[عبدالرحمن السعد]

..
ولا شيء أجملَ من عباراتكِ
من احتفاءكِ كلّ مرة. ومرة.

[أوزان وأشجان]

.



.

[عبدالرحمن السعد]

تماماً سيدتي
هي (طرقات على باب الحرف..)
وهي محاولةٌ (للدخول نحو عالم جنون..)
هنالك ما يستحق المحاولة.

[عبدالرحمن السعد]

وما أروعك حضورك سيدي النبيل

[عبدالرحمن السعد]

صدقتِ سيدتي.. لا شيء أعذب من الحديث عن الحب
ولا حديث حبّ أكثر إغراءً من حديثها.
و.. نعم (كان طقساً حصرياً فعلاً) "لمواسم"
و... طاب صباحُـكِ

[عبدالرحمن السعد]

لي الفخر يا سيدي
شكراً لقربك ولشعرك ولحبك

[عبدالرحمن السعد]

الفرح أنتم.
لا عدمتكم.
شكراً سيدتي

[عبدالرحمن السعد]

(دائما ما يجيء النور حين تحيا الاحلام)
شكراً لحكمتك سيدي
والتميّز لمواسم ولشعبيات وبهما

[عبدالرحمن السعد]

(مكمن الإبداع والتميّز) حيث سادته، أنتم
و.. أشكرك يا راكان على جودك ومطر وجودك

[عبدالرحمن السعد]

الرسالة الأصلية كتبت بواسطة مواســم

.



.

هي معشوقتي القصيدة!
كنتُ أجثو إلى سحابتها، أتوسّلُ مطرها.
هي سَليْلةُ المُعَلّقَاتِ، هي نَسْلَ مؤْنِسَةِ قيس. و..هي غَيْثُ الجَدْبِ، هَدْأَةُ القَلَقِ، ضَوْءُ العَتْمَةِ، وأكثر.
ليتَ تهطل، ليتَ تستبدّ، ليتَ تصخب، ليتَ تتبدّى.
وليتَ تطرق الباب.
ليتَ تلج جنتي
ليتَ تفعل
إذْ ذاكَ تبتهج "مواسمُ" بعابرٍ أتاها بمزيدٍ من قصيد.
وقد يغدو جديراً ببعضِ هذا الودّ.
..
شكراً لزهر المواسمِ النضر.