28-02-2009, 12:58 | #46 |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
العناد اكثر احباءنا كرهاً لنا يأخذنا العناد في غفلة من وعينا إلى الجحيم،يرمي بزهور قلوبنا في موقد الجمر،يحرق أعصابنا وأوراق الحكمة التي توارثناها منذ خلق الإنسان،يستهزىء بتوسلات عقولنا،يثير ضغينتنا ضدنا،ونمارس بتحريض منه أقسى أنواع العقاب على ذواتنا،ينثرنا طباشيرا مطحونا في يوم عاصف،يجعلنا نحطم أفئدتنا بإيدينا،يحركنا كما عرائس المسرح المشدودة بخيوط ولكنها غير مرئية. يفعل العناد كل ذلك بدافع الحب،وهو أصدق شاهد على مقولة "من الحب ما قتل"!! العناد يحبنا بطريقة أنانية جدا،ومريضة،ولا يقبل أن يشاركنا أحد سواه فينا،فحين يحس العناد أننا أبحرنا بعيدا بقواربنا الشراعية الصغيرة في قلب أحد سواه،وأننا أصبحنا أسرى لمشيئة قلوبنا البريئة، ومشاعرنا المندّاة بالصبابة،يشتط غضبا،وغيرة،وحقدا،ويظل يرسم خطته الجهنمية،ويحيك الدسائس والمؤامرات،ويغرس بذور الفرقة والخصام ،ويراقب وكله عيون لينتهز أي فرصه لاستعادتنا إليه،ولن يهدأ له بال،ولن ينام قرير العين حتى يفعل ذلك،ولن يغيب عنا حتى يطمأن إلى أننا أصبحنا في أحضانه وملك يديه،لا نشق له عصا طاعة،ولا نخالف له أمرا. إنه محب لدرجة الجنون،ولن يتوانى في فعل أي شيء مقابل الإحتفاظ بمن يحب،ولو كان السبيل إلى ذلك،قتل من يحب،وبعض أنواع القتل التي يمارسها ضدنا هو حرماننا ممن نحب. يتربص بنا العناد ،ويفتك بنا على حين غرّه،يظل يبحث عن ثقب صغير جدا فينا ينفذ منه،ليحتلنا تماما ويوزع شياطينه داخلنا،ليتحكموا بالهواء،والضؤ،والبصر والبصيرة،فلا نعود نرى سوى ما يريدنا أن نراه،ولا نريد سوى ما يبتغي،ولا نفعل سوى ما يأمرنا به،نصبح مسلوبي الإرادة والقرار،لا حول لنا ولا قوة،نأتمر بأوامره ،وننتهي بنواهيه،نقدم له القربان تلو القربان طلبا لرضاه. كم قلب عاشق أودى به العناد،وكم قصة حب عامرة بالبهاء أطاح بأركانها،وهدم قلاعها على رؤوس ساكنيها،وشرد ما تبقى منهم،ونثر أوراقهم الملونة في مهب الريح،وحفر لكلماتهم المورقة حفرا عميقة في مقابر الذكرى التي لن تعود،وجفف ينابيع أغانيهم،وأسال بدلا منها أنهار أعينهم. ما أن توجد فرصة لخصام ما أو خلاف بسيط بين محبين،حتى يطل العناد برأسه بينهما،ويحرض كل عاشق على حدة ضد الآخر،ليكبر الخلاف بينهما قدر الإمكان،ويطول الجفاء قدر ما يخطط العناد،وإذا حاول أحد الطرفين أن يُمضي العقل فيما بينه وبين من يحب،وأدرك العناد أن هذا المحب قد قارب على كشفه،تلوّن له بوجه الكبرياء،والعز ة،وحاول أن يشده مرة أخرى إلى درب القطيعة،وإذا أعيته السبل،وسوس في صدر هذا العاشق المسكين ،وحلف له أغلظ الأيمان أن الطرف الآخر سيعود يقينا،فلا يستعجل هو بالمبادرة ليبقى عزيز النفس ،مرفوع الجبين!!كل ذلك في محاولة من العناد لكسب بعض الوقت، عل وعسى تنطفي صحوة العقل بعد فترة من الزمن،أو يتحرك الزمن نفسه ليطوي جذوة الغرام. العناد أكثر أحبائنا عداءً لنا،فمن ينقذنا منه؟!! |
