[نوف الثنيان]

وقفتُ أمام المرآة .. أنظر فيها .. أحدق في عيني .. أبحث عنه !!
لأجده يسكن ملامحي ويعبث بأدقِ تفاصيلي ، يمارس الحضور فيني والغياب عني!!

0
0
0

بـ محاذاة الألمِ ..!
من يدفع ضريبة الغياب ..؟
في غيابهم ياطفلة تبقى الصور .. وتبهت الألوان ..
مَحْمُومَةٌ بالغِيَابِ يمنح حرفك توهج أجمل

إعجابي ..
دمتِ بخير .

[تركي]

كل الأشياء تقودني إليه!
وأنا أضعف من أنْ أحيا بدونهِ!!
وأنا أضعف من أنْ أحيا بدونهِ!!
وأنا أضعف من أنْ أحيا بدونهِ!!

سنرددها كثيرا ياطفلة
إبقى حاضره لتطربينا نبضاً
لكــ التحية

[طفلة ذاك المساء]

.




الجازي
بعودتكِ سـ يتعافى حرفي
يمتد الود يا نقيّة ..





لكِ احترامي..

[طفلة ذاك المساء]

.



نداء
مساءٌ شاهقٌ بكِ
وتحيةٌ نقيّةٌ .. لكِ .. لـ حضوركِ
غمرتيني بـ لطفكِ ياغالية
وتواجدكِ يعني لي الشيء الكثير
يبعث في القلب بهجة





لكِ محبتي..

[طفلة ذاك المساء]

.



تأبط شعراً
مساءٌ عامرٌ بك
ثق بأنك تمنحها شرفاً في كل قراءة لها
سُررت بك




لك احترامي..

[طفلة ذاك المساء]

.




نورة العجمي
طفلة أيضاً اشتاقت لكِ بحجم السماء
سأكون بانتظارك





لكِ محبتي..

[المهرة]

الغلا /

طفلة ذاك المساء


تكتبين / لتتجدد خلايا الحزن
بدواخلنا / ونُعيد الذكريات
بحواسنا الخمس
لنتلمس العطر بحروفك
برغم مساحات الحزن / التي لاتتبدد
بالرغم من لحظات الفرح بحياتنا
نبقى على صلة دائمة
بالالم / فهي لاتقل / تنتشر بين المسام
محاولين بين الحين والآخر
تصحيح مسار الدورة الدموية
بدلاً مما كان يربكها ويعطل حركتها
ويشل وظيفتها
للعوده الى نداء الحنين
الذي لاينطفئ

غاليتي / طفلة
لامجال للاقتباس فالنص
رائع / وبكامل واجهته
لانه جاء يتهادى مع روعة حضورك
الذي تعودنا عليه
مزيد من التألق
دمتِ بخير
اختك / المهرة

[أوزان وأشجان]

.



.

[بـندر العبدالكريم]

في الخلوة إلى النفس , والحديث إلى الروح ,
أمام ( مرآة ) الحياة / الحقيقه , تكون صورة الصراع
بين القلب والعقل , الأمل والألم , لذة الخضوع للحب / الشوق
والصمود / المكابره أمام الغياب / الذكرى , أجمل ماتكون عندما ( تصفها )
كلمات طفله فـ ( تحيل ) الأنفاس / الإحساس إلى ( حُمى )
تخلق فينا ( الهذيان ) ..





طفلة ذاك المساء




كل الإعجاب والتقدير ..

[نورة العجمي]

مَحْمُومَةٌ بالغِيَابِ .. وقدري أنْ أحيا بلا عينيه .. ذلك الذي تسلل خلسة إلى قلبي ، هاهو اليوم ينسلخ مني ويغادرني بعنف .. كأنه ما أتى!

طفلة

تعرفين كم أحب قلمك
وكم أحب أحساسك
حتى هذه الحمى العجيبة التي اتحفتنا بهذا النص الرائع

تقبلي إعجابي

كل الود ياغالية

[عبدالله البكر]

.






والله لم أتعدى هذا النص من غير دهشة !
ولكنني وبكل صدق " خرست " ..


فإلا أن اجيد الحديث ..
أنا هنا !



.

[عنود]

آخر الطريق/
حين تمارس الغياب،
يتوجب عليك
أن توصد كل الأبواب
من خلفك!!

وأن فعل حب لن تمحوه الايام والسنين
مهما طالت ايام الغربه
ولن يجف نبض الحنين

دمتِ بسعادة

[نجـود]

.

قلتها سابقاً للروح مع إحساسك..... حديث يطول ...
محقه كل جزء كل حرف كل همسه في نصك بمحاذات الألم.. سبب بضياح مني المرح( الفرح )لأيام..
تجيدين تعليمنا كيفية عمق الشعور...





لم استطع إلى الان وضع الجزء الذي أضاع بي......





طفلة ذاك المساء
نصك أصبح له ذكرى... وعند رحيلي من شعبيات سيكون الأعمق بالذكرى
إعجااااااااااااااااااااابي الكبير

[فوزي المطرفي]

اللغة / طفلة ذاك المساء

حديقة حرفك تكاد تعبق بشكوى الغياب مع كل نسمة قلم, كثيرًا ما أجد ذلك, وكثيرًا ما أقول: لله درُّ هذا الغياب كم يثير في الصمت الكلام!. أعلم أنّه مؤلمٌ وحادٌ كنصل, لكنّ الألم الذي يسكن الكلمات لا يخرج إلاّ بالكتابة, حتى إن كانت تُبنى على أنقاض الوجع, إلا أنّها تبقى شاهدة على موقفٍ ما, ولابدّ أن نتخذ هذا الموقف؛ وإن لم تطق المرايا المكوث أمام الملامح المنهكة!!

*

تيجانٌ من الإعجاب.

[طفلة ذاك المساء]

.


الوقوف على الأطلال، يمنح الذاكرة مساحة رحبة,
بالتالي..
تكون المعالم فيها أصغر حجماً .. وكلّما اقتربنا منها مسافة روح كبُرت!
تُرى هل سـ تحملنا الأقدام طويلاً .. فـ تتشاهق الذاكرة بقدر الوقوف!
أم سـ تتجه بنا نحو الإنحدار .. فتكون الأطلال شيء لايذكر!!




نواف الشّمري..
ستبقى عيناي عالقة هنا..
لتهمس لك في كل عودة :
" شكراً من القلب لـ حضورك "




لك احترامي..