآن:وشوو؟ ريـــمْ: انتي اللي بتقلينه .. تعرفين ماأحب ريحة الزيت .. روآن:ههههههههه اوكي من عنوني ياست .. ريـــمْ: :يله بـآي روآن:باي .. ذهبت ريم واخذت مايحلو لها وانطلقت إلى بيت روان المتواضع بالنسبه لبيتها !! في بيت روان ,, روآن:هلا والله وغلا .. تو مانور البيت .. ريـــمْ: : (بخجل) النور نورك ياقلبي .. روآن: يله ادخلي بس بلا رسميات .. هاه عساك جبتي اللي طلبت .. ريـــمْ: : ايييييييه افا عليك امسكي .. روآن:مشكوووره ياقلبي .. زين انا بروح احط الزيت على النار وبدور لنا فلم نشووفه .. ريـــمْ: أوكي انتظرك لا تطوليين .. اتجهت روان إلى المطبخ واشعلت النار ووضعت الزيت .. وعادت من جديد لـ ريم .. ريـــمْ:روان يالدوبا عندك توايلايت ولا قلتي لي ؟؟! روآن: توني شاريته قبل كم يوم .. تبين تشوفينه؟؟ ريـــمْ:اييه اكييد افا عليك يله شغليه .. شاهدوا الفلم بشغف بآآلغ .. وكان الصمت سيد الموقف .. لكن ياروان .. الزيت!!!!!!!!!!!!! كان الزيت يغلي ويغلي .. حتى بدا بالإحتراق .. سقط غطاء الفرن على مقلاة الزيت و ...............................!!! في هذه الأثناء كان فيصل و عبدالعزيز في السياره .. فيـصلْ : هاه ياعبدالعزيز معزّم ترجع للبيت؟؟ ولا نتعشى سوى ؟؟ عبدالعزيز: لا الله يعافيك ابي اررجع للبيت .. اختي روان لحالها هنآك وابي اروح اجلس معها .. فيـصلْ :على راحتك .. وصلوا إلى البيت وكانت اعمدة الدخان تتصاعد منه .. صررخ عبدالعزيز بلا شعور : رواااااااااااااااااااااااااااااان .. التقط فيصل هاتفه المحمول بسررعه واتصل بالدفاع المدني مباشره .. وهرع الإثنان إلى الداخل لإنقاذ روان .. ولم يكن يعلم فيصل ماذا ينتظره هنآك !! عبدالعزيز:روان.. روااان وينك؟؟ تسمعيني ؟؟ سمع صوت باكي في الصاله واتجه إليه بسررعه .. عبدالعزيز: روان وش فيك؟؟ كانت روان تتنفس بصعوبه بالغه من جراء الدخان المتصاعد .. حملها عبدالعزيز إلى الخارج بسررعه .. وكانت تتمتم بكلمات لم يفهمها .. روآن: عـ عـ عبدالعزيز .. رريم في المجلس .. رييم هناك .. ركض فيصل بالداخل بسررعه عندما سمع ان ريم هناك .. ولم يكن يعلم انها هي ريم قلبه !! فيـصلْ : ريييييييم رييييييم .. سمع صوت صراخها يصدر من المجلس فتح الباب بقووه .. واتسعت عيناه من الدهشه .. فيـصلْ : ريييم!!!!!!! ريـــمْ: فيييصل !!! ضغط على قلبه وحاول ان لا يتذكر شيء .. امسك بيدها ليخرجها بسرعه .. تعثرت وسقطت .. وعاد لها وحملها واخذ يرركض ,, ريـــمْ: فيصل آسفه والله آسفه .. انا احبك والله احبك .. فييصل احس اني بموت .. فيـصلْ : اسسسكتي موب وقت هالكلام!! .. خلينا نطلع اول .. برب BrB

[أقدآر]

