19-03-2005, 02:57 | #61 | |
قلب الورق
|
رد : ذكريات ..!!
إقتباس:
واذا بعد ذلك الالف والا ربع مئه وهي وصلت الرسالة ام لا ...... استمتعت يافوزي بــ"زكية" وها انا بانتظار ك .... دمت كــ أنت |
|
19-03-2005, 19:37 | #62 |
موقوف
|
... اخر تعديل كان بواسطة » نوف الراشد في يوم » 26-07-2005 عند الساعة » 03:49. |
22-03-2005, 00:07 | #63 |
فـعـل مــاضي!
|
قلب الورق .!
بندر بن عبدالله السبع كلمات حكاية ..أرادت أن تختصر نفسها بنفسها .. لذلك لم تتجاوز حدها .!.. بالمناسبة .. هو َ يتمنى أنها وصلت , وهذا أقصى ما يريد .! * لك الود يا غالي . 1حتر111111111111ما1111111111111تي |
26-03-2005, 02:22 | #64 |
الطــربة
|
رد : ذكريات ..!!
فوزي المطرفي متى تكتب أقصد ليش وقفت لك مده ماكتبت ..صفحاتك ذي أصبحت لناس مثل زاويتهم المفضله بجريدتهم اليوميه.. ..بغض النظر عن تسميتك لها ذكريات .. أحسها مشروع روايه.. ..من جد ماتقل قيمه عن رواية ذاكرة الجسد.. لها نفس الأسلوب الشعري بكتابة النص. ..أنت لو بس تعطي الذكرى وقت اطول وكتابه لها أطول .. ..ولاتبخل.. .. نحتري جديدك.. |
30-03-2005, 01:11 | #65 |
فـعـل مــاضي!
|
رد : ذكريات ..!!
النوتة الموسيقية / عطر الخزامى أن يكون حرفي مغر ٍ لمثل ذائقة نوف الراشد .. فهذا يجعلني أتحسس جسدي بارتباك ٍ ــ لا يبلغ وصفه شق قلم ــ , هل نبتت لي أجنحة على حين " بشارة " .!.. لأهرب بفرحتي وأطير ؟ .. للمعلومية .. ندى أشبه بهدية ٍ, أتمنى رؤيتها في القريب العاجل .. طبعاً .. لي أسوة بابن عطية الخطفي جرير عندما تمثل بقول .. " والنفس مولعة ٌ بحب العاجل ِ ".!.. وربما هي فطرة .. أنا مالي دخل * انتظر . 1حتر111111111111111ما111111111111111تي اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 25-06-2005 عند الساعة » 01:44. |
04-04-2005, 03:39 | #66 |
شـــاعــر
|
رد : ذكريات ..!!
. فوزي .. تستهويني قراءة الذكريات / الروايات التي اشبه ما تكون حقيقيه نوعاً ما .. تدخلني جوووووووووووو ... لذلك حبيت اقولك انت مبدع .. وانت سبب : 7 7 7 7 7 7 7 7 اخترا111111111111شا1111111111111تي . |
08-04-2005, 15:17 | #67 |
فـعـل مــاضي!
|
رد : ذكريات ..!!
الكريمة / نجود أنا لم أتوقف بمعنى التوقف.!..بيد أن الحرص على تقديم ما يشفع لكل هذا الجمال الحاضر في قلب الذكريات , يكاد يعيدني ترتيباً وأعيده فوضى .!.. ومن ثمَّ , تحضرين محمّلة بالجود الحاتميّ , وأتلعثم .!..ليتك ِ تقومين بحل وثاقي من كل هذا الكرم ؛ حتى يكون قليل شكري حاضراً ــ بخجل ٍ كبيرــ أمام كثير كرمك .! * يا حسن الظن كن كما تريد نجود .. لأكون .! 1حتر111111111111ما1111111111111111تي |
08-04-2005, 15:57 | #68 |
شـــاعــر
|
رد : ذكريات ..!!
: : : : فوزي كنت هنا منذ اشهر ولأنني لا املك القدرة على مجارتك اخترت الصمت : : : تحية طيبة يا عنقود ماء |
08-04-2005, 17:55 | #69 |
موقوف
|
رد : ذكريات ..!!
