27-01-2005, 20:22 | #16 |
الهــاجـس
|
رد : عصا الراعي
منتدى مواسم التميّز الحقيقي في مداخلتكم و الأعضاء الكرام كل الحُب |
27-01-2005, 21:06 | #17 | |||||||||||
الهــاجـس
|
رد : عصا الراعي
إقتباس:
لا تغريك فيلا نجدية فهي تقصد فيلاً و أخشى عليك من طيرٍ أبابيل فتكون كصاحبك إبره الحشبي :white: إقتباس:
كان عهداً و انقضى كنا صغاراً حينما عرضتَ عليّ الذهاب لأفغانستان و لم نعِ ما كان ينتظرنا كان الجهاد شغلنا الشاغل فذهبنا للحرب أنا شُغلت بدحر الشيوعية و أنتَ شُغلتَ بالبشتونيات و زراعة القنب ! (شجرة الكيف) حتى أصبح لماركة يعرب طلباً في الأسواق الباكستانية و عندما سألتك عن حرمة تجارتك أجبتَ بدهاء و مكر و قلتَ : بأنك تحارب الروس بتكييف عقولهم حتى يستوعبوا أفكارك أما تمثال بوذا فقد كانت البضاعة تحته فخشيتُ عليكَ من الخسارة !!! إقتباس:
كنا نتقابل خلسة فوق الجبل السابع المطل على كازاخستان و كانت تلقبني بأمير بخارى و سمرقند .و رغم أننا لا نعرف لغة بعضنا و لكننا لم نحتاج للُغة المكتوبة قط لقد سخط جداً الملا عمر حينما أخبروه عني و عن البشتونية فوق السفوح و هي التي غامرت بحياتها و عبرت الجبال السبع لتراني لحظة واحدة! كانت القذيفة مؤلمة فشاهت و تمزقت "البشتونية" إرباً فوق جبال أفغانستان و بعد أن عولجت في مصحة يعرُب ال كابولية للكيف و المزاج العالي علو جبالها عدتُ لسمية !!! و ما أدراك ما سمية حسيبة القصور و ربيبة الملوك كانت البشتونية معفرة بالأتربة و رغم هذا كانت مشرقة كالشمس أما سمية فهي خاملة تتثاقل عند الرد على الجوال و لا تستهويها القضايا الأدبية لأنها تعودت على اليسر !.فرغم ملكها الذي لا يفنى تجدها متشائمة صعبة المزاج و المراس. و كل الناس تراهم عبيدا و أسياد.و هذا فرق البشتونية عن سمية .فالبشتونية تراني سيداً على الجبال ! و سمية ترَ الناسُ إجمالاً خدما رغم حبها لابن السماء (الهاجس) إقتباس:
كل ما أردته أن ننبذ بقوة الأفكار السطحية و أن لا تتغلب المادة على آدابنا حتى لا نبيعُ قيمنا و أوطاننا طمعاً بالمال و أن نقنع بالكفاف و نتصدق و نزكي بالعدل و الإحسان بما نملك إقتباس:
منذ قرون و لم نجتهد بنصٍ واحد .. إقتباس:
إقتباس:
كل الأطفال الآن ينتظرون أن يكبروا فيشتركوا في استار أكاديمي أما الجيل الأول من الرعيل فكانوا يريدون أن يصبحوا العقاد و أحمد شوقي.الفرق بيّن إقتباس:
اتفق معك ايما اتفاق و لكني اضيف إلى ضرورة تصنيف الأدب حتى لا يعج الرأس بالآف النصوص المتوفرة .فالمكتبات لا تعرض الجديد بل القديم في طباعة جديدة انا لستُ ضد القديم و لكنني مع تقديم القديم برؤية عصرية و مع تقديم الحديث برؤية أصيلة إقتباس:
ربما لا تلوم تركي الحمد على ثلاثيته حول الجنس و الدين و الوطن حتى سلمان رشدي أدرك حظه و قبلهما عبدالله القصيمي و نجيب في ثلاثيته و لكن السؤال هنا لا يطرح تقييد الأدب بقدر ما هو تصنيف الأدب و مسيرة الأدب بعضهم يطرح جنساً مقابل عشرات القنوات الفضائية التي تقوم بهذا الدور فما الجدوى من طباعة العمل الرخيص عندما نتكلم عن الأدب ينبغي علينا أن نعمل بشروطه و يفترض أن نقوم به على خير وجه.أين أدوات الكاتب اليوم؟ و ما هي الفحوى الفلسفية التي يقوم عليها العمل .لن نفترض بان كل ما هو مكتوب يعد عملاً و كما اسلفتَ يا يعرب بأن المكتبات تعج بالنصوص الأدبية!!! فما الحاجة إذن لنصوصٍ جديدة؟! سأجيب على هذا السؤال بطريقة غير مباشرة : ما هي علاقة الأدب بالعلم؟! ما هو وجه المقارنة بين أدب بوشكين الروسي و شكسبير ؟ لماذا نجحت الدول ذات الثقافة في النجاح الاقتصادي و فشلت الأمم الهشك بشّك؟ لأن هذا كله يتضمن في الثقافة .ثقافة الدين و سائر العلم الكوني التي يحتضنها الأدب و الذي بدوره يعكس حضارة الأمم .. إقتباس:
الضروف تتغيّر فتتغير أهمية النص و النظر للموجودات يتعلق بمدى سهولتها من صعوبتها تماماً مثل الأغنية التي تسمعها اليوم فتجدها رنانة و دجتل و لكنها بدون فحوى و أغنية الأمس تجدها معبرة و لكنها لا تتمتع بالجودة في التسجيل و توزيع الصوت .. واخيرا .. إقتباس:
|
|||||||||||
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|