[فيصل ابن شبلان]

فمان الله يا نبضٍ قضى به.. قلبي المخطور
سنين الهم والغربه .. وحزنٍ دار في كونك

فمان الجرح والصدّه.. فمان الخاطر المكسور
فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك

النجديه صح لسانك مليااار

قصيدة تعانق الغيوم بجمالها

اشبعتي ذائقتي شعر

لاتحرمينا الجديد

ولاهنتي

[مزون المحمد]

,,
خطاي إني تمثّلت الحلوم وقمت أشيد قصور
تمنيت الحضور اللي .. يوسّع صدر مجنونك

تدلت لك عناقيد المحبة وانت ْ أرضك بور
تشح امزونك بقطرة ندى.. يابخلها مزونك

هنا كان الحرف مرآة للذات ,, يا الله عليك لم تكن لذاتك وحدك
هنا قسوة وخيانة وحسرة من (خاطر مكسور)
رغم ذلك هنا وداع بطريقة الأوفياء فقط, ولايشعر بقيمة هذا الوداع سواهم
كم هو قاتل هذا الوداع (فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك)
النجدية فقط:
ما أجملك , ما أنبلك
,,

[الصمصام]

النجدية

صح لسانك

في هذا النص وجدت مايشبع المتصفح

هنا قراءة واحسست ورويت

شكرا على هذا النص

تقبلي مروي واعجابي المستمر بما تخطة اناملك

[الجازي]

فمان الله يا ماضيٍ كتب بين الضلوع سطور
فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك

شجن الرحيل هنا كُتب بدون تلويحة ..
أتى الوداع هادئ ورزين يتهادى على خلفية مشاعر وثقافة الشاعرة ..


خطاي إني تمثّلت الحلوم وقمت أشيد قصور
تمنيت الحضور اللي .. يوسّع صدر مجنونك

تمنيت الحضور اللي ..
ماأعذبها وماأرقها ..
تمنيت الحضور اللي ..
تنهيدة ثم وردة للمصافحة واحتضان هذا القلب والشعور المرير والرقيق جداً ..


تدلت لك عناقيد المحبة وانت ْ أرضك بور
تشح امزونك بقطرة ندى.. يابخلها مزونك
تشح امزونك بقطرة ندى..
يابخلها مزونك
يابخلها مزونك
يابخلها مزونك

الصبر على سوء عوامل الطبيعة البشرية بـ هذا القدر من التفاني
لمن لا يستحق .. كالقابض على الجمر (بوجهة أخرى) بمعنى
يحترق لـ يحيا الآخر ..
ما أكرمك ..

وأنا اللي بس زلزلني.. تبيّن للخيانه دور
تذكّرت الجروح اللي غبنها باقي طعونك

تذكّرت الجروح اللي غبنها باقي طعونك
وما أكثرك ياكريمة النبض ..

تساوت جرحٍ وطعنه .. ويبقى وقتي المهدور
سهرت الليل يوم إنك تنام.. وترخي جفونك

سهرت الليل يوم إنك تنام..
وترخي جفونك

قتلني هذا الشطر يالنجدية ..
محرّضه للبكاء ..

فمان الله يا نبضٍ قضى به.. قلبي المخطور
سنين الهم والغربه .. وحزنٍ دار في كونك

وحزنٍ دار في كونك
وحزنٍ دار في كونك

لن تزدنا الأحزان الاّ الماً بها .. والغناء على أطلالها ..

فمان الجرح والصدّه.. فمان الخاطر المكسور
فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك
شجن آخر و تنهيدة أخرى ..

فمان الجرح والصدّه.. فمان الخاطر المكسور
فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك
لا مزايده على هذا الأبداع ..
أسراف فكري أدبي شعري ..
حق لجميعهم ولنا أن نفخر بكِ
كم هائل من الشعر والصور الشعرية هنا ..

كل الأماني الطيبة لـ قلبك الكبير والكبير جداً ..