تعثر فيصل من خشب المكتبه التي في الصاله وسقط هو وريم .. أمرها فيصل ان تركض بسرعه إلى الخارج قبله .. حاول استعادة قوته ليقف مره اخرى .. لكن سقط عليه ماتبقى من خشب المكتبه .. واصبح لا يستطيع الحراك .. سمعت ريم الصوت المدوي وعادت لترى ماحدث وتفاجئت بـ فيصل مشلول الحررركه .. وكان يصرخ بها ان تخرج .. لكنها ابت ان تخرج بدوونه .. ذهبت إليه بسرعه وحاولت إبعاد المكتبه لكن ريم اضعف منها بكثير .. ومازال فيصل يصيح بها : ريم اطلعي يالمجنونه .. اتركيني في حالي مالك دخل .. ريييييم اطلللعي !! اخذت ريم تبكي وتصررخ وامسكت بيده لتسحبه لكن دون جدوى .. فيـصلْ : (بصوت يائس ) ريم احبك .. اطلعي الحين مابي يسير لك أي شي .. ريم وعد إذا طلعتي بنتزوج ان شاء الله .. خلاص ريم رووحي وانا بدبر عمري .. ريـــمْ: (وهي تبكي) : فيصل سامحني انا احبك ومابي اتركك .. فيصل ماأقدر اتركك .. فيـصلْ : إذا تحبيني اطللعي اطللعي .. .........................................!!!!! (كُلُّ نَفْسٍ ذَآئِقَةُ الْمَوْتِ وَإِنَّمَا تُوَفَّوْنَ أُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ) : احسن الله عزاك ياأم فيصل .. : إنا لله وإنا اليه راجعون .. : عظم الله اجررك في فيصل .. : تلتقين فيه بالجنه ان شاء الله .. كانت ام فيصل في شبه صدمه وتهز رئسها للمعزيات لا شعورياً .. وفي تلك الزاويه كانت تجلس فتاة تبكي بحرررقه .. كآنت ريم ممسكه بصورة فيصل ودموعها لا تقف .. وتهذي : فيصل ماات .. فيصل رااح .. كله بسببي .. انا غبيه انا غبيه انا غبيه !!!! النهآيه

[أقدآر]

شسمه .. أول مصآفحه قصصيه لي وأول مره اكتب قصه وانشرها في منتدى .. يعني راعوا شوي اني مبتدئه آرائكم وانتقاداتكم طبعاً هي قصه جت في بالي وكتبتها على طووول .. وبس .. فمــآن الله

[الجازي]

خيالك جميل
وحوارك يحمّس بصراحه
يسلم فكرك واسلوبك اللي يدخل القلب
اقدار
ياااالله انك تحيّيها
وشكرا لنور الخير على دعوتها

[سمـا خير]

أقدار ..مرحباً بك في الديوانية ..
.
.
سأعود بعد قرأءة متأنية للقصه .. إن شاء الله
.
.
كل الشكر لكِ أقدار والشكر موصول لنورة الخير ..
.
.
برب

[نورة العجمي]

أول شي الشكر لك يالغالية على تلبية الدعوة
كريمة بترحيبك واتمنى انه يطيب لك المقام بين اخواتك واخوانك في شعبيات
تأكدي اننا مبسوطين بانضمامك لنا
نجي عاد للقصة
شوي كان عندي تحفظ على جرأة البنت وسهولة قرارتها باللقاءات مع الحبيب وكأن مافيه عايله تحكمها او رقيب عليها
واللبس وشيل العباية اللي ماله داعي في المطعم مع اننا لاننكر وجودها والتساهل من البعض
قبل وبعد مايطيح الفاس بالراس والشيطان شاطر مامات ,
ماندعي اننا شعب مثالي
لكن لو فيه توعيه دينيه تتربى او يتربى عليها الشاب او الشابه اكيد نظراتنا لهذي الأمور تتغير
وما حصل للريم انها تنجوا من سلطة شيطان الغضب من اللي تحبه نادر مايحصل في حالة صار الامر واقع
كبدايه اكيد تشكرين عليها فيه ترابط , الصدفه وجود الحبيب مع اخو صديقتها تحصل ممكن , يعني لو دروا عنك التلفزيون السعودي عقدوا معك عقد تأليف قصه وسيناريواقدار وغطيتي على ليلى الهلالي

ياهلا بك مليون
كل الود والورد

[سعيد المري]

.
.

اقدار

فالبداية : مرحبا بش وبقلمش الرائع .. بصراحه تمتلكين خيال واسع ماشاء الله عليش .. كأني شفت فيصل وريم (فيلم) من كثر روعتش في كتابة وتصوير القصه .

والشكر موصول للأخت الفاضله/نورة العجمي على دعوتها لش .

[شيمـــاء]

أقدار انتِ أقدار ما غيرها تبع شادن ومهند


>أي وحده أسمها أقدار تنشب لها بهالسؤال


لي عوده لقراءة القصه

منوووره

[سمو الرأي]

اقدار

تجربه جيده وجميله

لا تترددي في تكرارها

اقراي لغيرك احفظي كثير



انتي مميزه


اتمنى لك التوفيق

[عنود]

والله عندك مستقبل لو تواظبين فعلا على قرائة الروايات
تابعي بتتطورين بسرعه قصوى
عندك القابلية وبقوه
باكون من متابعينك
واصلي معنا