21-09-2011, 19:13 | #106 |
|
رد : دعوة للتقرب إلى الله
(( حسبنا الله سيؤتينا الله من فضله إنا إلى الله راغبون )) من ضاق عليه الرزق يتوجه الى الله جل وعلا بهذا الدعاء .. من حديث الشيخ المغامسي اعجبني عسى الله ان ينفعكم فيه اخر تعديل كان بواسطة » الجازي في يوم » 21-09-2011 عند الساعة » 19:48. |
26-09-2011, 02:05 | #107 |
بقـايا حُلـم
|
رد : دعوة للتقرب إلى الله
عَن ابْنِ مَسْعُودٍ رضي اللَّه عنه عن النَّبِيَّ صَلّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّم قال : « إِنَّ الصَّدْقَ يَهْدِي إِلَى الْبِرِّ وَإِنَّ الْبِرَّ يَهْدِي إِلَى الجَنَّةِ ، وَإِنَّ الرَّجُلَ ليصْدُقُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ صِدِّيقاً ، وإِنَّ الْكَذِبَ يَهْدِي إِلَى الفجُورِ وَإِنَّ الفجُورَ يَهْدِي إِلَى النَّارِ ، وَإِنَّ الرَّجُلَ لَيَكْذِبُ حَتَّى يُكتَبَ عِنْدَ اللَّهِ كَذَّاباً » متفقٌ عليه . |
26-09-2011, 03:21 | #108 |
ينتظر التفعيل
|
رد : دعوة للتقرب إلى الله
قال رسو الله صلى الله عليه وسلم (انا وكافل اليتيم كـ هاتين في الجنه) من اجمل المقاطع |
28-10-2011, 16:56 | #109 |
شـــاعرة
|
رد : دعوة للتقرب إلى الله
ايام عشر ذي الحجة أفضل من أيام العشر الأواخر من رمضان سئل الشيخ ابن باز - رحمه الله - أيهما أفضل : العشر الأواخر من رمضان أم عشر ذي الحجة ؟ أجاب : عشر الأواخر من رمضان أفضل من جهة الليل ؛ لأن فيها ليلة القدر ، والعشر الأول من ذي الحجة أفضل من جهة النهار ؛ لأن فيها يوم عرفة ، وفيها يوم النحر ، وهما أفضل أيام الدنيا ، هذا هو المعتمد عند المحققين من أهل العلم ، فعشر ذي الحجة أفضل من جهة النهار ، وعشر رمضان أفضل من جهة الليل ، لأن فيها ليلة القدر وهي أفضل الليالي، والله المستعان . وكذلك سئل الشيخ ابن جبرين - رحمه الله - عنها فنقل كلام ابن تيمية - رحمه الله - س117 : ما الأفضل : عشر ذي الحجة ، أو العشر الأواخر من رمضان ؟ الجواب : سئل شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - عن هذا السؤال فقال : ليالي العشر الأواخر من رمضان أفضل لاشتمالها ؛ على ليلة القدر، وأيام عشر ذي الحجة أفضل ؛ لاشتمالها على يوم النحر ويوم عرفة وأيام الحج . أنتهى كلام الشيخ ابن جبرين رحمه الله أيام عشر ذو الحجة افضل من الجهاد في البخاري عن ابن عباس قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( ما من أيام العمل الصالح فيها أحب إلى الله من هذه الأيام ـ يعني أيام العشر ـ قالوا : يا رسول الله ، ولا الجهاد في سبيل الله ؟ قال : ولا الجهاد في سبيل الله ، إلا رجل خرج بنفسه وماله ثم لم يرجع من ذلك بشيء ) عشر ذو الحجة خير أيام الدنيا عن جابر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال : ( أفضل أيام الدنيا أيام العشر ـ يعني عشر ذي الحجة ـ قيل : ولا مثلهن في سبيل الله؟ قال : ولا مثلهن في سبيل الله إلا رجل عفر وجهه بالتراب ( [ رواه البزار وابن حبان وصححه الألباني] وهذه العشر تنتهي بأفضل يوم خلقه الله على الإطلاق ، فقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم قوله: "أفضل الأيام وأحبها إلى الله يوم النحر ثم يوم القر"، ويوم النحر: هو العاشر، والقر: الاستقرار بمنى، فيوم الأضحى أفضل أيام السنة، ولا يوم من أيام السنة يعدله، ولذا جعل الله بين يديه، حتى وصل إلى هذه الفضيلة التسع الأوائل من ذي الحجة ايام عشر ذي الحجة أقسم الله بها أيام العشر من ذي الحجة أقسم عز وجل بلياليها فقال ( والفجر * وليال عشر ) ، والليالي العشر : هي ليالي العشر الأول من ذي الحجة، وقال تعالى( واذكروا الله في أيام معدودات ) وقال ( ليشهدوا منافع لهم ويذكروا اسم الله في أيام معلومات )، وعلق البخاري في صحيحه عن ابن عباس رضي الله عنهما، بصيغة الجزم، قال: ( ويذكروا اسم الله في أيام معلومات ) هي أيام العشر : والأيام المعدودات هي أيام التشريق . كيف نستغل هذه الفرصة وماهي أفضل الاعمال في ايام عشر ذي الحجة - افضل الاعمال الحج والعمرة فيها وهما افضل ما يعمل في عشر ذي الحجة ، ومن يسر الله له حج بيته أو أداء العمرة على الوجه المطلوب فجزاؤه الجنة لقول النبي صلى الله عليه وسلم: ( العمرة إلى