. . فوزي المطرفي .. أسمح لي بهذه .. وألف شكر لك مقدماً كنت أحادث والدتهـا ذات مساء عبر الهاتف فإذا بصوتها الرقيق ينساب إلى أُذني دون إستئذان وإذ بإبتسامة تعلو شفتّي عندما عانقني ذلك الصوت العذب يااااااااااه ماأجمله من صـوت !!! كانت تلك ( نوره ) إبنة الأربع سنوات أبت إلا أن تحادثني " ماما ماما أبغى أكلمها " لأقول لها برقة لم تكن إلا إنعكاس لذلك الصوت " هلا نوره كيفك حبيبتي ؟! " وإذا بها ترُد " بخير ياتفاحة القلب " يااااااااااااه ماأجمل تلك العبارة !!! ومِن .. مَن ؟؟!! من طفلة بريئة أُقسم بأنها لاتعرف المجاملة ولا الكذب فجاة تعود والدتها لمحادثتي قائلة لي " تعرفين ريـم .. أُقسم بالله إن هالكلمة بنتي ماتقولها إلا لي تصدقين إن خالاتها دايماً يحاولون تقولها لهم .. والله مستحيل تقولها لغيري ؟!! كيف ياريـم قالتها لك وعلى طول ؟؟!!! " ياااااااااااااه أُحبـك صغيرتي أُحبك بـ رغم أنني لم أركِ بعد !!! وأٌحب تلك الوالدة حب يعلم الله أنّه منه وفيه إنسانة يندر وجودها في هذا الزمن ..!! أُستاذتي وأُختي وملجئي عند ضيقتي بعد الله صاحبة دين ودنيا أسال الله أن يجمع لها خيري الدنيا والآخره .. .. لازال للحديث بقيه فـ / عبدالرحمن ابن أخي مازال ينتظـر !!! . . ريــــــــم |
14-04-2005, 11:19 | #70 |
نــثــار حــلــم
|
رد : ذكريات ..!!
سأترك صداها هنا.. لأنها ستظل في قلبي .... وليله كانت الفرقا .............. و قالت لي .. فـ أمــان الله كان الزمن.. انصهار في نغمات صوت ( وحيد جلال).. وهو يبعث الروح في (سلفر) ذي الساق الخشبية ، وكان تسلل مترع بالفضول إلى غرفتها.. لتأمل شكلي وأنا ألبس فستانها الليلكي بفتحته الواسعة.. وورده المنثورة بغنج على صدره، ولبعثرة مساحيقها القزحيّة على وجهي المتورد بحمرة الإنفعال .. والضحك على صورتي السلفادورية المنعكسة في المرآة . كنت ارتشف الدنيا بدون علامات ترقيم ، فلا فواصل تلهيني.. ولا نقاط توقفني.. ولا استفهمات تعرقل نزقي . وكانت هي تنسج من خيوط الأحلام طرحة تعد بالكثير من الفرح . تسارع لهاث المشاوير، وتناثرت في حلق الأيام مواعيد للأسواق..للمشغل.. لأهله . وكنت ما أزال أمرح.. أنا والإثني عشر عاماً.. و (وحيد جلال ).. حتى تلك اللحظة لم تضطرب بوصلة حياتي.. ولم تلطم أمواج الفقد أشرعة وجسي . إلى أن رأيتها تلك الليلة . عينان تهمسان بخجل خلف تربيعات طرحتها الناعمة .ووقفة مترقبة.... بانتظاره . وفي أول تظاهرة عنف ترفع شعارات الألم في قلبي ، أمسكتُ بطبقات الساتان في فستاني أفردها بلا وعي .. وفي رأسي مشاهد مستقبلية تتضارب لتطفو على السطح .. غرفتها المسكونة بروح الصمت ،بحثي عنها في عيون الساعات ، وبقائي وحيدة أنا.. والإثني عشر ربيعاً .. وحزني .. أمسك بيدها ورحلا. وظلهما الأبيض يسابقهما .. وخلف الأيادي الملوحة .. كنت أستند إلى جدار بارد.. غير قادرٍ على مقاومة اشتعالي .. لا أذكر أي حضنٍ باغت دموعي تلك الليلة ، ولا أذكر لمَ استيقظت صباحاً وأنا ما أزال أضع طوق الورد .. كل ما أذكره أني مازلت أنا .... وكل ربيعٍ في عمري .. أفتقد أيام الصخب معها ... * عذراً .. فقد كتبتها هنا.. في لحظة نادرة غلبت فيها تحفظي ... اخر تعديل كان بواسطة » عذوب في يوم » 15-04-2005 عند الساعة » 06:46. |
12-05-2005, 18:42 | #71 |
فـعـل مــاضي!
