16-02-2006, 18:10 | #16 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
رِمال . . ذَاكَ الآخرُ لَمْ اصل لَهُ بَعدْ . . وَجَعَي حِينَ أحُبهُ .. أحُبُّه دَائِرياً دُمْ بِود |
18-02-2006, 12:52 | #17 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
نُجْود حُضوركِ الممتلئ دَوماً . . بِماءِ الوُرودِ يُسعُدني . . أيَتهُا الكَريمّة شُكراً كَثِيّراً وَ دُمْتِ . . |
18-02-2006, 12:56 | #18 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
نَجْديّة . . كُلُّ المَساحاتِ الخَضراءُ تُفرشُ تَحت أقْدَامِنْا لأجَلِ عَيّنيّها . . كُلُّ الوَردُ يَديّنُ لهَا ! وَ كُلُّ حَروفي مُمتنةٌ جِداً لَكِ شُكراً . وَ كُونّي بِودْ |
18-02-2006, 13:05 | #19 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
عَنُوْد . . عَنُوْد . . عَنُود تَهَطُليّنَ ثَلاثاً . . كَرُقَيّا وَ تَعَاويّذُ تُمسَحُ عَلى رُؤوسِ التَعْبِ مِنْي حَتى لاْ تَقرَبُها الشَياطيّنُ وَ أخَسَرُ فَمّي . ! حُضورُكِ الأبْهَى دَوماً دُمْتِ بِود |
19-02-2006, 00:35 | #20 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
رَاكَان الشَعْلانَ تَحليقُكَ بِجناحِي .. يُسْعِدُني . . ! شُكراً لَكَ وَ دُمْتَ |
19-02-2006, 07:17 | #21 |
شـــاعــره
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
سأشهد شهادة حق هنا / ولامجال للاقتباس 00 حروف سافرت بي / لااعرف الى أين 00!! رأيت هنا فناً خالداً / وسحراً طاغياً ونبل احاسيس / فنحن نطوف بحار الحب طهراً فالدنيا الى زوال والباقي هو الأمثل ليس لنا إلا اعادة الحلم لنتجدد ذكرى الحب في قلوب المحبين ونحاول شطب تلك الذكريات التي تحمل ملامح الحزن و صوت الآآآه ونبتعد عن تلك الغارات / التي تشنها لحظات الحزن علينا / حتى لايستأصل مابقي من مشاعرنا الى غير رجعة / اخي الفاضل / وليد هنئياً لمواسم وقع خطواتك دمت بخير اختك / المهرة |
19-02-2006, 09:18 | #22 |
كــاتـب
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
. . لو لم أقرأ لك في أماكن أخرى لقلت: هذا رجل نثر جماله كله هنا ورحل.. لكني أعرف أن لك من الجمال الكثير لتنثره حيثما حللت. دمت باعثا على الجمال.. وخالقا للتساؤل.. وموشحا بالحب. لا تعليق لدي.. بعض الجمال يفسده الحديث حوله.. كلامك هنا منه.. . . |
20-02-2006, 22:52 | #23 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
نَهَرْ . . هَكَذا . . فَقْطَ . ! أسَتَطِيعُ إحْصَاءُ أيَاْمِي . . وَ مَعْرِفَةُ مَنْ مِنْهَا تَخَلّفْ . . مُمّتَنٌ جِداً لَكَ دُمْ بِود |
25-02-2006, 18:26 | #24 |
شاعر
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
فضاء من وجع .. ومدارات من حيرة وشجون النفس .. تخلقها حروفك بكل الجمال .. دمت كما تحب .. كل الود والإحترام .. |
02-03-2006, 10:55 | #25 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
نُورة العَجمي شُكَراً إذ هَطَلَت حُروُفكِ عَلى مُتَصَفحِي مَرتِين كُوْنِي بِود |
02-03-2006, 11:17 | #26 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
يَاااااه يَا أيَتُها المُهرة . . هَلْ كُنْتُ ( كَثِيّراً ) وَ تِلَكَ الحُرْوُف تُغَلِفُني . . لِهَذا الحَد . ! يَحَدُثُ كَتِيّراً أنْ يُغَالِطُني فَمّي الذَي أظُنُهُ مُغْتَالاً مُنْذُ عَرِفتُني . . وَ يَعَودُ ـ رَغَمْاً عَنْي ـ مُبَتِسماً يَحَدُثُ أنْ أقِصدَ الشَمْسَ مَرةً وَ تَعودُ الأَصَاْبِعُ التَى أذرِفُها دُوَن عِلَمٍ إليَّ ـ مُشتَعِلةً وَ لَكِنُهُ لاْ يَحدُثُ عُبُورٍ كـ عُبورِكِ بحَقْ كُوْنِي بِود |
02-03-2006, 11:21 | #27 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
عَبْدِ الوَاْحِد أَنْتَ تَعَلَم أنْي لَستُ بِالجَمْالِ الذَي غَسَلتَ أطَراْفِي بِه وَ أنَا أعَلمُ أنْ قَامِتي يَجَبُ أنْ تُطْوَى إمِتِنَاناً لِجَزيِل كَرَمِكَ وَ اطِرائَك كُنْ لِلود |
02-03-2006, 11:25 | #28 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : الَوَجّعُ . . إبتِدَاءً
بَنْدَر نُزُوَلكَ لِقَطْفِ مِنْ حُروُفي مَاْ تَيَسر هُو تَماماً .. مَا أحُبْ لِيَكُنْ ذَلكَ وَ إيَاكَ بِود |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|