07-03-2009, 09:00 | #47 | |||
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
والله اني اتفاءل وينتابني سرور غامر حين أجد أسمك بين المتواجدين فكيف بإثراء موضوع أو ملف كـ هذا العقد الثمين .. ما أجمل الدرر التي تهديها للقارىء .. تجعلنا في حالة مسائلة ونقاش بيننا وبين أنفسنا وهذا مكسب بحد ذاته .. وفضول لمعرفة تساؤل يدور في ذهني .. اطمع للمشاركة معك .. الا تعتقد ياشاعرنا الرائع ان الاقتباس اعلاه إن الغالي مهما كان .. لو لم يكن غالياً جداً ويهمنا أمره لم يصل بنا الأمر للأستنفار للأستفهام بسبب أنه امره يهمنا .. وليس اعداد الحشود للحرب و محاكمته , خاصة لو سلّمنا بأن خطأ ما تكرر مراراً .. ولم يراعي إن الطرف الآخر ينزعج أو يتألم من تصرف ما أو أسلوب ما .. ؟؟ مع الأخذ بالاعتبار لو لم يكن غالياً هذا الآخر لما حرّك أمره ساكناً ن الأساس ؟ إقتباس:
الا يقولون ( النكد يقصّر العمر ) لـ نجعل الأحلام فرصة لتطويل العمر ولو كانت مؤجله أو صعبة التحقيق .. دعونا نحلم لـ نسعد أمد .. إقتباس:
وهنالك حديث عن الاستعاذة بالله من الشيطان : عن سليمان بن صرد قال : كنت جالساً مع النبي صلى الله عليه وسلم ورجلان يستبان ، فأحدهما احمر وجهه وانتفخت أوداجه ( عروق من العنق ) فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إني لأعلم كلمة لو قالها ذهب عنه ما يجد ، لو قال أعوذ بالله من الشيطان ذهب عنه ما يجد ) رواه البخاري هل الشيطان يتلّبسنا في حالة العناد فعلياً ولذا تولد حالة المكابره والتي تودي للأختلاف ومن ثم الفراق احيانا ؟ طمعاً في التعلّم كانت أسئلتي أيها الشاعر والكاتب والرائع .. |
|||
07-03-2009, 11:44 | #48 |
اِمْرَأةٌ لا يُكَرِّرُهَا القَدَرْ !
|
رسائلك، كلماتك الجميلة تلك .. اللعبة الّتي تحرّك فيها الصور المقلوبة والمفاهيم البليدة العصيّة على الاعتدال بأنفسنا ، حتّى تتبيّن لنا بشكل يجعلنا نرى ابتسامة الوضوح في مرآة الروح ! مسفر اللغة .. رغم أنّ حاجتنا للضوء ليليّةً -على الأغلب- إلا أنّي أحبّ حرفك الفاتن في الصباح ! صباحك يشبهك ، |
12-03-2009, 18:02 | #49 |
متميزة
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
العناد أكثر أحبائنا عداءً لنا،فمن ينقذنا منه؟!! إنه حديث الموج حيث أمواج النفس تسابق بعضها بعضاً ..!!! هي تماماً كما تلك الرغبة التي تستهويني دوماً لاحساس غامر بالعشق للبكاء صمتاً ..!!! وكل ذلكَ الزخم أصبح لنا شفة نصغي إليها خُلقت من طين أيها الانسان ومع ذلكَ تملك شروراً قد تدمر كل بذرة جميلة هنا و : هناكَ ..!!! تُرى لم ؟؟؟ اهي ماهية تلكَ الانا التي تزرع الرفض فيتخذ شكل ذلكَ العناد المرير ؟؟ أم أنها محاولة لمحاربة ذلكَ الحزن الخفي والالم حيث يستوطن الداخل بعنف وقوة ؟؟ لا ادري لم وهنا بالذات تذكرت ذا النون ربما مقارنة او شعوراً انكَ ادخلتنا بطن الحوت لكي نحاول خلق المعادلة الصحيحة لبتر الخطأ حيث المواجهة افضل طريق للشفاء كيف يمكن للحب او المشاعر الجميلة ان تتوجه إلى العناد ضدان لا يتشابهان ولا يلتقيان ..!! فكرت كثيراً حين قرأت مقالتك واحترت أكثر في تلك الاسئلة التي اقتحمت صمت الكسل الذي امارسه منذ زمن انه التساؤول الذي خضب ركود الاستسلام حيث تكاثر الضوء مفسحاً الطريق للكثير من العقلانية في محاولة جادة لتحجيم هذه الخصلة المؤذية والتي تسمى ( العناد ) سؤالي الاهم هنا سيدي الكريم : هو كيف استطيع التمييز بين ما هو حقيقي وما تتحدث عنه ؟؟ بمعنى كيف استطيع ان اعلم ان موقفي هذا نابع من احساس حقيقي بالكرامة المهدورة او ربما الالم والبحث عن الافضل وبين العناد ؟؟؟ قد يكون الشعور هو ما نحاول ان نضعه تحت المجهر لكي نتعلم كيف نصنع من السلبية منتهى الايجابية ..!!! سيدي الكريم سلامي لكَ من حيث أنا إلى حيث أنت حيثُ كُنت وستبقى : في القمة دوماً ,,, |
14-03-2009, 05:49 | #50 |
شـــاعرة
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
ممتع لا بعد درجه ياشاعرنا وكاتبنا الرائع اشتقنا لحضورك لكتاباتك ولشعرك العذب وتفاعلك الأروع معنا فأين انت يارائع من مواسم الحب والشعر والأدب ؟ دمت بخير اينما كنت |
15-03-2009, 19:39 | #51 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
أحمد المطوع: وها أنت وكعادتك دائما.. تبزغ بين الكلمات لتضيء عتمة الخُطى. محبتي الصادقة لك. |
|
15-03-2009, 21:37 | #52 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
الجازي: بكل ما أوتي القلب من حب أفرح برؤيتك هنا وأهيء القلب لفوانيس الفرح. تقولين: ..لو لم يكن غالياً جداً ويهمنا أمره لم يصل بنا الأمر للأستنفار للأستفهام بسبب أنه امره يهمنا .." إلخ. أقول: هذه العبارة بالذات أو ما شابهها من العبارات مثل: أشره عليك من معزتك، أو العتب على قد المحبه،أو لولا غلاك عندي ما عتبت عليك.. إلخ هذه الجمل التي نستخدمها لإستدراج الضحية،وتحييدها،ما هي إلا بمثابة إبر التخدير التي تمكننا من الإستمتاع بالمذبحة وإرضاء ساديتنا دون أن يعكر مزاجنا إي إحتجاج أو رفض أو مقاومة من الضحية. هذه العبارات أشبه بالرشوة لكي يسلم الضحية قلبه طائعا للسكين !! باعتقادي أن أي عتب فيه محاولة لجعل المُعاتب(بفتح التاء) يحتقر ذاته ويستصغرها، هو عتب مهين مهما كان جمال النوايا. تقولين: " لـ نجعل الأحلام فرصة لتطويل العمر ولو كانت مؤجله أو صعبة التحقيق .. دعونا نحلم لـ نسعد أمد .." أقول: لست متأكدا من أن الأحلام تطيل العمر أم لا،ولكني على يقين من أن مشاركة الحياة بتقاصيلها الصغيرة والحميمة مع آخر تحبه ويحبك يجعل العمر غنيا حتى لو لم يكن طويلا،مما يخلق إحساسا وكأنك عشت زمنا طويلا. وأتفق معك من أن الحلم قد يكون لجاما ضد شراهة اليأس،مما يجعلنا أكثر إستعدادا لاستقبال الفرح،إلا إن الحلم أحيانا يكون هو حصان طروادة الذي يختبىء في جوفه شيطان اليأس دون أن نعلم،وهذا