|
الوسيم / أحمد بن ديهان الذكريات ـ أحياناً ـ ماهي إلاّ حقيقة تقع في المقاتل , وقد تتمادى ألماً حتى تصيب قلب الأيام ! وفي ـ أحايين أخرى ـ ربما هي شبه حقيقة تحكي عنّي أنا لحظة انكسارٍ وخيبة .! * دمت مبتسماً ياصديق القلب ! 1حتر111111111ما11111111111111تي اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 12-05-2005 عند الساعة » 18:46. |
13-05-2005, 07:32 | #72 |
نـثـار روح
|
. مدخل: " قلوبكم سحابة بيضاء... تمطر بوابل الذكرى" هنا، نقف على شرفات الذكريات...نطل على ليلٍ ملئ بالأسرار...وصباح توهج بتغاريد العصافير وضحكات الأطفال... هنا، تمتمة بأحاديث تسكن تجاويف القلب...وأبجديات تعلمناها...ورغم أنها مضت إلا أنها لازالت تسكننا.. هنا.. نداءات للرجوع...واستعادة لخفقات نقية... وهنا، المكان مكتظ بالحاضرين...مما يوحي لنا بأن مساحة ذلك الــ فوزي واسعة تتسع للجميع.. ** وتمر الأيام...محمّلة بلحظات مضطربة... وأحلام جميلة.. نعيش فيها حاضر نقاسمه بماضي لايعود إلا بالذكرى... قد تكون مؤلمة... وقد تكون مليئة بالفرح..رغم ذلك حفظنا إشكاليتها كي نلجأ في لحظات الحنين، لذلك الذي لايعود... إذن، فالذاكرة مليئة بالأحداث... شيخ كبير...تجاوز التسعين من عمره..رجل معطاء...كريم...شامخ... ورغم حزمه إلا أنّي كنتُ قادرة على كسب معاركي معه...وذلك من خلال مهاجمتي له عن طريق ثغرات ضعفه../ حبه ذاك جدي الذي علمني أبجديات الحب...ومنحني الكثير من بياض قلب يحمله...فليحفظه الله لنا.. كنتُ طفلة هادئة لا أحب المغامرات....مسالمة لدرجة الجبن!! لكن، كان هناك في المقابل ابنة عمي التي تعشق العبث والمراوغة...وهي من عمري.... ولأنها كانت توأم روحي فقد كانت مطاعة في كل شئ لامحالة...وفي أحد المرات..قررتْ هي اقتحام غرفة جدي لسرقة بعض الحلوى التي امتنع جدي عن إعطاءنا إياها لمشاغبتنا في ذلك اليوم... إذن...قررت الطفلة المطاعة...وأجبرتُ أنا على التنفيذ...وخلسة وصلنا إلى الغرفة...وبدأنا بتنفيذ المهمة...أذكر أن الحلوى كانت مغرية لدرجة لايمكن تجاهلها... أخذنا الكثير منها...وحين عزمنا على الخروج كانت العاقبة بأن فتح جدي الباب.. أذكر أنّي بدأت بالإرتجاف في محاولة مني للإعتراف وإعلان الحقيقة....لكن الطفلة المطاعة أبت إلا أن تمرر الموقف بشئ من الأكاذيب...وحين سألنا جدي غاضباً عن سبب تواجدنا....أجابت قائلة: بأننا كنا نريد الاعتذار منه....ثم زرعت قبلة على رأس جدي ودفعت بي نحوه لأفعل مافعلته هي.. وبالتأكيد ذلك الجد الرائع منحنا الصفح مع شئ من الحلوى....فودعناه ومضينا في طريقنا..... يااااااااااااه كم أود إخبار جدي بالحقيقة....لكن الأيام مضت وكبرنا..... ذات يوم سألت ابنة عمي/ تُرى لو عادت بنا الأيام إلى الوراء فهل كنتِ لتسرقي...أجابت: بالطبع فتلك الحلوى لاتقاوم.... بالنسبة لي أعتقد بأنني سأفعل مافعلْته لأنّي أجبن من أن أرفض أوامر تلك الطفلة المطاعة ابنة عمي.....هو حبي لها ولا شئ سواه أجبرني... فعذراً من القلب ياجدي.. (لاأجيد صياغة الأحرف..لكن عزائي الوحيد بأن الحنين كان فيها صادقاً...) فوزي.. شكراً لك بحجم اتساع الكرة الأرضية.. لك احترامي.. |
04-06-2005, 19:45 | #73 |
فـعـل مــاضي!
|
الماء النمير / مرزوق بن فيحان الصمت / قصيدة فارهة ! صدقني.. هذا ما أشعر به عندما يسجل الحضور منهم في بذخ عاطفتك, وجمال روحك النقيّة كـ ماءٍ عذبٍ زلال.! * اعتذر لمجرد التفكير في مجاراة صمتك بكلامٍ فقير.! كن بخير. 1حتر11111111111111111ما1111111111111111111تي اخر تعديل كان بواسطة » فوزي المطرفي في يوم » 25-06-2005 عند الساعة » 01:25. |
25-06-2005, 02:52 | #74 |
فـعـل مــاضي!
|
ذكريات ..!!
