[حياة]

،


و..
عندما..
أرعبك..
الضوء..
أنا من أمسك أصابعك وغمسها في الشمس..
لم تحترق.. أنا من احترقت!
لذلك.. لن تكون شمعة بعد الآن..
ولن أكون!!



ياسر الكنعان.. دامَ لكَ التميّز...


،

[شاكر العبدالله]

إختيارنا الرحيل لا يعني بالضرورة الهروب أو النهاية
بقدر مايكون اختيار البداية التي نريدها ونؤمن بها ..

ياسر الكنعان
غمست قلمك في الشمس فجاءت الكتابة نورا
احترامي

[مزون المحمد]

,,
حرف نديّ على جبين الكتابة
يحمل مدى شاسع , واسع , رحب , لا أدري ربما شيء أكبر من ذلك بـ كثير
أجدني عالقة هنا
ياسر حرفك يأسر ,, دمت متجليّاً أخي
,,

[أحمد المطوع]

.
.


دائماً ما أجدك وماتكتب قريباً عذباً نقياً أبيض يا صديقي ..

ياسر الكنعان

و لغة قريبة إلى الذات ..

عاطر التحايا ...................

[حـنين المحـمـد]

أجمل ما في هذا الاختيار..
أنه مدروس من كل جهاته..
:
لن يكون هناك "شاردة" بعد الآن..
لن يكون هناك لحظات مستهترة!
سأكون.. كهذه الثانية التي أوقفتها واختبأت داخلها
جريئا قبل وقوع ما لا تنفع معه الجرأة إن وقع!!
عظيما رغم ضآلة حجمي في العالم الزمني!
:

كنت أقرأ "قلب الثانية" بشكل يومي..
شكراً لك

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة شلوان الشلوان

قطعه ادبيه مثيره و فاتنه

اختصار الكلمات ونقل الفكره في كمٍ قليل من الاسطر هو تمكن ملفت بلا شك

لم يستطع احدٌ هنا انكار اعجابه بما كتبت يا ياسر

اعجابي الشديد

القطعة وصاحب القطعة.. ممتنان لكلماتك التي طوقت بهما المكان..
شكرا يا شلوان على تفاعلك المغرق بالطيب

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة همس الشواطئ

ياسر ..
بالفعل أنت لغة عالية الجودة ..
من الصعوبة تجاوزها ..
قطعة أدبية نادرة ..
باذخة بجمالياتها الفريدة

فشكراً لك ياسر


همس

.. وبالفعل أنت جميلة كهمسة بحر يا همس
شكرا لأنك قرأتِ.. وتفاعلتِ.. ونقلتِ حالتي إلى حيث الجمال

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ريما العلي

تخيّل معي لو أنّ اللغة تخبأ لنا دائماً مفاجآت جميلة ..
تحديداً شيء يشبهك !

لتحوّلت قارئة نهمة لـ "ما قبل" ..
مستشرفة موهوبة لـ "ما بعد" ..
أختار الكتابة، ولا تختارني !


جميل يازميل

أن يطول الدهر يا زميلة.. أن يطول

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حياة

،


و..
عندما..
أرعبك..
الضوء..
أنا من أمسك أصابعك وغمسها في الشمس..
لم تحترق.. أنا من احترقت!
لذلك.. لن تكون شمعة بعد الآن..
ولن أكون!!



ياسر الكنعان.. دامَ لكَ التميّز...


،

حياة.. دمتي تسكبين الماء والضوء على ما ترينه تميزا

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة شاكر العبدالله

إختيارنا الرحيل لا يعني بالضرورة الهروب أو النهاية
بقدر مايكون اختيار البداية التي نريدها ونؤمن بها ..

ياسر الكنعان
غمست قلمك في الشمس فجاءت الكتابة نورا
احترامي

قالها لي صديقي "بندر" ذات ليلة.. وآمنت بها:
(الجمال هو ما يحرض على ظهور جمال آخر)
علمت أني كتبت جميلا.. عندما قرأت ردود الجميلين..
وأنت يا شاكر.. أخذتني إلى مواطن جمال أخرى بالتقاطتك..
فطوبى لي.. ولأعضاء شعبيات بك..

محبة يا زميل

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مزون المحمد

,,
حرف نديّ على جبين الكتابة
يحمل مدى شاسع , واسع , رحب , لا أدري ربما شيء أكبر من ذلك بـ كثير
أجدني عالقة هنا
ياسر حرفك يأسر ,, دمت متجليّاً أخي
,,

أهلا بالمزن..
أن تعلقين هنا.. هو كل المنى

حياك يامزون..شرفت الكاتب والمكتوب

[صالح العبدالكريم]

الثالثة في عُرف الفُرص هي الأخيرة والثانية ما قبلها وليس بداً أن يكون الإرتباط بالوقت هنا كانت الفلسفة من زاوية أخرى ! أحببت أن اُبعد إلى آخر ما يمكن أن يلتصق رأسي بسقفه لذا كنت على يقين تام بأن الجزء الأكبر من قلب الثانية كان أشبة بمحاولة المفاضلة بين الفُرص والوقت الذي تطرحه حتى وإن لم يكن الشخص الحيّ يمتلك منهما إلا عين الرضا ! حادثة الضوء وصناعة أصابع الشمس كانت على وشك الإفشاء إلاّ أني من الذين يؤمنون بأن طرح الوضوح يصيب القارئ بغموض المعرفه الحقيقة أي أنك تتعدد بين خيارات الأرجح وقد تكون أنت وتعدديتك وخياراتك كالتي نقضت غزلها من بعد قوة ٍ أنكاثاً ..! الجميل في كل ما قرأته أن " الثانية " تنوّعت في عدة مواضع فلم يكن لها المعنى الثابت ..! ممتع يا ابو عمّار تقديري و احترامي

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة أحمد المطوع

.
.


دائماً ما أجدك وماتكتب قريباً عذباً نقياً أبيض يا صديقي ..

ياسر الكنعان

و لغة قريبة إلى الذات ..

عاطر التحايا ...................

أحمد.. ما زال الشعر يرفرف ما دمت قريبا..
تكسرني الرؤى "السائدة".. وأرى أمثالك.. فأُجبر


محبات يا أحمد

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حـنين المحـمـد

أجمل ما في هذا الاختيار..
أنه مدروس من كل جهاته..
:
لن يكون هناك "شاردة" بعد الآن..
لن يكون هناك لحظات مستهترة!
سأكون.. كهذه الثانية التي أوقفتها واختبأت داخلها
جريئا قبل وقوع ما لا تنفع معه الجرأة إن وقع!!
عظيما رغم ضآلة حجمي في العالم الزمني!
:

كنت أقرأ "قلب الثانية" بشكل يومي..
شكراً لك

حنين.. ألم يخبروك قبلي أن اسمك: قصيدة..؟
اليوم.. علمت أن حضورك كذلك..
.
.
محبة لتواجدك يا حنين

[ياسر الكنعان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة صالح العبدالكريم

لم تكن الثانية يا صاحبي.. دنيا..
ولا آخرة!!
كل ما هنالك أني أبحرت في المكان كثيرا..
وعلمت يقينا أن كل ما ذهب.. لم يكن يلمع..
وأن الزمان.. هو الوسيلة المثلى لفرد الأشرعة.. ولو بالاختباء!