21-03-2006, 02:39
|
#1 |
|
قبلةً على جبين الـ مطر
|
عاطلةٌ عن النبض ...!
 / ( 1 ) لو زارني صبح الأثير وأورق من شجرة اللوزِ عيون الشوقِ في ترياقهِ الميمون لكان برج اللقاء ... مكدساً خلف ينابيع الليلِ تجري دون أن تدري إلى أي مستقرٍ سوف تمضي .. وإلى أية منصة حمراء سوف تقتني من قصيدتها شيئاً موارباً يهددها بالتبعثر أتخالها قوية لهذا الحدِ من البؤس .! أم لا زال في انتقادها شيء ما ، يعانق النار بـ صمت ..؟ ( 2 ) ماذا لو احتطبتُ أصابعي ، وأشعلت منها النار ، وأنرتُ بها طريق لقائي بك ماذا لو أهديتُ روحي سفرٌ ما وأرجوحة بوحٍ تَسّمْدُ من خلالها بعضُ منافيكَ المهددة بالقتل المُجَزّرَةٌ بالويلات أتظنها وافية يا قلبي كي لا يستيقظ فجرك من جديد .؟ . . . نتوء |
|
|
|
21-03-2006, 02:49
|
#2 |
|
موقوف
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
.. نتوء .. حروف كتبت بماء الذهب رحلت بي من هنا إلى ...... ؟!! سعيده بكوني أول المعانقين لحرفكِ سيدتي لكِ مني قوافل من تحايا كوني بخيـر لـ نكون الريــم |
|
|
|
|
22-03-2006, 09:36
|
#3 |
|
شـــاعرة
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
ماذا لو احتطبتُ أصابعي ، وأشعلت منها النار ، وأنرتُ بها طريق لقائي بك نتوء جميلة هذه المشاعر وجميل هذا التساؤل وجميلة هذه الصورة قلم جميل ينبىء بالكثير باقة ورد |
|
|
|
|
22-03-2006, 11:02
|
#4 |
|
بقـايا حُلـم
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
نتوء حب ووفاء ربما وجدت من ييقدرها ذات يوم ليعطيها حقها في عالم الخلود دمتِ بسعادة |
|
|
|
|
23-03-2006, 09:12
|
#5 | ||||
|
شاعر
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
|
||||
|
|
|
|
23-03-2006, 19:46
|
#6 |
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
. ماذا لو احتطبتُ أصابعي ، وأشعلت منها النار ، وأنرتُ بها طريق لقائي بك ماذا لو أهديتُ روحي سفرٌ ما .. أتظنها وافية يا قلبي كي لا يستيقظ فجرك من جديد .؟ نتوء .. تلك هى الأسطورة الأليمة والمؤثرة التى ألهمت أكثر من شاعروأكثر من كاتب لكتابة خواطره .. جميل أن نجد الفقد محرّض لهذه الكتابة الرقيقة .. شكراً لتواجدك بيننا أرق تحية . اخر تعديل كان بواسطة » الجازي في يوم » 23-03-2006 عند الساعة » 19:50. |
|
|
|
|
24-03-2006, 17:18
|
#7 |
|
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
/ الدافئة / الريــم ميّاسٌ هو حرفكِ ، لغة حانية .. . لا أدري كيف ولدت في عمقي ابتسامة لكونكِ أول الحضور ..! سيدتي حافظي عليكِ / لأجلنا .. وأجلكِ . نتوء |
|
|
|
|
24-03-2006, 17:37
|
#8 |
|
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
يا نتوء .. لغة معجمية مكثفة .. واسئلة تفتح باب التأويل والتخلق لرؤى إبداعية متعددة ومتطورة .. رائع يانتوء .. سنكون بالجوار دائما بحثا عن المتعة ..والرؤى معا |
|
|
|
|
25-03-2006, 13:46
|
#9 |
|
سوسو
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
نتوء أعتذر عن تأخيري لقراءه كلماتك العذبه رغم أني كنت متلهفه جدآ لأقرأ مشاركه لك طالما سحرتني ردودك ...ومن صدقها و جمالها تلهفت و تقت لنزف قلمك والآن أدرك أنني كنت محقه.. كلماتك أقرب إلئ روحي من أن تتخيلي ... وجعك جزء من ألمي .. و تساؤلك حيره تجري في دمائي... حبي إحترامي و عظيم إعجابي سوسو |
|
|
|
|
27-03-2006, 18:05
|
#10 |
|
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
الراقية / نـــورة الدامر لروعة وجودكِ .. شيء آخر ... يلاطفني كلما شعرت بالغصص ..  . كوني بالجوارِ دائماً نتوء |
|
|
|
|
28-03-2006, 15:33
|
#11 |
|
المنتهي قبل البداية...!!
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
مررت كثيرا من هنا وكلما أمسكت حرفا ليكون ردا يليق بهذا الحضور أجد آخر يهرب... نتوء شعرت بمتعة وأنا بين حروفك أسعى للقبض على الحروف... . . . نتوء شكرا... |
|
|
|
|
28-03-2006, 23:41
|
#12 |
|
نقــ.ــطـة تَنفــّ.ـ.ـس
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
نتوء لطالما استوقفني هذا الاسم! و قد كنتُ على يقين من اختلاف هذه الذائقة.., ,‘,‘,‘, ماذا لو احتطبتُ أصابعي ، وأشعلت منها النار ، وأنرتُ بها طريق لقائي بك ,‘,‘,‘, تبقى المجازفة في مفاجأةِ انطفائها ذات ألم.., يبقى تجرّعها لقطع الشكّ باليقين.., نتوء //لكِ الألق |
|
|
|
|
30-03-2006, 00:20
|
#13 |
|
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
/ الفاتنة / عنود ربما وجدت من يقدرها // يعطيها حقها لكن ! هل تراني / أستحق ذلك ؟ هل تراه / يستحق ذلك ؟ آه / شيء لا أستطيع أن أقرره حتى هذه اللحظة . كوني بخير نتوء |
|
|
|
|
31-03-2006, 22:18
|
#14 |
|
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
* إيهٍ يا بندر لا أدري / ما حاجتنا / لهذه النار .! الصديق .. يكون عدواً ............... وقت الحاجة والعدو .. يكون صديقاً ............... وقت الحاجة .. سيدي .. مداخلكَ أفرحتني // فشكراً لك / نتوء |
|
|
|
|
02-04-2006, 17:28
|
#15 |
|
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : عاطلةٌ عن النبض ...!
* الراقيّة / الجازي لقد أعلنت الهزيمة ففي خوذتي كانت / رغبةً ملحة كانت تسكنني طويلاً لكني أظنها ماتت تلك اللحظات التي كُنتُ أنتظرها وبـ خفه ه ه ه ه ه رحلت . لكِ أعمق التحايا سيدتي دمتِ .. وطناً . نتوء |
|
|
|
 |
| عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|
|
