[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عنود

أعترف بسعادتي مع أسرتي شعبيات النقية
أعترف بسعادتي عن انضمام كاتبات وكتّاب جدد نفخر بهم كأشعار وكوثر وسحر العيون وسلوة الخاطر ودمع السحابة

مع كل تقديري وصادق ودي للمبدعات الواردة أسمائهن أعلاه، أضيفُ ما يلي:
أعترف أن المبدعة "السيدة كوثر الزهيري" في رأيي المتواضع، وتأسيساً على متابعة وقراءات وتفاعل إبداعي وفكري، ورفقة حرف وزمالة إشراف وأكثر: تعد من أفضل نساء وطني إبداعاً وثقافةً ووعياً وفكراً ونقاءً. ومن القليلات اللواتي يملكن قدرةً مذهلة على استيعاب النص، أيّاً كان نوعه الأدبي، ومهما بلغ غموضه.
وأعترف أني أزلتُ قبل لحظة أكثر من نصف ما كتبت، لكيلا يصنّف كمبالغة!
وأعترف أني لا أعرف، بكل صدق، ما إذا كنا سنقرأ لهذه المبدعة هنا، أو في موقعٍ آخر.
وأعترف أن السبب - حسبما وصلني- ليس سيئاً أبداً. وسننتظر أن تقول شيئاً، حول هذا، أو حتى تهمس به.
وأعترف أني لستُ قلقاً، فمن يملك مثل وعي وقلم "كوثر" لا يتنفس خارج النصّ.
..
أعترف أني أدعو وأبتهل أن لا تخبوا فرحة أختنا الحافلة بالودّ "العنود" وأن نبتهج بوجود "كوثر" هنا كل الوقت.
..
مع كل التقدير لكل المبدعات. ولكلٍّ حقه. لكن هذا ما أثاره السياق.
..
شكراً للعنود مرة ثانية. وألف.
..

[هدب العين]

ِ

أعترف



أن حضنكَ لا زال يدفأني كلما أومأت السماء لي
مطراً
وودقٍ
وغيث

ِ


الهدب

[حياة]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عنود

أعترف بسعادتي مع أسرتي شعبيات النقية
أعترف بسعادتي عن انضمام كاتبات وكتّاب جدد نفخر بهم كأشعار وكوثر وسحر العيون وسلوة الخاطر ودمع السحابة

فديتج ياعنود

وأنا أعترف بسعادتي فيكم جميعا ً

[أشعار]

..
حقاً .. ليسَ كلّ من تقلّد الشعر كان أهلهُ و أستاذه ! ..
و حقاً : إن الشعراء يتبهعم " المغويّون " بهم ! , بدأ يخفّ
ألمي جرّاء هذا ..
إلا أنني ما زلتُ أتشبّث بي أنا كـ " أشعارٍ " تقلّدت من سموّ الشعر
معناهُ لا .. كذبه !
..
أشعار

[هدب العين]

ِ

أعترف




أن الليل لا زال بِكراً
والفجر / طريح الفِراش

ِ

[هدب العين]

ِ

أعترف

أنني متعبةٌ جداً يا سيدي
فلقد رجنّي الشوق رجا
ودكني العشق دكاً دكا

وأنا
يصهرني الانتظار

ِ

أعترف

بك يا ملاكي / أمتلئ
وبدونك كلي / فارغة

ِ

طفلتك

[عبدالرحمن السعد]

أحب أرضي
أعشقها فوق كل أرض
وأذودُ دون كل عرض
..
أنا الأرض
..

طُرد السفيهُ من الجسد
طُرد السفيهُ من الجسد
طُرد السفيهُ من الجسد
طُرد السفيهُ من الجسد
طُرد السفيهُ من الجسد
_____________
باقة ورد لـ فكر ورأي

[عبدالرحمن السعد]

أزيح من الإشراف لسوء خلق
واعترف.
وستعرفون إذ تتلوث صناديق البريد بالقيح
..
هو نهر صديد

[عبدالرحمن السعد]

تعرفون:
هنالك ذبابةٌ لا تحتاجُ إلا عرض بعض رسائلها ليعرف من حول أنها سامّة
وفي الداخل هاجسٌ بأن ذلك من الواجب.
لكنما أربأ باسمي.... بالرغم من أذىً يتعاظم ولا يشاءُ أن يرعوي.
أدعوا لها بالشفاء.
وافعلوا.. فلكم الأجر.
(أضفت رداً لموضوعها ـ بناءاً على طلبها_ فلم يرق لجنونها! فانهالت علي ومن أعزّ)

[عبدالرحمن السعد]

باعطيك نبضي
وانااا أمضي
بس تعيشين بفرحْ
وضحكتكْ توصل لأرضي.

___________________
19 أبريل 07

[عبدالرحمن السعد]

في ديرتي تنبت سنابل مع الشيح=والشيح يصحا القمح في عطر ريحه
هي ديرةٍ تعشق مسافاتها الريح=ومن كثر ماهي عاطرة قيل "شيحه"

[عبدالرحمن السعد]

سأكرر البيتين أعلاه، لاحترامي للعابرين:
في ديرتي تنبت سنابل مع الشيح
والشيح يصحا القمح في عطر ريحه
هي ديرةٍ تعشق مسافاتها الريح
ومن كثر ماهي عاطرة قيل "شيحه"

[عبدالرحمن السعد]

سالخير

[عبدالرحمن السعد]

أعترفُ أنّي قاسٍ أحياناً في تعاملي مع رفاق الحرف (لا الحزب طبعاً)
أو ربما (أبدو) كذلك!
وقد يرتبط بهذا الجفاف مبرراتٍ وعقد لا تمتّ كلها للذاتِ بصلة.
لكنها لاتعطي مبرراً كافياً لقسوة (أو لجلافة).
لستُ محترفاً للأدب. ولكنني عاشقٌ مجنونٌ للحرف.
هذا العشقُ يسوقني أحياناً إلى لغةِ تعامل لا يحسن كثيرون التعامل معها
وإلى مساراتٍ لا يشاؤون المضي فيها.
...
أنا لا أسيء لأشخاص. أنا أحبّ الأشخاص. أعشقهم. وأرتمي إلى جوارهم.
لكني لا أخاطب في الجدّ غير الموقف والفكر.
تثيرني مواطن القصور والخلل.
تخرجُ "لا" من جوفي كما تطلع الروح
لكنها تخرج وتُقالُ أو تُكتب.
ولا لومَ إلا عليّ.
حسبي أن لا شك في حسن نيتي
حسبي أني أحبّ الجميع
وربما أحب أكثر من خصصته بوجعي,
...
سأختم هذا بالشكر لكم.
نحنُ بحاجةٍ إلى يقظة
قد نسيرُ في ممرات تيه، يفرّ منها الضوء.
..
بكل النبض:
أعتذرُ لمن وجد في كتاباتي، عبثي هنا وهناك ما أقلقه
آسفُ لقصوري
أرجو المغفرة لانكساري وكلل عباراتي
للجميع: اسمحوا لي، واستروا ما واجهتم
وتأكدوا أني أخطئ لكني لا أكره.
...

[عبدالرحمن السعد]

صباحكِ الورد
غاليتي
..
أعترف "بكل الصوت":
أكره المسافة
..