شِعْب الخمّارة قال وهوَ يحاور قلبه: تطاول الناس في البنيان كثيرًا, وبدأت حضارة الحفاة الرعاة تتمدّد! ثمّ سرت رعشة صمتٍ تائهةٍ أمام عواميد الإسمنت الضاربة في العلوّ, وانثالت الذكريات كأنها خيوط الفجر!!! ما أجمل ملامح الطين على وجوه المنازل القديمة, وعتبات الأبواب العتيقة, والتي تكشف حسن منبت الرجل الطبقي, ومن أي الحارات هوَ!! هناك في "شِعْب الخمّارة" ـ تسمية عربيدٍ سادرٍ في غيّه على أرجح الأقوال ـ رأى أن يستعيد ملامح الأيام المدوّنة على الجدران, وأن يحكي عن مبادئ العضو الذي يتداعى له سائر البدن, في وقتٍ بات فيه الجسد يجهل هويته! تأمل ذلك التجمّع لأهل الشِّعْب من أجل إزالة ما علق وترسّب في أذهان الجميع عن مسمّى الحارة, ومحاولتهم المستميتة في ترك الصورة الحقيقية عن استقامة "الأزقة المهجورة"!! تأمل مجلسهم العاجل عند قدوم نازلٍ جديد, ولسان حالهم يوصي بما قاله ابن عباس رضي الله عنه :" إن لكل داخلٍ دهشة, فآنسوه بالتحيّة"! تأمل ضحكاتهم لطقوس زواج الرجل الحضريّ, حين أحضر ( المجسّ) بصوته الجهور, وأحضروا العصيّ لمساعدة المستغيث!! هناك في "شعب الخمّارة" استطاع أن يفهم الحياة؛ وهو لا يزال في غضارة الصِّبا, هناك تعلّم كلمات, لم يتعلمها في مدارس الساعة؛ حتى كبر ولم يكبر! بعد عمرٍ من الوجع والأيام الخوالي, استوقف "تاكسي أصفر" يقوده رجلٌ نحيل, شديد السّمرة, ناصع الجبين, مهيب الطلعة, يبدو أنّه تجاوز الخمسين "ببضع حسرات", بعد أن ذاق من لأواء الدهر وشدّته ما ذاق! قال: إلى أين؟ أجاب : شارع الحج ـ التسمية الجديدة ـ لو سمحت. وأثناء السير بدأ يسأل: وأين من شارع الحج ؟! أجاب: أمام جسر المشاة! قال: أين؟ أجاب: المجاور للمدرسة المتوسطة. حاول أن يستعيد ذاكرةً صيرتها الليالي مصفاة.. وحملق بعينيه تجاهه وسكت! لحظتها تذكر(هو) أن هناك أكثر من جسر مشاة في الطريق, وأيضاً أكثر من مدرسة!, وقال على الارتباك: يا والد.. الحيّ أمام البنك الأهلي التجاري مباشرةً !! وعند اقترابه تكلم بهدوءٍ وخجل: على يمينك, لقد وصلنا! رد السائق وهو يستعيد أنفاسه, والذكريات تنهال عليه كالمطر: الله يهديك, لو قلت من البداية:" شعب الخمّارة وريّحتنا "!!! * \ / \ / * قال له قلبه وهو يحاوره: أرأيت كيف يعيد التاريخ نفسه؟؟! * "كلّهم قد كبروا .. أهلنا والزهر ُ!" |
25-06-2005, 04:54 | #75 |
شـــاعرة
|
رد : ذكريات ..!!
يافوزي أما كان من الأجدر تخصيص صفحه لكل أبداع سطرته هنا ؟ تستحق كلاً منها تسليط الضوء عليها بشكل مستقل وختم تميز لكلٍ منها لتميز المشاركه والكاتب الرائع تقبل إعجابي ومزيد مزيد من الإعجاب |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|