هو الحلم الذي أخشاه،الحلم الذي يعمي عيناي عن الأفراح اليومية الصغيرة التي تهبها الحياة لنا،كأن نكون بصحة جيدة،أو أن يكون لدينا من نحب،أو أن لا نكون محرومين من أساسيات الحياة الكريمة،أو أن نقضي وقتا طيبا مع أشخاص رائعين،بعض الأحلام يعيق قدرتنا على الإستمتاع باليسير والصغير من مباهج الحياة ونعم الله التي أنعم علينا. تقولين: هل الشيطان يتلّبسنا في حالة العناد فعلياً ولذا تولد حالة المكابره والتي تودي للأختلاف ومن ثم الفراق احيانا ؟ وأقول: الحقيقة أنني لا أعرف تحديدا ما الذي يتلبسنا حينها،ولكني أجزم أن العناد كان سببا رئيسيا لنهاية قصص حب رائعة كثيرة،كان من الممكن لها أن تزهر وتثمر سكر نبات وتطرح بنين وبنات لو تجاوزت هذه القصص حالة العناد بحب أكبر. اخر تعديل كان بواسطة » مسفر الدوسري في يوم » 16-03-2009 عند الساعة » 03:13. |
|
15-03-2009, 22:54 | #53 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
ريما العلي: صباح الليل .. صباح الموانىء الغافية على سجادة نسجتها أصوات النوارس،صباحٌ يكدس أغاني الحمام على شباكك ويسيّل القرنفل في درب خطواتك التي لم تفق تماما من خدَر النوم. صباح مترف لا يليق سوى بروحك الندية ، |
|
16-03-2009, 02:05 | #54 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
غادة بنت تركي: فعلا هذا هو السؤال المُربك وكما قلت الأهم: أين ينتهي العناد وتبدأ الكرامة؟! بعبارة أخرى ماهو الحد الفاصل بينهما؟! لعل الأخوة والأخوات زوار هذا المتصفح يدلون بدلوهم في هذه النقطة تحديدا،ويبدون آراءهم.. بالنسبة لي أعتقد أن الخيارات في هذه الإشكالية ليست كثيرة،وهذه الخيارات على محدوديتها غالبا ماتكون موجعة! بداية الخيارات وأكثرها وجعا :أن لا كرامة لمحب!!!..هذه أكثر صور الحقيقة ألما،نقبلها أحيانا برضى أعمى،وأحيانا رغما عن إملاءات عقولنا.وفي الكثير من أدبياتنا وشعرنا الخالد ما يؤكد هذا،ويدلل على أن ليس قليل من العشاق الذين وجدوا أن كرامتهم في إذلال من يحبون لهم!!!سمِّها مرضا نفسيا،عقدة ما،إضطراب عقلي..أو ما شئتِ من التحليلات،ولكن كل هذه التصنيفات والتفسيرات لا تلغي وجودها،وهذا الخيار على الرغم من أنه أكثر الخيارات شذوذا ،إلا أنه -وهنا الغرابة- أكثرها تصالحا مع الذات!!لأن العناد هنا ليس واردا على الأطلاق،والمحب لا يطرح مسألة الكرامة أبدا على بساط الحب،العاشق مسلّم تسليما مطلقا لرغبة وإرادة الحبيب. الخيار الآخر: أنا أعتقد أن الحب الذي يجعلك تنتبه إلى أن ثمة جزء من كرامتك يُهدر،هو حب مشوّه. ولهذه الرؤية وجهان،الأول يتفق مع الخيار الذي ذكرت في البداية،أما الوجه الآخر لهذه الرؤية هو أن المحب أكثر الناس حرصا على كرامة من يحب،لأن كرامة المحبوب من كرامة الحبيب،فإذا مُست كرامة أحدهما من قبل الآخر فهذا يعني قطعا أن الحب بينهما ليس على نفس المستوى،أو أن الوعي بماهية الحب تنقص أحدهما أو كليهما. الخيار الأخير: أننا