من خير الكلام


آخر 10 مشاركات
هلا بالجميع (الكاتـب : دغيفل - - الوقت: 20:59 - التاريخ: 14-11-2023)           »          اصعب سؤال (الكاتـب : علي التركي - - الوقت: 14:50 - التاريخ: 26-06-2020)           »          وريثة الغيم (الكاتـب : علي التركي - - الوقت: 10:37 - التاريخ: 21-03-2020)           »          الظِل.......! (الكاتـب : كريم العفيدلي - - الوقت: 23:00 - التاريخ: 26-01-2020)           »          آفـآ وآلله يـآمـجـرآك (الكاتـب : ناعم العنزي - - الوقت: 10:12 - التاريخ: 23-01-2020)           »          ثـقـوب (الكاتـب : عائشة الثبيتي - - الوقت: 10:25 - التاريخ: 17-12-2019)           »          ~{عجباً لك تدللني}~ (الكاتـب : شيخه المرضي - - الوقت: 23:39 - التاريخ: 26-11-2019)           »          تاهت خطاويه (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 08:55 - التاريخ: 14-11-2019)           »          خزامك وشيحك (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 22:43 - التاريخ: 08-11-2019)           »          موسم الصمان (الكاتـب : حمود الصهيبي - - الوقت: 14:58 - التاريخ: 08-11-2019)


 
العودة   شعبيات > > أوزان وأشجان
تحديث هذه الصفحة .. وَ فِتـْنـَة .. !
 
إضافة رد
 
أدوات الموضوع
قديم 20-11-2005, 17:31   #1
نواف الظاهر
كاتب
 

.. وَ فِتـْنـَة .. !

















طِفلْ ..!
وَلَيْسَ كُرْهاً كُرْهَا ... أَوْ تَأَبُّطَ نِسْيَانٍ وَنَفْثُ قُدْرَةٍ
تَعَوّداً فِي وَجْهِ قَدَرْ .. لَمْ يَكُنْ حُزْناً ... أَوْ أَنّهُ الوَفَاءُ لِأَلَمٍ هَرِمْ ..
هِيَ السّمَاءُ .. تُمْطِرْ..!
... وَلَا شَيْءَ أَكْثَرْ !







لَا شَيْءَ مَعِي ..
سِوَى صَمْتُ الّذهُولْ .. والّذِي فَاتَ يَصِلْ ..
تَفَاقَمَ الجَوْرُ فَمَا عُدْتُ أَرَى سِوَى لَائِيَ تُقْبِلْ ..
والعَمَى يُشَيِّعُ الظِّلالَ ظَلامْ ..
الحُضُورُ مَحْضُ رِيبَةْ .. وإِنْتِحَالُ الصّمْتِ يُطْبِقُ .. وَاقِعْ ..
رُغْمَ الأَفْوَاهِ تَتَفَوّهُ تُنَوِّهْ .. وَمَا كَانَ غِيَابا ً: يَغْتَابُهُمْ ..
وَحَقُّ النّطقْ : قَدْ كَانَ جَنِينَ حَنِينٍ لِلَحَظَاتٍ .. وَمَاتْ ..!





لِذَا لَا تَسْأَلِي..!
كَيْفَ يَضِيعُ الدّفِينْ .. لَاتُذَكِّرِينْ .. ومِثْلِي لَا يَمْلُكُ إِلّا أَنْ يَكْبَرْ ..
الأَرْضُ ضَاعَتْ مُنْذُهَا .. وَلَا شَيْءَ يُذْكَرْ ..!
.. هِيَ فَقَطْ تُمْطِرْ !






لَا أُحِبُّهَا .. وَتَسْتَكِينُ فِالسِّنِينْ مُجَرَّدَ عُمُرْ ..
أُنْثَى تَشَبّثََتْ بَيْتاً عَتِيقاً يُقْطَرْ .. خَلْفَ الشّوْقِ والّذِكْرَى وَمَوْتٍ ثَمِينٍ فَقَطَْ ..
حَجَّ لَهُ الآمِنُونَ رُعْباً .. فَشَرّعَتْ دُنْيَا صَدْرِهَا .. مَا بَعْدَ أَكْثَرْ ..!


