من خير الكلام


آخر 10 مشاركات
ياهيني كحل بين الارماش (الكاتـب : نمرالعتيبي - - الوقت: 15:36 - التاريخ: 21-06-2024)           »          هلا بالجميع (الكاتـب : دغيفل - - الوقت: 20:59 - التاريخ: 14-11-2023)           »          اصعب سؤال (الكاتـب : علي التركي - - الوقت: 14:50 - التاريخ: 26-06-2020)           »          وريثة الغيم (الكاتـب : علي التركي - - الوقت: 10:37 - التاريخ: 21-03-2020)           »          الظِل.......! (الكاتـب : كريم العفيدلي - - الوقت: 23:00 - التاريخ: 26-01-2020)           »          آفـآ وآلله يـآمـجـرآك (الكاتـب : ناعم العنزي - - الوقت: 10:12 - التاريخ: 23-01-2020)           »          ثـقـوب (الكاتـب : عائشة الثبيتي - - الوقت: 10:25 - التاريخ: 17-12-2019)           »          ~{عجباً لك تدللني}~ (الكاتـب : شيخه المرضي - - الوقت: 23:39 - التاريخ: 26-11-2019)           »          تاهت خطاويه (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 08:55 - التاريخ: 14-11-2019)           »          خزامك وشيحك (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 22:43 - التاريخ: 08-11-2019)


 
العودة   شعبيات > > أوزان وأشجان
تحديث هذه الصفحة وســــاد الســـكون .. !!
 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 25-06-2005, 06:04   #61
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!




محمد علي العمري ..

وحضور مورق دائماً .. باللطف .. والحديث الممتع .. والردود المتميزه ..

هي خاطره تجسّد معانآة يحتمل وجودها في أي مكان وزمان ..

ولو لم يكن النص لامس شيء من صور الواقع ويحمل شيئاً من الحقيقة ..

لما كان وصل إلى قلوبكم ..

لب الفكره أنه حين تمر طفولة القلب ..بـ تجربه مريره .. لايمر بها سوى قليلي الخبرة ..

قطعاً ســ يصبح قلباً كهلاً قبل آوانه .. يضنيه التفكير المُنهك والألم العميق ..

فـ البهجة شعورٌ مسروق .. حين تُحكم مخالب الزمن على كل منافذ الذاكره ..

والقدره على التحرر من قيود الماضي .. يلزمه إعاده تأهيل بـ رأيي ..

في الرغبة الحقيقيه بـ التجاهل والبعد عن كل مصدر من مصادر التوتر والألم ..

النتيجه حتماً .. ســ تعود القلوب يانعة ونضرة ..


محمد العمري ..

يكفي أن تأتي .. بكلّ هذا البياض لأبتهج ..

دمت بخير .




اخر تعديل كان بواسطة » نوف الثنيان في يوم » 26-06-2005 عند الساعة » 05:38.
نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 25-06-2005, 21:12   #62
ابراهيم الرشود
شـــاعــر
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ ابراهيم الرشود
 

ولايمكن أن أصدق ..!!









































تصفيق حااااار






تصفيق








وانا بقدر الإعجاب الذي ألهب كفّي ..



مذهول ..!

فأنا لا أصدق أني أنا وهذا النص لم نلتقي من قبل !!





هذا جنون !!











نجدية

مادمت تجودين بهذه الحوليات .. لك من الزمن مايكفيك ..




مبدعه بحق والله ..






.





على جنب :-

تبختري يامواسم












ابراهيم الرشود غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 16-07-2005, 14:30   #63
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

جزيل الشكر




يعرب ..

أطلالتك على النص أشبه بــ هدية جميلة سعدُت بها ..

أعتز جداً بــ حضورك / رأيك ...

ولن توازيه كل عبارات الشكر والإمتنان

كل التقدير .




نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 25-07-2005, 09:49   #64
إبراهيم الوافي
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ إبراهيم الوافي
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نجــديه


من الأفق البعيد ..
رأى البحّارة يشيرون لها كـ حُلم و أمل صعب المنال ..
كانت أمرأة صعبة ..
كان يُدرك أنّ عبور المحيط أسهل من عبور قلبها ..



ولــ هذا لبس ثوب العفّه والنقاء .. والفضيله والوقار ..
وراح يتودد لها ..
حتى أفرغ كلّ مافي جعبته من وسائل التأثير والاستعطاف ..
فــ تسلل إلى قلبها رويداً رويداً بكل هدوء وسكينة ..




