24-12-2007, 05:02 | #1 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
فِيْ زُجَاْجَتهِ فِيْ حَبْسِه الإنفرادي .. فِيْ الْركنِ تَمَاْماً يُشْعِلُ الْنَفْسَ . . هُوَّ قُوتُ نَفْسِه هُوَّ ثَوَاْبُ وَ عِقَاْبُ نَفْسِه هَوَّ الْوَطنْ وَ الْضَيَّاعْ فِيْ مُنْتصفِ الليلْ ، يَحْدثُ جِداً أَنْ يَحْكِي الْضَوءْ : الآن .. يمكنْكُم جَميعاً أنْ تَختفوا الآن .. يمكنكمُ أنْ تُغادروا اجسادكم هَذهِ أنْ تتركوا هَذهِ الأرضَ وَ تَعودوا إلى رَأسيْ .. أَعْرِفُ أنَّكْمُ بَعْضُ رَسمْي عَلى هَذا الْجِدارُ وَ أنَّي هُنَاْ خُلِقْتُ وَحدي . ! |
24-12-2007, 20:18 | #2 |
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ ! (أَنَاْ اَلأوَلُ . . كَـ اَلْهَوى . . وَ آخِرُ وَجَعَيِ . . أَنَاْ . !) (وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . ! ) وليد حامد لايختلف في الوجع ونتفق عليه في جمال الكتابة والأسلوب .. |
24-12-2007, 20:49 | #3 |
بقـايا حُلـم
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
روح شريدة تختصر حتى الرغبة في الكلام مبدع كيفما كتبت |
24-12-2007, 21:22 | #4 |
متميزة
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
أنْ تتركوا هَذهِ الأرضَ وَ تَعودوا إلى رَأسيْ .. أَعْرِفُ أنَّكْمُ بَعْضُ رَسمْي عَلى هَذا الْجِدارُ وَ أنَّي هُنَاْ خُلِقْتُ وَحدي . ! في غابات الوأد ولائم نازفة ..!! وما بين الانا وهُـمـ يتوالد طوفان الإعتلاء .. فقط حين تكون معصوب القلب يختفون .. تدرك حينها أن السعير ما هو إلا وخز أشواكهم في .. قيعانكَ ..!!! وليد الحامد إختمرت لذة البيان هنا فغرفنا من جمال الحضورالمترع بهجة الخيال المشع على معارج الشجون رائعٌ بكل حرفٍ هنا دام نبعكـَ كل الشكر والتقدير ،،، |
24-12-2007, 23:48 | #5 | |
كاتبه
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
|
|
31-12-2007, 00:59 | #6 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
الْجَازي شُكْراً لَكرمكِ دُمْتِ |
31-12-2007, 01:03 | #7 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
عَنود . . بَعْضُ الْوَزنُ كَلامٌ وَ أَكْثَرُ الْكَلامِ غِوَاْيَةً وَ أَنَاْ إذْ أغَوتني الأْبَجديةُ أَيَّامٌ بَيْنَ الْوَزنِ وَ الْكَلامْ شُكْراً لَكِ حَتْى تَرضِي دُمْتِ |
31-12-2007, 01:26 | #8 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
غَاْدة الْرِيَاض سَلامٌ عَلَىْ يَومٍ أَشَرقَ نَاْحيةَ حَرْفِك فِيْ الْحَقيقةِ لاْ إعتلاء وَ لا أَنَاْ خَلَف بَابٍ أَوَصْدِّتهِ ، لاَ شَيءَ إلاَّ أَنْتِ ، مُجَردةٌ مِنْ كُلِّ حَيٍّ سِوَاْكِ ، بَعْدَ إِذْ رَكنتِ إِليِّكِ و اْستكنتِ وَ بَعْدَ ذَاْكَ الْذيِ أَوْصَدْتِه بَاتَ كُلُّ وَجهٍ صَاْدَفتهِ خَيَاْلاً وَ كَأنهُ لَمْ يعشْ يَوماً عَلى هَذهِ الأرض ، بَعْدَ ذَاْكَ الْذيِ أَوْصَدْتِه وَضَعْتِ شَيْئاً كَثْيِّراً اِسمهُ : الْعُزْلة . ! مُمْتنٌ جِداً لَكِ دُمْتِ |
31-12-2007, 01:30 | #9 |
عَيِنٌ وَ . . أَكْثّرْ !
|
رد : وَ إنِّي بِالْرُوحِ شَرِيدْ . !
عَروب التميمي فضفاضٌ إطراؤكِ هَذا ، شُكْراً كَثْيِّراً عَلَيِّكِ . . . وَ دُمْتِ بإمْتنِاني |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
|
|
|