لَا أَرَاهَا وَحْدَهَا .. وَتَرَانِي كُلَّ الأَطْفَالْ ..
أَوْجَبَ حُسْنُهَا أَنْ يَبْلُغُوا حَدَّ مُسْتَقْبَلٍ حَلَّ الحَالْ ..
أَنْ يَتَهافَتُوا مُسَلِّمِينَ :آمِنِينْ ..
مُروراً : حُضُوراً .. لِثَامِنٍ يَأْتِي قَبْلَهَا قَبْلَ قَلْبِهَا: المَآل ..!

.. هِي نَادِراً تَصْغَرُ تُصْغِرْ .. !
حِينَ لِأَجْلْ وَأَجَلْ أَوْ يَشْتَهُونْ لا يَعْلَمُونْ ..
أَوْ أَتَخَلّفُ مُمّسِكاً غَيْرِيَّ الغِوَايَةَ ..الأَصْغَرْ
لَا أَرْحَلْ ..
لِتَصْبِرَ : بَشَرْ .. وَاحِداً يَكْثُرْ ..
... وَ أَكْثَرْ !





لِذَا لا تَنْدَمِي ..!
وإِنْ كَانْ الحُزْنُ دَاكِناً مَكِينْ .. وَإِنْ تَمَنَّيْتُهَا لِإِثْنِينْ ..!
هِيَ هَالَةُ رَحْمَةٍ تَقْدِرْ .. وَإنْ صَحَّ الخَطَأُ وَكَثُرْ .. هِيَ السّمَاءُ ..
تُمْطِرْ ..!
... وَلَا شَيْءَ أَكْثَرْ !









...ــــ فَصلْ!






مَنْ قَالَ : إِنَّ المَوْتَ عَظِيمٌ لا يَنْتَهِي ..!
كَذَّبَ حَتَّى ... وَتَمُوتُ الأَشْجَارُ وُقُوفاً .. شِبْهُ وَارِفَةْ ..
قِمّةُ عَجْزِي .. أَنْ أَمُوتَ لا يَبْقَى سِوَى ظِلِّي .. وَسُحْقاً لِفِعْلٍ لا فِعْلَ إِلّا آنِفُهْ ..
مَوْتِيَّ السّقُوطُ عَظِيماً لَوْ عَلِمتْ .. حَتَّى الظِّلالْ وَإِنْ تَسْقُطُ "بَعدْ "! .. هِيَ أَعْظَمُ ..
... مُتّ!






إِحْزَنِ حَدَّ الفَرَحْ .. حَدَّ أَنْ تَعْلَمَ أَيَّ القُلوبِ إِنْقَلَبْ ..
حَدَّ أَنْ تَنَامَ وَيِصْحُوَ الحُلمُ الصَّحوْ .. وَيتَنامَى الجَرْحُ جَنَاحاً ..
يَهَبُنَا لَنَا وَنَنّتَهِي نَنّتَمِي إِليْنَا صُبْحاً لا يَنْتَهِي مِنْ عِيدْ ..
مَلَاذُنَا مِدَادُنَا الذّكْرَى وَقُلُوبُنَا التّي لا تَحِيدْ ..
هَكَذَا إِلْتَقِينَا هَكَذَا كُنَّا .. وَنَبْقَى : نَحنْ !
... هَكَذَا أَمُوتُ بِخَيرْ !




وَصلْ ...ـــــ !