دُهش حين اعترفت له ذات يوم قائلة ..
انت الحب وما دونك عبث !
كانت تلك العبارة كافية لينعم بـ نشوة النصر على أقرانه ..
كان يبدو سعيداً .. عفوياً . .
تعلّقت به ..وهو نقيض لكل ماتعلّمته وآمنت به ..
فقد أستطاع أن يُلهب حواسها ويؤجج مشاعرها..ليس بــعذب وسحر الحديث وشغف العشق فحسب !!
بل أمتلك عقلها وروحها بالفضيله التي يتحلى بها ..


أهدى لها ذات يوم خاتماً جميلاً .. فتأملتُه كثيراً .. وكأنها تشاهد خاتماً لأّول مرّه ..!
وتساءلت بينها وبين قلبها ببراءة ..
لمَ أختار تلك الهدية دون سواها .. !؟
ربما لأنه دائري الشكل .. وليس له متنفس أو مخرج .. باب أوشرفه .. فأتخذه رمزاً ليحكم به قلبها ..
كانت قُبلة دافئة .. على جبين ذلك الخاتم عرفاناً لصاحبه..

لم يكن يعلم بأن تلك الروح لم تنتظر يوماً حدثاً .. كــ هذا .. لتتشبث به .. !
لعلّها صدرت الموافقه بتعيينه حاكماً على قلبها منذ زمن ..
وراحت تُقابل شروطة الحازمة في لين .. وتتلقى غضبة في ثبات ..
حتى أمسك في يده وثائق حياتها المكرّسة له .. وتلافيف كيانها كلّه بما فيها خرائط مشاعرها ..
مُعلنة له الولاء والطاعة ... لأجل مملكة الحب التي بُنيت بسواعدهما معاً ..
وعاشا تحت نبعه الذي يجري في شرايين الفؤاد لـ يضخ فيضاً من المشاعر والأحاسيس الصافيه ..

جهّزت أسطولاً .. وأعدّت له العدة والعتاد أمام من تشعر بمحاولة الأقتراب منهما ..
لا يغمض لها جفناً .. حتى يتقهقر من تعتبرهم أعداءٍ متربصيّن لهم ..
لم تكن تعلم أنّ قلبه الهش سيذوي في أول أختبار .. !!

وأنه في غفلة منها .. ســ يتوقف الحب والولّه .. لــ يجنح إلى عزلة بعيدٌ عنها وأنانيةٍ مقيتةٍ ..
باحثاً عن أشتعال جديد يدير رأسه ..علّه يجده في أمرأة أخرى ..
بدأ يغرق في اغوار كل عين تلتقي به .. وأخذ يتشدق بالمبادىء .. والحكمة ..
ويهمس لــ كل عابرة همسات الحب المعتاده .. ويغني لها ألحان الهوى والصدق والأخلاص .. !


لم يعتقد يوماً .. أن قائدة أساطيله التي وجد فيها من الوفاء الذي يفتقده الكثير من الرجال والتي ضمّها في حبائله ونصب شراكهُ حولها بإحكام .. أن تكتشف حيّله .. !!
في غفلةٍ منه لمحت مراكب ملوّنهٍ تتحرك بإتجاه الشاطىء نحوه ..
وأدركت فرحته ُ العارمة وهو يستبشر بيوم جديد يحفل بالعبث والخداع ..
كانت مجرد لحظات... كفيلة بنسيان حبّ حياته كلّه ..


لكن سرعان ماتحوّل هذا اللقاء .. إلى مشهد من عزاء .. ومضت تعزّي فيه قلبها وروحها ..
الذي أصبح يغلّي حمم / لهيب .. يستعر بين الأضلاع ..

يــ لفاجعةِ عينٌ ترى وقلب مكسورٍ ..!


بــ لهفةعارمة .. وبفضول كبير ..أخذت تراقبه عن كثب كل ليلة لــ تشعُر بوخز حاد ..
يُشعرها أنّ السكاكين تنغرس في ظهرها يوماً بعد يوم , وهي تحس بمرارة الخيبة والخذلان ..


وسرعان ما أضحت حياتها قطعة من جحيم .. تحوّلت إلى دياجير مَعتمة ..
تحيطها من كل جانب أصوات بكاء أشبة بنحيب الثكالى ..

