27-04-2007, 07:24 | #46 |
مصمم متمـيز
|
نواف .. بعض الصور خلتني أتنفس بـ عنف ! حسستني شـ كثر اشتقت لـ الشرق .. رغم أني أبطيت أكابر : ( لقطات مجنونه . . يا الخـبـر ريشة هبوبك لوّنت لوحة كياني وكانت الرسمه ظلال لـ ناقه وكبوة سفينه صرت أحس بـ ضحكة جروحي إذا نزفك بكاني كيف أصدّق من شتاتك كل حلم ٍ تلملمينه ..! إنغرست بـ ملح أرضك وأعترف بي قحوياني صرت بـ أرضك طفل حر وداخله طفله سجينه عبدالعزيز الودعاني |
28-04-2007, 06:16 | #47 |
علبة ألوان
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
/ \ روعه صوركم خاصة صور الشرقية الشاعرة نوال المتعب : ) " فديت قلبها" تقول : صوّرت من ليل " الخُبر " قلب مفتون ... فـ عذرا يغني عطرها همس الامواج |
01-05-2007, 15:52 | #48 |
شــاعــر
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
للصور ذكريات وحنين . من زمان ودي أشارك في هذا الموضوع الجميل بجمال كاتبه والمشاركين فيه بس كنت أبحث عن طريقة سهلة لنقل الصور ولقيتها الحمد لله إن شاء الله من اليوم وطالع بغثكم بالصور الين تكرهونها من الرحلات الجميلة بصحبة أخي سلطان أحضرت بعض الصور أتمنى تعجبكم كان الهدف الذهاب لجزر المالديف مروراً بسريلنكا ولكن بعد ماوصلنا سريلنكا قلبنا المسار فكان النصيب الأكبر لبلاد الشاي وهذه بعض المقتطفات من تلك الرحلة .. الصور السابقة كانت في الطريق من العاصمة لمدينة تدعى هبرانا على ما أظن وهذي صور للفندق اللي كان أول محطاتنا وهذي صور من جولة سفاري الفيلة والصورة الأخيرة لعرض أستعراضي بالنار الكذبية إذا مسموح أضيف مقطع فديو قصير للعرض علموني الطريقة عشان احطه وأعلمكم الموقف اللي صار بعد العرض الصورة الأخيرة مالها دخل بس من باب التغيير وأحياء التراث اخر تعديل كان بواسطة » نورهـ السبيعي في يوم » 03-05-2007 عند الساعة » 08:47. السبب: تصغير الصور :) |
01-05-2007, 17:42 | #49 |
شـــاعــر
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
السـلام عليكم متعب الخامسي .. صورك روعه بس ليتك مصغر الحجم عندي كمن صوره بجوالي من الربيع الماضي في ( الجبيل الصناعيه ) الصوره الأولى وشوفو هذي وهذي خياليه برضو الصوره الرابعه بصراحه الورد الاصفر غريب مره يعني سبحان الله ... لو احد تعب فيه وزرعه ماطلع بهالجمال لله في خلقه شؤون . وهذي من قريب للورد وانا جالس أما هالشجر الأخضر الصغير برضو نفس الشي كثيف جدا ً وسبحان الله لو وراني احد الصور وقال هذا ربيع من المطر ماصدقت ابد ... ويوم شبعت تصوير رحت اقطع الورد >> عالم همها دايم تدوس الورد وكتبت حرفي واسمي بعد |
02-05-2007, 04:10 | #50 |
علبة ألوان
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
حبي الأول والأخير ولد أختي الصغير " محمد السبيعي " كذب الكلام اذ تشابهَ محمدٌ |
08-06-2007, 11:25 | #51 |
علبة ألوان
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
الإمارات - مجمع ابن بطوطه المجمع مقسم إلى : 1. قسم صيني 2. قسم فارسي 3. قسم مصري 4. قسم هندي |
09-06-2007, 15:23 | #52 |
شـاعر
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
الله من قل ّ السنع والله العظيم ما اسافر سريلانكا لو ما يسلم من اعصار غونو الا هي * اجل بلاد الشاي :d |
09-06-2007, 20:06 | #53 | |
علبة ألوان
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
إقتباس:
يزيد لاتتحرش بحد في قسمي <-- مستقويه راجعه وفيها الشر لو سمحت ورنا صور من جوالك لو سمحت واذا ماسمحت براحتك <-- أخلاق |
|
09-06-2007, 22:59 | #54 |
شـاعر
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
نوره مشاركه وجدانيه من مطبخي اخر تعديل كان بواسطة » يزيد بن غشيّان في يوم » 09-06-2007 عند الساعة » 23:05. |
09-06-2007, 23:19 | #55 |
شـاعر
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
و هذي لندن . اهداء للي راحت اجازاتهم في قطف اوراق الشاي و هذا ملعب مانشستر . طبعا يتضح اهتمامي بالرياضه من خلال صرح رياضي شهير مهوب " فيل " نوره موضوعك رايق ويننا عنه من زمان اخر تعديل كان بواسطة » يزيد بن غشيّان في يوم » 09-06-2007 عند الساعة » 23:44. |
09-06-2007, 23:39 | #56 |
علبة ألوان
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
يزيد هلا وغلا منورنا والله <-- هونت عن الشر يزيد بالعافيه بس وقسم بالله الصحون شايفتها في سيتي بلازا سؤال : هل انت اللي طابخ هالاكل ؟ <-- عليك اسئله لندن روعه احب الاجواء هذي صراحه لازم شعبيات يسوون لنا رحله هناك على حسابك يزيد صار موضوعي ياويلنا من فوزي يزيد شرايك أحذف الموضوع أو أحطه بإسمي ؟ <-- تمارس الطغيان اذن هيا بنا من ربوع لندن إلى ربوع و ربيع الخفجي في مرور خاطف قبل عامين |
10-06-2007, 12:24 | #57 | ||||
شـاعر
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
إقتباس:
إقتباس:
إقتباس:
اما بالنسبه للشق الثاني من الجمله فساتجاهله و لن القي له بالا إقتباس:
* اختي نوره شكرا لاستراحتك الرايقه احلى من استراحة حسن و فيصل |
||||
10-06-2007, 23:50 | #58 | |
علبة ألوان
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
إقتباس:
يزيد الله مانشستر مره وحده ماشفت هالصوره امس شكله كان تأثير النوم مالمحت واحد اسمه ديفيد بيكهام ترا مو علشانه حلو اعرفه بس يقولون انه لاعب محترف <-- تعرف تصرف موتني ضحك تعليقك على الصوره يزيد المحل محلك وانا اختك شرفنا وماعليك انت في حمايتي أبي بعد صور <-- استحلتها |
|
13-06-2007, 22:15 | #59 |
فـعـل مــاضي!