[نوف الثنيان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة سالم بن جلعان

لي عوده

سالم بن جلعان ..
شكراً لـ شذى المرور ..
كل الاماكن تتوق لـ مزيداً من عطر حرفك ..

[نوف الثنيان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة محمد مدران اليامى

فمان الله يا ماضي كتب بين الضلوع سطور
فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك

فمان الجرح والصدّه.. فمان الخاطر المكسور
فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك


من العايدين يالنجديه ..وكل عام وانتي بخير..

لله در الوجْد..اذا تجلا في الشعر..

صح لسانش يارائعه..

تحيتي

محمد مدران اليامى ..
كم اغبطني على اعجابك بـ نبضي ..
و توقيعك على وداع الجرح ..

تترك على شفاه القلب رضا وبسمة ..
لك جزيل شكري على جمال المرور ..

و لـ نقاءك .. التحية والتقدير ..

[علي الخطيب]

فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك
فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك
فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك

سأرتكي هنا ..

يا ايتها الشاعرة المبدعة -

النجدية -

على كثر الهدوء والشجن في هذه القصيدة ..

الى انّها تصرخ في الوجدان ..

لا ازيد على ما قاله اخواني ..

سوى صح لسانك مليار ..

تحياتي

[ثامر الشعيفان]

فمان الله يا ماضي كتب بين الضلوع سطور
فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك

الله الله الله


" فمان الله .. هي غربه معاك وغربه بدونك "

هنا تكثف الشجن !
هنا توقفت كثيراً ورددت هذا الشطر كثيراً !
أعجبتني إزدواجية الخطاب للمحبوب وللنفس .

وأبلغ من ذلك كله ما تركه فيَّ من أثر !

" فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك "

يا سلام .


ممتنٌ لكِ على هذه الشاعرية
دمتي بخير

[ناصر ال صليع]

صح احساسك

ودام نبضك ..

بوح جميل فيه الكثير من الجمال

دمتي بهذه الروائع

[نوف الثنيان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة فوزي المطرفي

.

في لغة الوداع وقعٌ وتأثير على النفس, إذ أنّ أصعب لحظات الوجع تسكن هذه اللحظات, التي لا تعترف بالزمن المادي. وفيها يتفاوت التعبير بمقدار الألم. تمامًا كمن يزن طعنات عدّة؛ بحجم العمق والتوغل والنزيف!
القصيدة تعترف بسماحةٍ منتصرة, أن الفراق شكلٌ آخر للمحافظة على العاطفة. فهي إن لم تجد مساحةً كافيةً للنمو, بسبب عوارض الخيانة, فسوف تنمو بطبيعتها في جوّ صدقٍ يستحق التضحية. ولا حسرة تأتي على علاقة يكون فيها الوصل مثل الفراق, سيان!
ما يهمنيّ, بل ما يسكنني في عنفوان هذه القصيدة, التي قدّرت لحظات الحب, وقدّرت أهمية الفراق للحفاظ على كبرياء المشاعر الباحثة عن الأوفى, يكمن في هذا الشطر: فمان أوقات .. لو مرّت معاك تمر من دونك. الوقت المقصود هنا ليس ما يمضي بالليل والنهار كيومٍ معتاد مكبّل بالأربع وعشرين ساعة. إنّه الصدق والوفاء والتفاني وكلّ موادِّ المحبةِ الأسمى. وهي ثابتة كمبدأ, وتستمر.. دون كلّ من يجحد أو يخون!


*

لله أنتِ ياشجن الشعر وحكاياته العيديّة





.

المطرفي / فوزي ..

أسعدني مكوثك والقراءة الأنطباعية لـ فمان الجرح ..
بسلاسه تعبر بنا نحو مدارات الدهشة ..
تمنحنا التوق الدائم للغة المتواشجة الشفافة الأدبية المفعمة بك ..
بقدر كثرة التناهيد .. وحرقة الأنفاس .. وحرارة النبض .. في هذه القصيدة ..
شكراً لأنسياب عطرك .. ونقاء سريرتك ..