لــ تكتشف أنها هي التي تبكي بحرارةٍ وحرقه وكأنّها تبكي عمرها كله... !

حل يوم المعركة ليبدوا أمامها بريئاً منتصراً .. لــ حبه ..!!
متزيناً بالفضيلة والعفّه والطهر الذي بنى أمجاد حُبه عليه !

لم يخدعها مظهره النبيل... !

ولم يعلم عن شفائها من فيض سحره ..

هُزم شر هزيمة.. وأقتيد مكبلاً بالأغلال ليخرج من قلبها إلى الأبد ..

لم تعد تنهمك في ثورة غضب جامح حين تراه من بعيد يلوّح كل مرة مستبشراً بصيد جديد ..

أصبحت تبتسم بمرارة ..

أعتادت ان تصبح نكبتها طبيعية لا تستحق عليه بكاءً أو رثاءً ..

وتتساءل في حدة ولهجة مريره مليئة بالألم على قلبها الذي خُذل ..؟

أي حُمق هذا الذي يجعل أمرأة قوية صامدة تُغلق باب قلبها في وجة كل الرجال لــ .. تصدّق هذا الرجل ؟!!!!!!!!!

لو أنها تستطيع أن تقهر الزمن فيمضي منها سنوات حُبه وكأنها لم تكن !؟
لو أنه يصبح حُلماً مرعباً لُتفيق منه !؟
وكيف تستطيع الغاء من ذاكرتها سنوات عمر ولحظات كانت تشعر أنها أجمل وأنقى ماوجدته من صدق يمكن الحصول عليه في هذه الدنيا..... !

حتى الذكريات أصبحت مشوّهة .. !!



لأنه لم يكن ألماً .. بل قتلاً ..

أصبحت رفات مليئة بالأسى ..

لن ينسى هو .. ولن تصفح عنه ..


ومرّ زمن آخر سقط من عليها العبء الذي أثقلها بلا هواده ..
السحب التي عمّت حياتها وتركتها تتخبط في ظلمة حالكة ..
قد بدا لها أن روحها تستقبل فجراً جديداً يحمل في طياته النور ..
بعد معاناة من لحظات / وربما أيام/ وربما سنين ..
أسرفت خلالها وهماً كبيراً .. بل عبثاً أكبر ..



النص .. بوصفه .. اللامنتمي ...


كنتُ دائما ما أقف من النصوص الالكترونية وقفة تختلف قليلا عن الوقوف أمام نص مطبوع ..حينما يتماهى التوثيق الطباعي مع البعد المكتباتي ، ويتماهى بالمقابل النص الالكتروني مع البعد الفضائي حيث الأفق الممتد والخروج من دائرة التصنيف العادية ...
ولهذا ندخل غالبا في نوبة من الحيرة والاضطراب حينما نحاول تصنيف نص الكتروني دون دلائل شكلية بارزة .. فإذا كانت الموسيقى والإيقاعات من ( الملامح الشكلية للشعر المتعارف عليه ) فإن النصوص المنثورة في المقابل تتداخل عبر الشبكة الالكترونية بين ( شعر النثر والمقالة والخاطرة والقصة ) بصورة يصعب معها التصنيف نتيجة تماهي السطور مع هذا الأفق الالكتروني الممتد وبالتالي تتمرّد غالبا على عملية التصنيف التقليدية ...
وساد السكون سرد اقترب من القصة .. وتقاطع مع الخاطرة وتشكّل في نهايته نصا ( أفقيا لامنتميا ) لكل هذا ... وكنتُ أول الأمر بالفعل أنوي اقتطاع ( محوره السردي ) أو مفتاح الحبكة المتمثل بهذه السطور :


أهدى لها ذات يوم خاتماً جميلاً .. فتأملتُه كثيراً .. وكأنها تشاهد خاتماً لأّول مرّه ..!
وتساءلت بينها وبين قلبها ببراءة ..
لمَ أختار تلك الهدية دون سواها .. !؟
ربما لأنه دائري الشكل .. وليس له متنفس أو مخرج .. باب أوشرفه .. فأتخذه رمزاً ليحكم به قلبها ..
كانت قُبلة دافئة .. على جبين ذلك الخاتم عرفاناً لصاحبه..


