[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ذيبان

اصفحي،
أفديكِ بالقلبِ العطيبْ

عبدالرحمن
آلمتنا والله
بقدر الإبداع في متصفحك شكرا لك

ذيبانُ الشعرِ والنبضِ الحيّ:
شكراً لصدقك سيدي
و
.
.
تبّ
.
من
/
ما

آلمكْ

[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عنود

تبّتْ يدا تعبي
ووقتي الـ ما توزّع في حضوركِ
يا ابتهال مسافةِ الصدقِ
وترتيلَ الألقْ
..
ما جالَ في طقسي احتمالٌ
للعذوبةِ
مثلما أنتِ
و..
هكذا..
لا أصطفي فيكِ تفاصيلَ عيونٍ
مثلما كانت تغني الساحرات؟
هكذا،
لا أقتفي روحي
وتمضينَ بعيدا؟
،،
تبّتْ يدا تعبي،
تبّتْ يدا الوقت الكئيب
اصفحي،
أفديكِ بالقلبِ العطيبْ






وكأن الأيام تتناسل
لتتكالب علينا الجروح

دمت بسعادة

عنود:
أهلاً بأوقاتكِ كلها سيدتي
..
وبباقات استنتاجاتكِ المذهلة.
..

[عبدالرحمن السعد]

أعتذرُ للجميع عن تأخر الردود، هنا وهناك.
وأيضاً، أعتذرُ لتكتل المواضيع في المقدمة؛
القصد فقط هو اغتنام الوقت قبل السبت وما أدراك ما السبت!

[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة راكان الشعلان

المبدع عبدالرحمن
الحرف بين يديك يصبح ذهباً
والله لايكفيك كلمات الثناء

دمت

وهبتَ أخاكََ من النبضِ أصدقه
ومن القربِ أجداه وأعمقه
..
فتقبل كل الامتنانِ يا راكان

[بندر بن محيا]

وجئتُ متأخراً، لقراءة عبدالرحمن، وعبدالرحمن مُتقدّم جداً،
والشِّعر أعطى الشُّعراء وأكدى،
وأعطى عبدالرحمن فأسدى له وأسرَّ له مزنه،وزنه،حزنه.
لذلك أعطنا ياعبدالرحمن وخذ الدهشة منك، لك.

[سالم بن جلعان]

عبدالرحمن


يالروعة الإحساس ودفء المفرده

هي ستصفح وانت تستحق ..!!

لك مني الود


واكثر

سالم

[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة بندر بن محيا

وجئتُ متأخراً، لقراءة عبدالرحمن، وعبدالرحمن مُتقدّم جداً،
والشِّعر أعطى الشُّعراء وأكدى،
وأعطى عبدالرحمن فأسدى له وأسرَّ له مزنه،وزنه،حزنه.
لذلك أعطنا ياعبدالرحمن وخذ الدهشة منك، لك.

ما تأخرتَ أيها الشاعر الساحر
وما تقدمك صاحبك سوى برمادِ رأس وبعضِ كلل!
..
دعني أحاول هنا القول أن وجودك في المكان (الكبير/هذا.. مواسم/ شعبيات) يسوقُ سحاباتٍ ممطرةٍ جهة بيدِ روحٍ، نفوذ رأس.
يعد كلّ مرةٍ بخزامى، فنصبحَ إلى ربيعِ فألٍ وحفلاتِ سموّ..
نبتهل أكثر. نعشق الأرض أكثر. ونغرق في الشعر أكثر.
فابق فينا بعض هذا يا بن محيا، ما استطعت.
..
صوبَ قراءاتٍ وعبق بنّ
..

[عمر سالم الزهراني]

تبّتْ يدا تعبي
ووقتي الـ ما توزّع في حضوركِ

_______

أنتَ أنتَ يا عبدالرحمن ..

لم يزل ذاك الجنون مرتديا قلمك الليلكي ,
وكما أنني مررت من هنا , مرت قوافل من أريج وعنبر , لـ تبث عَرْفها لـ قلبك

محبتي الصادقة

[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سالم بن جلعان

عبدالرحمن


يالروعة الإحساس ودفء المفرده

هي ستصفح وانت تستحق ..!!

لك مني الود


واكثر

سالم

سالم بن جلعان:
لا يحدثُ كثيراً أن تزدحم مرابطُ الخيل هناك، خارج خيمتي/ بيتي العتيق الممزّق هذا!
ولا يكادُ الحلمُ يجرؤ أن يسوق كلل رأسي إلى حفلِ فرسانِ شعرٍ كالذي رأيتُ، أرى هنا!
مقبلون،
امتدادي يطوّقُ أعناقهم من بعيد،
فؤادي يرافق نبضاتهم،
هاتفٌ يوقظُ العالمين: اقتفوا ضوءهم
واحتسوا قهوةَ الودّ في المتكأ.
..
يا سالم الخطوِ والفأل
يا سالم الشعرِ الأنيق
أنت أضأتَ المفردات بغامر ودّك.
..
أقول، بنبضِ حرفك، يا رفيق الصدق:
"علّ الحروف المفعمة بالحب فيك
تلتحف قرباً" تشاء، إلى أمدٍ تشاء.

ودمت سيدي الشاعر
..

[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة عمر الحمدان

تبّتْ يدا تعبي
ووقتي الـ ما توزّع في حضوركِ

_______

أنتَ أنتَ يا عبدالرحمن ..

لم يزل ذاك الجنون مرتديا قلمك الليلكي ,
وكما أنني مررت من هنا , مرت قوافل من أريج وعنبر , لـ تبث عَرْفها لـ قلبك

محبتي الصادقة

يا عمر
أتفقُ معَ هطولكَ النقيّ في أمرين لهما ثالث:
في.. أنني: "أنا أنا"
و.. في "المحبة الصادقة" التي أشاطرك إياها، وأكثر.
والثالث.. في عبارتك "وكما أنني مررت من هنا , مرت قوافل من أريج وعنبر"
فقد لاحظتُ ذلك بوضوحٍ، سيدي الشاعر.
لكني ما زلتُ أقرأ، وأبدلُ نوع الخطّ لأعرف كيف "تبث عَرْفها لـ قلبــ"ي!
أمّا "لم يزل ذاك الجنون مرتديا قلمك الليلكي"
فأرجو من ربّ السماء أن يقيني وإياكم وطأة الجنون،
وإذا كنتَ مُصراً، فليخلعه إلهي عن قلمي الليلكي،
لأن قلمي القرمزي يشتهيه. وهو أحقّ به.
ثمّ أني لا أملك قلماً ليلكياً يا عمر.
..
مرّ يا سيدي أكثر، سنعتني بقوافلك
ونسوق إلى إطلالتكَ النرجس.
..
سعدتُ بكلّ خطوةٍ منكَ هنا يا سيد العبارة.
حفلةُ عنبرٍ لقلبكَ أخي عمر الحمدان.
..