18-10-2006, 04:18 | #31 |
شاعـرة
|
رد : اتذكرك
العزيز حسن آل مسفر الروعة أنتم ... ولأنني بينكم يكبر الإبداع ويصبح القصيد أجمل يسعدني حضور شاعر كأنت لقلبك الود وبساتين ورد |
18-10-2006, 04:22 | #32 |
شاعـرة
|
رد : اتذكرك
ابراهيم الوافي أيها الشاعر الجميل ... صدقا لو لم يكن من حضورك إلا اسمك لاكتفيت وسعدت يسمو المكان ويصبح الكلام أكثر رقة وعذوبة حيث تكون أنت لروحك ياسمينة |
18-10-2006, 04:24 | #33 |
شاعـرة
|
رد : اتذكرك
بكل اللغات وبحجم الكون ... شكرا يا مواسم العطاء |
18-10-2006, 04:38 | #34 |
JIJiiiJI / حرف متميـّز
|
رد : اتذكرك
ياشاعرة الوجع اي زفرة اغتالت شهقات الفرح فيك ؟ واي تنهيدة ستزرع الحياة في الارواح تاتي كالبرد في صباحات الشتاء لتحرق خد الورود وكالشظايا تنثر الحمم لتصهر المساحات والحدود بأي وجع يكتب قلبك قصائد التعب كثيرة جدآ عندما تنتفض جوانحك لنزف حرف قد يكفي لهطول سحابات من الدموع وجع في نجمات وألم في خاصرة السموات سيدتي المنتهية المشارفة على حدود التغصغص والبكاءات ... سيبقى قلمك رفيق الغربة غربة ووحشة القدر الممتلئة بعذابات الليل المغتصب لفرحك سيدتي الكريمة كنت هنا بكامل الوجع وبصحبة حارس الدمع وقفنا بكاملنا فقلنا قاتل الله الحزن المعذب لقلب امرأة ولد الحنين من احشائها شكرا وعذرآ فحضوري لايضاهي جمال الحرف رغم ألمه الشلال |
18-10-2006, 04:48 | #35 |
أطــلال
|
رد : اتذكرك
ياااااه ااااه يا منتهى بكيت بكيت والله بكيت من أعماقي هو الموت الذي لا مفر منه هم السابقون ونحن اللاحقون حسبكِ أنه في جنة الخلد إن شاء الله .. وأن الله سيجمعكِ يه بإذنه لا تنسى الدعاء له و لكِ أهنئك على قوتكِ ووالله أنا كاكتبتيه هنا لدليل على قوة قلبكِ كل المُنى لكِ بالسعادة وأن يجمعكِ بمن تحبين يوم لا ينفع مال ولا بنون |
18-10-2006, 10:48 | #36 |
أديـب و شــاعــر
|
حَ ت ف!
يقولُ أحدُهم: (..أحد ردود الفعل الطبيعية التي تعترينا عقب قراءة مقطوعة جيدة من الأدب يمكن أن تُعبر عنه العبارة الآتية: هذا هو ما كنت أشعر به وأفكر فيه..) أسبوعان تقريباً، سيدتي الشاعرة، وأنا في كنفِ (كتبتها كفن!) القصيدة. كبّلت ذاكرتي ووعيي. لا أغادرها، وهي لا تفتأ تغرس جذرها في خصبِ الأسى وسبخِ النسيان! حاولتُ كثيراً، وربّ السماءِ، أن أكمل قراءتها! (مرّة واحدة سريعة وأنفذ) وكثيراً تعثرت! حاولتُ أن أكتب شيئاً علّي أنجح في إضافتها إلى قائمةِ "نُفّذ/جزئياً!" فأحتال على رأسي، وأتجاوزها! فلم يحدث. الآن، وكما يقولون: (..جاءت الفأسُ في الرأس!) وغدا الفرارُ بلا جدوى! ثمّ أنهُ تاريخٌ لا بدّ أن يجيء وورقةُ تقويمٍ لا بدّ أن تُمزّق! وذاكرةٌ لا بدّ أن تلوكَ أحشاءها! ليلةُ السابع والعشرين تطرق الباب، ولستُ الوحيد الذي ستمضغه أحلامُ الليلة، أو ضيعةُ أحداقِ الصباح التالي، أو سحاباتُ الكبيرةِ الموجوعةِ وابتهالاتها. بل إنّي أكثرهم صمتاً، ثمّ أكثرهم إمعاناً في الصخبِ والجنون "فيما عدا"! ..وستأتي الوحدةُ على بقيتي! لا مفرّ. ........... لهم الفردوس سيدتي. لهم الفردوس. ........... اعذري هذياناتي الكسولة منتهى. كان لا بدّ أن أكتب شيئاً هنا. اليوم. لأستطيع أن أقرأ بهدوء، وربما أكتب ما يليق، فيما بعد. لكن، يمكنني التأكيد أن هذه الـ "أتذكرك" من أصدق وأعمق ما قرأت منذ فترة ليست بالقصيرة، ومن أقوى القصائد تأثيراً وقرباً. ... تقديري لِمدادٍ يصطفيكِ سيدتي. .. |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|