[عبدالله البكر]

.






لم يبقى من ذكريـــات السيجارة !
سوى حقيبة " سرطان الرئة " ..



.

[عذوب]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عبدالله البـكـر

.





أتعلمين بأنك ِ تملكين موهبة الإيحاء بأقل التصاوير يا عذوب !


مسماران جميلان !
أعدموا على يد إحدى المطارق ودفنوا في صندوقي .. لعلك تعرفين شيئا ً عن قصتهم عند عودتك ..



سأبق ِ " السحــــارة "
التي رميت بإسمها لي ذات " إقتراح " ! .. مفتوحة ..
فانا أعلم بمدى محبتك لتحريك كل ساكن ..



.

كنت أنوي خلع المسمارين.. لأزين المساحة بمنظرٍ أكثر إلهاماً ..

لكن وحشية إعدامهما أوحت لي أن أبقي على ذكراهما هناك...

..


قصتهما.. كرواية رخيصة ... تَستشف من أول صفحة نهايتها المستهلكة ... فإن لم يعلقا في تموجات خشبية ويدفنهما النسيان .. فسوف يشنقان بحبل لوحة تعلّق عليهما ... أو سيكون أحدهما آخر مسمار يدقّ في نعش ٍ ما ..
وإن حالف أحدهما الحظ.. فسيرهقه التاريخ سخرية.. كلما تذكّر مغامرته مع جحا ...

لتكن السحّارة صدراً حنوناً.. حتى يعلوهما الصدأ من ( قلة الصنعة ) ..





سأعود لألقي المزيد من الحجارة... فلن أقاوم تشكل الدوائر المتلاحقة ...

طاب صباحك

[الريـــــم]

.

بإعتقادي .. !!
أن دخولي .. لقراءة ما تحويه هذه السحّاره من أوراق / إبداع .!
لا يتعارض مع خروجي ..
بعد أن رميت بورقتي هذه في ( سحّارتك ) لتضيع في زحمة الأوراق !!
.
.


في عصور ماقبل التاريخ .. كان الصراع بين الإنسان والوحش في الغابة
وتغيرت الدنيـا .. !!
وخرج الإنسان من كهفة هاجِراً حياة الترحال وباحِثاً عن غذائة في الحيوانات التي كان يُطاردها ويقتُلها ويتغذّى على لحُومِها
وبدأ يرتبط بالأرض بعد أن إكتشف ما تختزنة في جوفها من غذاء
لكن صراعة من أجل البقاء لم يتوقف .. !!
فبدأ يأخذ أبعاداً جديدة
فقد وجد نفسة رغماً عنه يقف مدافعاً عن أرضة وعن مصدر غذائه الجديد الذي أعطاه كل جُهده وعمره ..
في هذه المره لم يكن صراعه مع الوحش الذي تركة في الغابة ورحل بعيداً عنه ؟؟!!
وإنمـا كان صراع من نوع آخـر .. !
صِراع مُختلف عن سـابقه !!
إنه صراعه ...
.
مع الإنســـان نفسه !!!.



.

شكـراً عبدالله ..

إعجابي //

ريـــم

[محمد العريني]

عبدالله..



سأبقى لبرهه..



تحيّتي..

[نورة العجمي]

خارج محيط هذا العالم الأفتراضي نحجنا في التقارب بين الناس

و التعايش مع الحياة الطبيعيه النقيه الجميله بينهم

وداخل هذا المحيط الأفتراضي الذي كنا نتمنى أن نتعامل بأرواحنا الصافيه من خلاله

فشلنا في التعايش لسوء تفسير النوايا و اختلاف الأهداف من البعض

فزادت المواقف المؤلمه الحزن والأحباط

على واقع حياة أخرى كنا نراها في السابق مصدر سعاده لنا !


موضوع رائع كعادتك

عبدالله البكر

دمت متألق

[صالح العبدالكريم]

الايام : ضوء شمعه
وجوه البشر : هواء ..!

إن لم يطفأها
حرّكها ليكون الانصهار أسرع للإنتهاء ..










عبدالله


جميل بكل حالاتك ..
إمضي ممسكاً بشمعتك .. بعيد عن أنفاس حرارة الغير !

أنت على عُـلو .

[الريـــــم]

.
.

ورقة أُخـرى إذا سمحت .. عبدالله !!!

.

الأصـابع المرتعشة لا تجيد العزف ولا الكتابة

التخوف يطرد الإبـداع ..!!
والتردد عـدو الإجـادة ..!!




ريـــــــم .. !!


.

[عبدالله البكر]

.







أيها المبدعون ..
إني ارى ورودا ً قد أزهرت .. وحان وقت قطافها !

وسحارتي ..
خير مكان .. لخير كلام !






فلا تدعوا للفراغ من خانه !




إعجابي بهكذا تواجد ..


.

[عبدالله البكر]

.





.. نجود ..



أنا من ينتظر هذا التواجد الجميل !
شكرا ً لحضورك ..


وسعادتي ستكتمل ..
حينما أراك بين اجنحة المواسم كاتبة رائعة ..



تحية طيبة


.

[نجـود]

عبدالله البكــــــر

الكتابه تحتاج إلى الكمال, وليس أنصاف الكمال

لطالما كرهت قلمي وعشقت أقلام الغير
.
.
.

.

نحن نتجاور دائماً مع الآخرين....ولكن نادراً ماتتقابل او تمتزج أرواحنا

أنها فلسفه بسيطه لصخب الواقع





ومع سحارتك

لي عودات ..

[بركات الشمري]

.
.

عبدالله

لله درك ماأجملك أينما حلقت !
مفكر من الطبقة الفيروزيه


هل لي أن أضع بعضي هنا !
لأنني سوف أمارس سقط قلمي بكل شفافية !












الصخر : دائماً نظلمه .. نرمي به من قساوتنا ...
ونرميه بالقساوه... هلا تحسسنا ما في صدورنا ولو مره...؟؟!!
صخورٌ قابعه..!!!

.
.





دمت لي ياصديقي

[عبدالله البكر]

.





أشبعته ضربا ً ..
فلم يستسلم !!

قصت أجنحته .. فلم يتوب !

رمت به فوق شوك الضمير .. فلم يتألم !

واجهته بأغلى إنسانه في حياته .. فسقط ..





قلب .. يصارع الدنيا !



.

[محمد العريني]

عبدالله..



اي سحارة تلك.. اللتي ستتحملنا...




سأحاول ترتيب بعض ما لدي..


لأضعه في سحارتك.. مرتبا..


علها تستع لي و لأوراقي..


....................



مكتبتي ... أنا..



تحبني كثيرا...



فهي تخجل أن تقول: بأنها .. وحيدة...!!

[نجـود]

تعاريف

بين الرفض والقبول

..الرجـــــــولة \ أن تعـطي ..

..الأ نوثـــــــة \ أن لا تـطلـب ..


وفي سحارة

عبدالله البكر


لا مكان لمسمى المجتمع رجولي ليصبح حليفه الواقع فقط

[الريـــــم]

.

جاء رجل إلى الإمام أحمد رحمه الله و سأله :
متى يجد العبد طعم الراحة ؟
فقال الإمام أحمد:
عند أول قدم توضع في الجنة .!!

.