إن الاتكاء هنا على رمزية الانغلاق المتمثلة في ( الخاتم ) ذو البعد الدلالي في المفهوم العام ..حينما يكون ( خاتم الخطوبة ) أولا إيذانا بالارتباط أو الانغلاق العاطفي وأحادية الشعور وتأطيره لاسيما وقد اعتمد العرف على انتقاله من اليد اليمنى لليسرى في حالة اكتمال المشروع العاطفي بالزواج كدلالة رمزية ( متعارفة ) حينما يصر الأطباء على أن الجهة اليسرى محل القلب ويصرُّ الشعراء في المقابل على أن القلب ذاته هو المسؤول الأول عن العاطفة .. وبعيدًا عن كل ذلك كان توصيف الهدية بالخاتم بعدًا دلاليا والتفاتة ذكية من الكاتبة بغض النظر عن التصنيف النوعي للنص حين أخذ الطابع السردي العام متماهيا مع الأبعاد اللامنتمية للنص الالكتروني حينما يخضع لها بكل هوامشها التفاعلية العامة والناتجة عن النشر الالكتروني بصفة خاصة ...
وساد السكون .. نص ( لامنتمي ) تنظّمت فيه العملية السردية بشكل دلالي إيحائي كأبعاد كتابية لكاتبة متميزة ، جعلت من موضوع ( مكرر ) ومطروق كثيرا يتمثل في حالة الصدمة الأنثوية نتيجة الاحتكار الذكوري ذا أبعاد فنية تجديدية من خلال التنظيم الدلالي للغة التصويرية الإيحائية .. وليس أدل على هذا من رمزية الخاتم والأبعاد الدلالية النتائجية عنه ...


لا أحب الإسهاب كثيرا في استخلاص حالة الصدام النفسي الذي اتكأ عليها هذا النص السردي المنثور عبر الفضاء ليتّخذ هويته التصنيفية في ذهن القارئ وحده دون أن تؤطره الكاتبة بتعريف متوارث له قد يفقده أهميته الفنية حينما يتمرّد كثيرا على الخاطرة .. ويقترب من القصة لكنه لايخضع مطلقا لمكوناتها .. ومن الظلم فعلا أن نأسره في تصنيف نوعي
قد لايتمثّله كثيرا فيفقد بالتالي مكوناته الفنية ...



الفاضلة نجدية ...
لعلني هنا وإزاء هذا النص المتميز جدا والمتطور في أبعاده الدلالية على مستوى التناول الإبداعي الخاص قرأت قبله مداخلات ثرية لمجموعة من النصوص من قبلك .. لكنني قرأت فيه نصا جديرا فعلا بالتأمل والقراءة النوعية من خلال كنهه ( غير المنتمي ) ومصدر تميزه جاء من خلال القفز على المألوف في موضوع طرق كثيرا ، ولهذا جاء تناوله هنا من خلال الصور التركيبية الموحية متطورا وقافزا على المألوف ، وهو حتما واحد من إفرازات النشر الالكتروني التي أتوق لأن يقف أحد النقاد بها وقفة جادة حينما تجيء بهذا الثراء الموضوعي في مشروع نقدي بات ضروريا في ظل هذا التدافع الكبير للنشر الالكتروني ...
وفقك الله وسدد خطاك أختي الفاضلة ..




التوقيع:


أنا لم أصفعِ الهواء..
كنتُ أصفّقُ فقط ..!
https://twitter.com/#!/ialwafi




اخر تعديل كان بواسطة » إبراهيم الوافي في يوم » 25-07-2005 عند الساعة » 10:55.
إبراهيم الوافي غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 29-08-2005, 06:29   #65
عنود
بقـايا حُلـم
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ عنود
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!

بــ لهفةعارمة .. وبفضول كبير ..أخذت تراقبه عن كثب كل ليلة لــ تشعُر بوخز حاد ..
يُشعرها أنّ السكاكين تنغرس في ظهرها يوماً بعد يوم , وهي تحس بمرارة الخيبة والخذلان ..
وسرعان ما أضحت حياتها قطعة من جحيم .. تحوّلت إلى دياجير مَعتمة ..
تحيطها من كل جانب أصوات بكاء أشبة بنحيب الثكالى ..
لــ تكتشف أنها هي التي تبكي بحرارةٍ وحرقه وكأنّها تبكي عمرها كله... !