يجب أن نكون حذرين جدا فيما نعتبره مسّا بكرامتنا،فاختلاف الآراء ووجهات النظر ندخلها أحيانا قسرا إلى ما نعتبره مساسا بكرامتنا،سؤ الفهم يساهم أحيانا في مثل هذا اللبس،سؤ التقدير والمبالغة في ردة الفعل ربما،الرغبة في السيطرة أحيانا لها دور في عدم وضوح الرؤية لما يتعلق بكرامتنا،والعزة بالإثم أحيانا،وربما هناك أشياء أخرى غائبة عن ذهني الآن تجعلنا متطرفين جدا وحديين تجاه ما نسميه كرامتنا. وكما قلت في البداية أتمنى ممن لديه رأي تجاه هذا السؤال/القضية أن يشاركنا به. سيدتي .. تقبلي تقديري واحترامي لفكرك اخر تعديل كان بواسطة » مسفر الدوسري في يوم » 16-03-2009 عند الساعة » 02:13. |
|
16-03-2009, 02:23 | #55 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
نــــــورة العجمي: أهلا بك أيتها الغالية.. أسعدني نورك.. بالنسبة لمواسم ..تهجرني هذه المواسم أحيانا فيداهم أصابعي الظمأ..وتخاصمني أحيانا أخرى لأجد نفسي معزولا في مدن "الجفا" فتبحث عني "الفاء" ليكتمل فيّ الجفاف..! تحياتي لك وشكرا من القلب للسؤال.. |
|
16-03-2009, 02:50 | #56 |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
غاده بنت تركي: " لفت إنتباهي في تعليقك السابق هذا التساؤل: كيف استطيع ان اعلم ان موقفي هذا نابع من احساس حقيقي بالكرامة المهدورة او ربما الالم والبحث عن الافضل وبين العناد ؟؟؟" لم أفهم حقيقة ماذا تقصدين بـ "البحث عن الأفضل"؟! ولكن... أعود لسؤالك الأساسي،فلقد خطر في ذهني الآن واستطرادا لما قلت سابقا،أننا كلما كنا قادرين على وضع حدود واقعية ومنطقية وواضحة لما نسميه كرامتنا،كلما أصبحنا قادرين على عدم الخلط بين الكرامة والعناد،وكلما أصبحنا قادرين على تحصين حبنا ومن نحب من وسوسة العناد. |
16-03-2009, 16:02 | #57 |
شــاعر
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
مسفر الدوسرى اما انا فاسترك الرد لاصحاب الردود كى اغوص فى اعماق النص دون ان اكون مكبلا بما اريد ان ارد به اواقتبسه اريد ان كون حرا اتنقل بين اسطرك محاولا ان اجنى من ثمار غرسك اجمل الازهار مسفر الدوسرى اعشق احرفه منذ الزمن الجميل للصحافة الشعرية وان كنت ايامها اكتب ولكن دون استمرار فى الكتابه مسفر هل اطمع فى قراءة لاحد نصوصى الشعريه منك الدكتور يوسف العجلانى |
17-03-2009, 02:09 | #58 | |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
إقتباس:
د.يوسف العجلاني: شكرا لمشاعرك الجميلة،شكرا لبهائك،شكرا لصفاء روحك. تشرفت كثيرا بمرورك الكريم |
|
21-03-2009, 09:24 | #59 |
المشرف العام
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
سيد القلم احييك واحيي فكرك الشاهق |
14-04-2009, 19:19 | #60 |
شـــاعر وصحفي
|
رد : مالم أقلهُ شعرا !
ذيبان: هذا الذي وصفته بـ "الشاهق" لن يصل مهما علا للقريب من سماء نبلك، تشرفت بمرورك |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|