خَيِبةْ . . - الصفحة رقم 2

عنود · 29-01-2006, 04:53

أشـــواق الــــروح
وصوت يعلو فوق َ جراح ِ الأيام
سلم هذا القلب الذي بين جوانحك
وليد حامد
أهمس وستجد من يحضن حروفك
دمت بذات الروعة والجمال

المجلجل · 30-01-2006, 16:25

إلى كلِ الذينَ شَرِبوا نخبَ موتي معي . .
و تركوني في السَكرةِ
أكسرُ الكؤوسَ وحدي . . !

إلى الكَمانِ الذي أُحبُّ حينَ يُمزقُ نفسهُ . .
يأكلُ نفسه
كالنارِ ، كالحُلمِ ، كأنا و أنتِ !

إلى تاريخٍ ما
أنتظرهُ كلَ عامٍ بألمِ عُمر . .
و لا يأتي !
.
.
.
وليد حامد...
قلما رايته كثيرا في غير هذا المكان...
تأسرني كتاباتك فألتزم الصمت لأنني لا املك مفردات تعطيك حقك الذي تستحقه...
وليد شكرا...
.
.
.
تحياتي لك

وليد حامد · 02-02-2006, 18:34

نَهر

أنْتَ هُنْا أنْهارُ مَحبةٍ
وَ أكثّرْ

دُمْ بِود

وليد حامد · 02-02-2006, 18:39

هَذَا كَثِيّرٌ يَا عَنُود
كَثِيّرٌ أنْ يَلحَق اسمّي حرفُكِ
وَ أنْ يَكونَ ذَاكَ اليَومُ . .
شَيئاً يَجَعلُني ابتَسِمُ . . رَغماً عَنْ كُلِّ أنا

دُمْتِ بِودْ

وليد حامد · 02-02-2006, 18:43

المُجلّجل

لِلصَمّتِ . .
مَذائقُ الحَسّرة ، وَ إنْ كَانْ مُبتسَماً
وَ لستُ أرضى لَكَ شَيئاً كَهذا يَا صَدّيِقي . .

فَكُن بِودْ

وليد حامد · 02-02-2006, 18:48

الجَازي . .

هُطولُكِ مَرتيّنِ
كَفيّلٌ بأنْ يأخُذ مِنيْ الفَمِ، الوَجهِ وَ اليَدّ . !
وَ لستُ أجِّدٌّني هُنا
إلا شُكّراً

شُكّراً
وَ كُونّي بِودْ

أوزان وأشجان · 03-02-2006, 02:05

.

29-01-2006, 04:53	#16
عنود بقـايا حُلـم	رد : خَيِبةْ . . أشـــواق الــــروح وصوت يعلو فوق َ جراح ِ الأيام سلم هذا القلب الذي بين جوانحك وليد حامد أهمس وستجد من يحضن حروفك دمت بذات الروعة والجمال التوقيع: عن أبي هريرة ( ما من صدقة أحب إلى اللَّه من قول الحق ) أخرجه البيهقي وإليه يشير قوله تعالى يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ سورة النساء آية 135 .

30-01-2006, 16:25	#17
المجلجل المنتهي قبل البداية...!!	إلى كلِ الذينَ شَرِبوا نخبَ موتي معي . . و تركوني في السَكرةِ أكسرُ الكؤوسَ وحدي . . ! إلى الكَمانِ الذي أُحبُّ حينَ يُمزقُ نفسهُ . . يأكلُ نفسه كالنارِ ، كالحُلمِ ، كأنا و أنتِ ! إلى تاريخٍ ما أنتظرهُ كلَ عامٍ بألمِ عُمر . . و لا يأتي ! . . . وليد حامد... قلما رايته كثيرا في غير هذا المكان... تأسرني كتاباتك فألتزم الصمت لأنني لا املك مفردات تعطيك حقك الذي تستحقه... وليد شكرا... . . . تحياتي لك التوقيع: آخر الحديث / أفهم جيداً بأنّ الحب قدرٌ يأخذنا حيثُ يشاء .. لكنّني لا زلتُ أجهل لِمَ يأخذْ أحدنا .. ويترك الآخر!! . . . طفلة ذاك المساء..

02-02-2006, 18:34	#18
وليد حامد عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !	رد : خَيِبةْ . . نَهر أنْتَ هُنْا أنْهارُ مَحبةٍ وَ أكثّرْ دُمْ بِود التوقيع:

02-02-2006, 18:39	#19
وليد حامد عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !	رد : خَيِبةْ . . هَذَا كَثِيّرٌ يَا عَنُود كَثِيّرٌ أنْ يَلحَق اسمّي حرفُكِ وَ أنْ يَكونَ ذَاكَ اليَومُ . . شَيئاً يَجَعلُني ابتَسِمُ . . رَغماً عَنْ كُلِّ أنا دُمْتِ بِودْ التوقيع:

02-02-2006, 18:43	#20
وليد حامد عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !	رد : خَيِبةْ . . المُجلّجل لِلصَمّتِ . . مَذائقُ الحَسّرة ، وَ إنْ كَانْ مُبتسَماً وَ لستُ أرضى لَكَ شَيئاً كَهذا يَا صَدّيِقي . . فَكُن بِودْ التوقيع:

02-02-2006, 18:48	#21
وليد حامد عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !	رد : خَيِبةْ . . الجَازي . . هُطولُكِ مَرتيّنِ كَفيّلٌ بأنْ يأخُذ مِنيْ الفَمِ، الوَجهِ وَ اليَدّ . ! وَ لستُ أجِّدٌّني هُنا إلا شُكّراً شُكّراً وَ كُونّي بِودْ التوقيع:

03-02-2006, 02:05	#22
أوزان وأشجان	رد : خَيِبةْ . . . .

عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1