... أُحِبُّ !
وَتَنْتَهِي أَنَا وَالكَلِمَاتْ .. مَسَاءَ أَنْ صَارَا تَعَجُّباً لَا يَنْتَهِي وَلَا يَبْدَأُ إِلّا لِتِيهْ ..
السّواقِي تَرُومُ الصّمْتَ قَسْراً تَعُولُ الجُوعْ ..وَكُلِّيَّ أَفْوَاهٌ مِنْ تَمَنِّي يَجْتَاحُهَا بِإِلْجَامٍ اللَا طَوعْ ..
أُرِيدُ وِيَالَيْتَ وَلَوْ .. والإِنْكِسَارُ يُجَدّدُ النّمُوْ .. حَدَّ أَنْ تَبْقَيْ الوُجْهَةْ وأَبْقَى اللَا يَلِيقْ ..
أَرْحَلُ إِلَيْكِ تِبَاعاً وَأَوَّلِيَ التّذَرُّعْ .. بِلا أَيَادٍ تَرْفَعُ مُقَامَ العَمِيقْ .. وَلا قَائِمٍ يُقَوِّمُ العَتِيقْ ..
مِنْ عَتْمَةٍ لِعَتْمَةٍ أُبْصِرُ " فَقَطْ " جَوْرَ الرّيحِ وَالتّشَتّتِ لا أَفِيقْ ..!





يَا أُنْثَى أَعْلَى مِمَّنْ تَعَلّى عَلَى سَبِيلِ المِثَالْ .. وَأَبْهَى مِنْ كُلِّ الّذِي قِيلَ وَسَيُقَالْ ..
وَدَّ الكَلامُ لَوْ نُبِذَ مَنْفِياً بَعْدَكِ الخَطأْ .. وَدَّتْ وَئْداً الأَيَادِي لَوْ لَمْ تَتَجَرَّأْ عَلَى الدّفءْ ..
لَوْ تَكَوَّنْتِ بِهَا وَكَانَتْ آخِرَ المَلامِ الكَلامْ ..أَنْتِ عِمَادُ فِكْرٍ أََوْلَى ذِكْراً مِنَ الذّكْرِ فِي قَلْبِ وَلِيدْ ..
أَوْ أَحَقُّ بِفِطْرَةٍ لا تُغَيّرُ ولا تَبِيدْ .. فَإِمَّا أَنْ تَبْلُغِي بِغَامِرٍ غَايَةَ الطّبعْ أَوْ تَغْلِبِي غَالِبَ التّطَبّعْ ..
فَأُخْلَقُ بِكِ أَوْ حَتَّى أُخْلَقُ لَكْ ..





يَا أَنْثَى جَزَّئَتْ جُزْءَ الرّحْمَةِ الوَحِيدِ الأَخِيرْ .. وَأَبْقَتْ مَاتَبَقّى لِلمُتَبَقّي الكَثِيرِ كَثِيرْ ..
شَاءَ المَطَرُ وَذِي القُرْبَى والأَوْلَى وَمَا أَكْتَفَى وَأَكْتَنّ أَنْ يُيَمِّمَ ِللسّقُوطِ شَبِيهاً فِي مَغَبّةِ سَوْءَةِ سُوءِ الظّنْ ..
شَاءَ الغَائِبُ والغُرْبَةُ واليُتمْ وَالوَفِيُّ الحُزنْ أَنْ يَعْبِرُوا إِلَى سَمَاحِ السّمَاحَةِ بِهِمْ وَلَهُمْ مَنُّ المَنْ ..




يَا أُنْثَى تُقْرأُ الكَافَ فَيقْرأْ الكَفّ .. بِدْءَ التّكْوِينِ بَعْدَ كُنّ ..
سَمِّي الشّمسْ وَأَمْنَحِيهَا للنّورِ و الدّفءْ ..
هَاتِي القَمَرَ بِكَفْ والآخَرَ إِبْنُ بِنَانَكِ الأَبْعَدَ بِكَفْ .. تَوَاضَعِي .. وَأَجْعَلِيهِمَا وُضُوءَ ضَوءِكِ : مُمّكِنَينْ ..
هَادَنَكِ سَادِنَ اللّيْلِ الّذِي سَادَ بِتَوَهّجْ .. مُؤَرّخٌ أَنْتِ فِي تَفَصِيلِ تَفَاصِيلِهْ وَإِنْ أَرْخَى سدُولَهْ ..






...ــــــ فَصلْ آخَرْ أَخِيرْ !



تَبّتْ يَدُ كُلْ .. والشّرَانِقُ الإِبْهَامُ :المَشَانِقْ ..!
كَيْفَ لَا يَنْزَوِي الظِّلْ .. والغَرَيِقُ نَاجٍ كَادَ يُزْوَى مِنَ الطّلْ ..
النّورُ آخِرُ عَنَاوِينِكْ .. حِينَ لَا حَاجَةٍ لِقَلبْ .. وَتَفْنَى عَلّ ..