طاب حضورك ..
موده ..

[عبدالرحمن الرشود]

الشاعرة الفاضله

نجديه


و وداعية في منتهى العذوبة و الالم الجميل



تحيتي لشاعريتك

[سفرالحارثي]

االاخت


النجدية
ماشاء الله عليك
حروف من ذهب

نص مكتمل لاينقصة

سوى الاشادة والاطراء الذي يستحقة

صح نبضك وصح السانك

ودمتي

شامخة بشموخ كتاباتك
وتدفقك الشعري

الذي لايكفية قراءات متعددة

تقبلي مروري

وتقديري

[نوف الثنيان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة نـــورة العجمي

قصيدة من أوجع مايكون !
مليئة بالشعر والشجن


وهذا البيت (حالة) بحد ذاته

تدلت لك عناقيد المحبة وانت ْ أرضك بور
تشح امزونك بقطرة ندى.. يابخلها مزونك

تدلت لي عناقيد الجروح اللي ربت في بور
تشح امزونك بقطرة ندى.. يابخلها مزونك

يابخلها مزونك

مُبكية !
ومبدعة
وإلى عودة تليق

نـــورة العجمي ..
هكذا أنتِ ..
تجيئين مرآة لـ شفافية روحك ..
رقيقة كـ نسمة ..
ولذا تلامسين الإحساس عن قرب ..
لـ مرورك الأول ..
و شوقاً لـ مصافحة قلبية أخرى ..

[نوف الثنيان]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة الجازي

قبس من نور .. / شعر ..
كل بيت حكاية !
غُزلت الحروف بخيوط من الإحساس والشجن
لـ تتمثّل روعة الشعر على هيئة دهشة !

حضور باعث للفخر ..

عودة لـ فيض الشعر هنا ..

الجازي ..
لغة الحُب .. المطر .. والطيبة ..
حضورك أغلى مكافآة ..
فيض من سعادة .. وفسحة من حياة ومحبة ..
شكراً إن اهديتني آياكِ ..

لن يستكين العش / القلب .. حتى تعودي ..

[إبراهيم الوافي]

.. وكأننا كلما غبنا يانجدية .. أعادنا حضوركم إلينا بكم ، وأنّبنا حتى غيابنا عنكم ..!
فماان الجرح يانجدية ..!
هكذا بعفوية الصادق .. وكلفة الحزين .. وامتزاج التجربة الشعرية باليومي ..على مستوى اللغة ،والثقافة ، والالتقاطات النفسية المعاصرة ..
كل زميلٍ لك هنا أيتها النبيلة قرأكِ ضوءًا أول السطر ، وآن له الآن اعتناقك \..!
بدءا بالأصالة واستحثاث المخزون العربي الأصيل وتوظيفه في قصائد شتى كنت قد عرّجت عليها وقرأتها بصوت مسموع في باب الدراسات الأدبية ..مرورًا بـ ( وينك غياب ) على مستوى التفعيلة وأنا ألمس بوضوح اللغة التي بدأت تنمو داخل يوميتها ، وتتكاثر بتصاهرها مع الآخر الحديث والمعاصر ، حيث تتأطّرالصورة بأحاديث الألوان ، والفكرة تقترب كثيرا كثيرا من الروح المعاصرة ..!
أصدقك ثمة تطور مذهل جدا في مسار التجربة الشعرية لديك محتفظة بأصالتها النفسية من جهة ، ومتجددة من خلال اندماجها المطلق باليومي على مستوى الفكرة والصورة واللغة من جهة ثانية .. وفي كلٍّ تبقين النجدية ، وحسبنا هذا محطّة شعرلاتمل كلما عدنا إليكم من غيابنا ...
سعيد بك والله يا أخت الضوء ..!
أخوك