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
. التاريخ/ 23/7/2005 المكان/ شرم الشيخ. الزمن/ ذكريات. * \ / * يا هول ذلك من مرأى شهدت وقد وددت لو كنت أعمى لا أشاهده طيلة أعوامٍ ونكساتٍ عربيّة, وأنا أسمع وأشاهد عبر التلفاز, عمليات تفجيرٍ وانتحار, تودي بالكوارث الإنسانية المهولة. كان الشعور الذي ينتابني خليطٌ من الحزن والخوف والشفقة على حدود الفكر وغفلته, وشراء العمر بخسارة العمر.! صديقي أحمد الذي يعمل مندوبًا في شرم الشيخ, قصّ تذاكر دخول العرض المسرحي للأطفال, وقام بشراء الحلوى والفشار الذي يُعدّ بطريقةٍ لذيذة. أدرت محرك السيارة باتجاه العرض, وأثناء السير سمعت دويًا هائلاً أضاءت بسببه سماء ليلة آخر الشهر, وكأن ضوء البدر عاد بطاقةٍ مضاعفة. حدثت نفسي أن العروض في هذه المنطقة الساحلية منوّعة ومختلفة, وتفاجئك دائمًا. فكما أن للمسرح روّاده وجمهوره, فهناك أيضًا جمهورٌ لرؤية الفرقعات الضوئية في سماء البحر والرمل الأبيض. لم يخطر ببالي أي مخاطر تأويليّةٍ تذكر, حتى عند رؤيتي لاشتعال اللوبي في فندق المجاور, فقد خمّنت أن هناك أعقاب سجائر علقت في سجّاد المدخل, ووقفت أتأمل منظر الصراخ الذي لا أسمع معناه, قليلاً.. ثمّ واصلت المسير نحو عرض المسرح وأحمد. وبمسافة 400 متر تقريبًا, سمعت دويًا رهيبًا خلف سيارتي تمامًا, غيّب الفندق والصراخ والسجائر التي يمكن لطفاية حريقٍ صغيرةٍ أن تسيطر عليها. شعرت بخوفٍ جاثمٍ على صدري, وهلعٍ يكاد يشيّب رموش عينيّ. لم أرَ في حياتي دمارًا يسكن أجسادًا حيّة, ولم أرَ في حياتي بقايا ملابس أطفال وعباءات نسوةٍ تحت نيرانٍ حيّةٍ تأكل الأخضر واليابس. لم أرَ سيارات الإطفاء والإسعاف وهي تستعيض بالدمع عن المحاولة. لم أرَ نفسي إلا هناك حقًا.! الكاميرا الصغيرة في قائمة خيارات الجوال, لم تباشر الرؤية التي دفعت القنوات الإخبارية من أجلها مبالغ طائلة. كانت مشغولة برعب صاحبها الذي بات يفكر في الملجأ والملاذ؟ يستحيل لأكبر دليلٍ خبر أعلام الطرق والحارات الضيّقة, أن يحدد اتجاهه في وقتٍ كهذا, حتى الأماكن الشعبية البعيدة عن الخطر, لا يمكن أن تصل لمرحلة الأمان, والوسواس يشتعل في الصدر. تدافع الناس من عدة أماكن, بعد أن أرجفت الأفئدة وهلعت النفوس؛ كأنهم سكارى وما هم بسكارى, يجهلون سلامة الطريق الذي يمشطونه بلا تريّث. ما أضعف الإنسان وما أشد وقع الموت. توقفت أسأل أحدهم: ـ إلى أين؟ ـ لا أدري.. الانفجارات في كلّ مكان.! ـ ما رأيك أن نتوقف, وندعو الله؟! ـ وما رأيك أنت أن ندعوه, بلا توقف؟! . |
17-06-2007, 13:09 | #60 |
فـعـل مــاضي!
|
رد : مـن ذاكـرة الجـوّال!
. قُبيل الإختبارات, وفي آخر أيام الدراسة. جرت العادة أن يقوم الطلاب بعمل بوفيه مفتوح في أكثر من فصل, كمحاولة ـ في ظنّي ـ لكسب التودد والعطف ومراعاة العيش والملح لا تكاد تجلس بجانب طاولة الطعام, إلا وترى التسابق بالماء والقهوة والشاي, تعويضًا عن الحاتميّة التي ضاعت أيام الدراسة الفعلية * ياسقى الله لو يدرون عن النتائج . |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 2 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 2 | |
|
|
|