نجديه
مقطوعة فريدة
راقبت هذا النص كثيراً
وأختزلت الأسى والخيبة والهزيمة
حتى أنتهت بصيحة فقدان الأمل الخفي
ربما كان أملاً في أرض غير موجودة
وهذا ماربط قلبي بهذا النص


دمتِ بسعاده

التوقيع: عن أبي هريرة ( ما من صدقة أحب إلى اللَّه من قول الحق ) أخرجه البيهقي
وإليه يشير قوله تعالى يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ سورة النساء آية 135 .
عنود غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 31-08-2005, 08:19   #66
دانه
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!

نذهب احيان الى عطر الذكريات 00 والخاتم المؤلم

الذي ينسينا عواصف الوجع وشقاء الإحتضار
في زمن عوامل تعرية الأحاسيس 00




سأبعث بإعجاب بليغ لحرفك حيث الريح متجهة 00

نجديه00
شكرا ً عميقة
لذاك اللؤلؤ الكامن
في محارة إحساسك


تقديري واحترامي


التوقيع:
00!!


ايوالله ؟ إنـّه كل ما حل طرياك

...... لجـّت ضلوعي وقتها : ذا مكانك


وش للمشاعر .. غير ترديد حيّاك

...... وش للمحبّه .. غير ضحكة ثمانك


يا ليتي ابقى لآخر العمر ويّاك

...... تاخذ دفا قلبي ..وانا آخذ حنانك ..!

( صالح العبدالكريم)




دانه غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-10-2005, 02:31   #67
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!



راكان الشعلان ..

ربما يميل النص إلى الحزن ..

ولكنني بكَ أسعد ولا ريب ..

دام قلبك بخير .




نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-10-2005, 02:33   #68
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!



أمل المشعل ..

شكراً أختي العزيزة على تسجيل الحضور ..

وشكراً للطفك .



نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-10-2005, 02:37   #69
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!

نجدية.....
لما تذبح القلوب هكذا





نـثـار روح

طفلة ذاك المساء ..

لا تكترثي ياصديقة ..

أبدو أكثر جَمالاً لأنك هنا ..

محبتي .



نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-10-2005, 03:09   #70
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة طفلة ذاك المساء
.

عينٌ ترى وقلب لايصدّق ..!

نجدية...
عن ماذا كنتِ تُحدثيننا!!!
أعن لوعة الغربة وعلقمية الإكتشاف؟؟
أعن ضياع المبادئ وفتور المشاعر؟؟
أم عن توحد القلوب وامتزاج الأرواح....ثم تناكرها!!!
ياااااااااه يانجدية..
كيف يتلون البشر؟
ماسر الحياة؟
لماذا تتلاشى العلاقات الجميلة؟
لقد أحاطتني الأسئلة حتى أخالها تقتلني!!

أي حُمق هذا الذي يجعل أمرأة قوية صامدة تُغلق باب قلبها في وجة كل الرجال لــ .. تصدّق هذا الرجل ؟!!!!!!!!!

سؤال بحجم الدهشة في داخلي!!!!
ياإلهي......أين من يعد ويفي...يغيب ويحفظ الغياب.....أين من يجعل أنثاه حلماً يسكن عيونه دوماً!!!

نجدية......
أعلم بأنني أقحمت ذاتي في نصك......فهبيني الصفح
ولاأخفيكِ سراً أصبحت ساخطة على ذلك الرجل الذي يسكن سطور هذا النص ....

لكِ ودي


طفلة ذاك المساء ..

حتماً ستراودكِ تلك الأسئلة ..
لأنكِ أشدّ بياضاً من أحلام الطفولة ..
هذا الشعور مؤرق بـ حق ..
والوجع يأتي بـ مزيد من الوجع ..

أنا محظوظة بـ قارئة مثلكِ ..
كم أنا ممتنة لـ وجودك هنا ..

كوني بخير .




نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-10-2005, 03:28   #71
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!



أحمد بن ديهان ..

لا شيء أجمل من مرورك ..

رأي أعتز به جدا ..

كن بـ الجوار تزداد الأشياء جمالا ..

كل التقدير .



نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-10-2005, 03:38   #72
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!



نــوره العجمي ..

هل يبقى لي روعة
وأنت هنا ؟

بكِ أكون أجمل ..

لا عدمت مرورك...
ودمتِ في القلب .


نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 23-10-2005, 02:11   #73
المهرة
شـــاعــره
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ المهرة
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!




يقول العباس بن الأحنف

فإن كنتِ لاتدرين مالعشق فانظري** الي فإن العشق صيرني عبدا؟



هكذا هي البدايات / تأتي ويأتي معها الحب
دون أن نضع بالحسبان / موضع النهايات

يقول احد الشعراء /
( ان مُت بعد ذلك 0 كنت شهيداً مع الخالدين )

التقيد لايأتي بخاتم / او اسوارة / او ساعة
تضعها الانثى على يديها
لترى بها الوقت / الذي ترتقبه
حين تراه / أو حين تسمع صوته

التقيد / مولوداً حين طرق الحب / باب القلب
وجعلها اكثر انوثة / وسحر
واكثر اهتماماً / بوضع ( لامسات الحب )



حينها نجوب الدنيا / على بساط الذاكرة
السحري/ ونرى الخيال اكثر اقتراباً
اليهم / ونحول الاشياء من حولنا
بلمسة من خيال الى معدن اكثر غلاءاً


قد يكون اللقاء / في الحب سريعاً
يبدأ بتحية / وينتهي بالوداع

وقد يكون لقاءاً صريحاً نافذاً
كالماس الكهربائي / يصل القلب
فيضئ الوجدان بحس خافت

لاتستمر الحياة بالحب
كما نحلم / او نريد
ولكن يبقى للالم
مذاق / نتحسسه
عندما نشعر بحقيقته
لعله يبقى بالقلب النشوان / حلم يتدفق





غاليتي /
نجديه

صفقت كثيراً / من اعماقي
والله ليست مجاملة / هي لحظات الفرح
بما قرأت هنا

فكان العطاء / دليل الصفاء
دمتِ بخير

اختك/ المهرة

التوقيع:








المهرة غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 11-11-2005, 01:34   #74
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!



محمد العريني ..

شكراً بـ حجم النقاء الذي لمحته بين ثنايا أسطرك ..

ممتنة لــ هذا التواجد ..

تحية لمرورك ..


نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 11-11-2005, 02:07   #75
نوف الثنيان
النجدية
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ نوف الثنيان
 

رد : وســــاد الســـكون .. !!

إقتباس:
الأديبة الأريبة الرائعة مراقبتنا الغالية نجدية
لم استطع الابتعاد عن هذا النص الجميل رغم قراءته عدة مرات وضيق الوقت الذي أملكه
نص مغرق في واقعيته رغم ما تغلف به من رمزية .
واعتقد أن ما ينطبق عليه ينطبق عليها ..
تحياتي واعجابي بهذا القلم الملتزم


الأخ الفاضل ابونوت

وحضور أحترمه جداً ..

أختياري للفكره ليست جديده ... وأيضاً ليست حالة خاصة فردية ..

تلك خاطرة تتحدث عن أمرأه مثخنه بالجراح في مقتبل القلب أثر أرتطام الصدق بـ الكذب / الخيانة ..
وتم تقديم تلك المشاعر وتجسيد لمعانآة يحتمل وجودها في أي مكان وزمان ..
وقدمّتها بــ حاله نفسيه وما أعتراها من صراعات وردود أفعال داخل أطار صور وتشبيهات ..
دون الدخول في متاهات الرمزية .. بل تلتحم بـ مواقف ترتبط بالواقع بـ شكل كبير ..
وهذا نص وليس موضوع بصدد مناقشة الخيانة بين الرجل والمرأة وأيهما أكثر أيلاما في الخطأ من الآخر ..
بل هو نقل خواطر وشحنات نفسيه تجاه هذا الموقف .. ومراعاة الدقه في اختيار الدلالات المناسبه له التي تعبر عن سياق ونسج الحدث بـ بعض المفارقات .. فــ تنير نهايتها للقارىء بالنسبة للمعنى وأثر هذه اللحظات المأسآويه ..

شكر خاص لـ للطف .. وكرم الحضور ..

أعتز جداً بــ رأيك ...

ولن توازيه كل عبارات الشكر والإمتنان




اخر تعديل كان بواسطة » نوف الثنيان في يوم » 26-11-2005 عند الساعة » 09:38.
نوف الثنيان غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
إضافة رد


عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1
 

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح

الإنتقال السريع