العمرة كفارة لما بينهما، والحج المبرور ليس له جزاء إلا الجنة ) - يسن الصيام في هذه الأيام خصوصا يوم عرفة لغير الحاج فقد قال النبي صلى الله عليه وسلم عن يوم عرفة ( أحتسب على الله أن يكفر السنة التي قبله والسنة التي بعده ) - الصلاة وهي من أجل الأعمال وأعظمها وأكثرها فضلاً ، ولهذا يجب على المسلم المحافظة عليها في أوقاتها مع الجماعة ، وعليه أن يكثر من النوافل في هذه الأيام، فإنها من أفضل القربات - الأضحية فهي من أجل القربات وأفضل الأعمال في هذه الأيام المباركات - خص النبي صلى الله عليه وسلم عشر ذي الحجة بالتسبيح : قوله صلى الله عليه وسلم : فأكثروا فيهن من التسبيح والتحميد والتهليل والتكبير - الصدقة وهي من الأعمال الصالحة التي يستحب للمسلم الإكثار منها في هذه الأيام، وقد حث الله عليها فقال: ( يا أيها الذين آمنوا أنفقوا مما رزقناكم من قبل أن يأتي يوم لا بيع فيه ولا خلة ولا شفاعة والكافرون هم الظالمون ) - قراءة القرآن وتعلمه ـ والاستغفار ـ وبر الوالدين ـ وصلة الأرحام والأقارب ـ وإفشاء السلام وإطعام الطعام ـ والإصلاح بين الناس ـ والأمر بالمعروف والنهي عن المنكر ـ وحفظ اللسان والفرج ـ والإحسان إلى الجيران ـ وإكرام الضيف ـ والإنفاق في سبيل الله ـ وإماطة الأذى عن الطريق ـ والنفقة على الزوجة والعيال ـ وكفالة الأيتام ـ وزيارة المرضى ـ وقضاء حوائج الإخوان ـ والصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم ـ وعدم إيذاء المسلمين ـ والرفق بالرعية ـ وصلة أصدقاء الوالدين ـ والدعاء للإخوان بظهر الغيب ـ وأداء الأمانات والوفاء بالعهد ـ والبر بالخالة والخالـ وإغاثة الملهوف ـ وغض البصر عن محارم الله ـ وإسباغ الوضوء ـ والدعاء بين الآذان والإقامة ـ وقراءة سورة الكهف يوم الجمعة ـ والذهاب إلى المساجد والمحافظة على صلاة الجماعة ـ والمحافظة على السنن الراتبة ـ والحرص على صلاة العيد في المصلى ـ وذكر الله عقب الصلوات ـ والحرص على الكسب الحلال ـ وإدخال السرور على المسلمين ـ والشفقة بالضعفاء ـ واصطناع المعروف والدلالة على الخير ـ وسلامة الصدر وترك الشحناء ـ وتعليم الأولاد والبنات ـ والتعاون مع المسلمين فيما فيه خير. - على المسلم أن يستقبل مواسم الطاعات عامة بالتوبة الصادقة والعزم الأكيد على الرجوع إلى الله، ففي التوبة فلاح للعبد في الدنيا والآخرة، يقول تعالى: ( وتوبوا إلى الله جميعاً أيها المؤمنون لعلكم تفلحون ) - ينبغي أن نحرص حرصاً شديداً على عمارة هذه الأيام بالأعمال والأقوال الصالحة ، ومن عزم على شيء أعانه الله وهيأ له الأسباب التي تعينه على إكمال العمل ، ومن صدق الله صدقه الله ، قال تعالى ( والذين جاهدوا فينا لنهدينهم سبلنا ) - فكما أن الطاعات أسباب للقرب من الله تعالى، فالمعاصي أسباب للبعد عن الله والطرد من رحمته ، وقد يحرم الإنسان رحمة الله بسبب ذنب يرتكبه فإن كنت تطمع في مغفرة الذنوب والعتق من النار فأحذر الوقوع في المعاصي في هذه الأيام وفي غيرها؟ ومن عرف ما يطلب هان عليه كل ما يبذل . |
23-12-2013, 16:48 | #110 |
شـــاعرة
|
رد : دعوة للتقرب إلى الله
هذه مجموعة من الكلمات تكتب بطريقة خاطئة فتصبح مخالفات شرعية : الخطأ: إنشاء الله الصواب: إن شاء الله لأن إنشاء اللَّهَ تعني تأسيس اللَّهَ وَبنيانه، و إن شاء اللَّهَ تعني إِذَا أراد اللَّهَ الخطأ: الله وأكبر الصواب: الله أكبر لأن اللَّهَ وأكبر تعني اللَّهَ وَشخص اسمه أكبر لأن الواو حرف عطف، لكن اللَّهَ أكبر تعني ٱلله أكبَر مِنْ كُل شيء. الخطأ: اللهم صلي على محمد الصواب: للهم صلِّ وسلم على نبينا محمد لأن صلي فيها الياء، والياء ياء تأنيث وَاللَّهَ لَيْسَ مؤنث. الخطأ: فاعفوا عنا الصواب: فاعفُ عنا لأن الواو واو جماعة ، وَاللَّهَ وَاحِد أحد . الخطأ: ي رب - ي ربي الصواب: يَاَ رب - يَاَ ربي لأن الياء ياء نداء، فَإِذَا تم اختصارها لَايصبح هناك نداء الخطأ: جزاك الله ألف خير الصواب: جزاك الله خيرا لأن جزاك اللَّهَ خيرا مَنْ قالها فقد أبلغ فِيْ الثناء، وَالخير يشمل كُل شيء وكلمة ألف فيها تحجير لخير الله فينبغي عدم قولها. منقول |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 4 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 4 | |
|
|
|