وَحْدهُ مِنْ رَآى بِقَلبْ .. وَحْدُهُ مِنْ إِنْطَفَأْ .. ثُمَّ أَضَاءَ : يَحْتَرِقْ !
يَكْفِيهِ مِنهُ الحَنِينْ .. والبَاقِيَاتُ الصّالِحَاتُ فِي ذِمَّةِ السّاحِلْ ..





ـــ.../:نِهَايَةْ !


أَوَّلُ الإِنَاثِ دُنْيَا أَشْبَاهْ ..
والآخِرَةُ أَشَدّ ...!

نواف الظاهر غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-11-2005, 15:33   #2
نجـود
الطــربة
 






لَا أُحِبُّهَا .. وَتَسْتَكِينُ فِالسِّنِينْ مُجَرَّدَ عُمُرْ ..
أُنْثَى تَشَبّثََتْ بَيْتاً عَتِيقاً يُقْطَرْ .. خَلْفَ الشّوْقِ والّذِكْرَى وَمَوْتٍ ثَمِينٍ فَقَطَْ ..
حَجَّ لَهُ الآمِنُونَ رُعْباً .. فَشَرّعَتْ دُنْيَا صَدْرِهَا .. مَا بَعْدَ أَكْثَرْ ..!


لَا أَرَاهَا وَحْدَهَا .. وَتَرَانِي كُلَّ الأَطْفَالْ ..
أَوْجَبَ حُسْنُهَا أَنْ يَبْلُغُوا حَدَّ مُسْتَقْبَلٍ حَلَّ الحَالْ ..
أَنْ يَتَهافَتُوا مُسَلِّمِينَ :آمِنِينْ ..
مُروراً : حُضُوراً .. لِثَامِنٍ يَأْتِي قَبْلَهَا قَبْلَ قَلْبِهَا: المَآل ..!



مَنْ قَالَ : إِنَّ المَوْتَ عَظِيمٌ لا يَنْتَهِي ..!
كَذَّبَ حَتَّى ... وَتَمُوتُ الأَشْجَارُ وُقُوفاً .. شِبْهُ وَارِفَةْ ..
قِمّةُ عَجْزِي .. أَنْ أَمُوتَ لا يَبْقَى سِوَى ظِلِّي .. وَسُحْقاً لِفِعْلٍ لا فِعْلَ إِلّا آنِفُهْ ..
مَوْتِيَّ السّقُوطُ عَظِيماً لَوْ عَلِمتْ .. حَتَّى الظِّلالْ وَإِنْ تَسْقُطُ "بَعدْ "! .. هِيَ أَعْظَمُ ..
... مُتّ!



.. صمت وتمعنى لهذه الكلمات..
روعه ترتيبك للفصول


يَا أُنْثَى تُقْرأُ الكَافَ فَيقْرأْ الكَفّ .. بِدْءَ التّكْوِينِ بَعْدَ كُنّ ..
سَمِّي الشّمسْ وَأَمْنَحِيهَا للنّورِ و الدّفءْ ..
هَاتِي القَمَرَ بِكَفْ والآخَرَ إِبْنُ بِنَانَكِ الأَبْعَدَ بِكَفْ .. تَوَاضَعِي .. وَأَجْعَلِيهِمَا وُضُوءَ ضَوءِكِ : مُمّكِنَينْ ..
هَادَنَكِ سَادِنَ اللّيْلِ الّذِي سَادَ بِتَوَهّجْ .. مُؤَرّخٌ أَنْتِ فِي تَفَصِيلِ تَفَاصِيلِهْ وَإِنْ أَرْخَى سدُولَهْ ..



.. هنا اكثر جزء استوقفني.. اغفالك خط الموت والتركيز على خط الحياة بالكف
ومنح قارئة الكف زاويه.... اعجبني جدا تصويرك للكلم..



نواف الظاهر
قلم مدهش وممتع لدرجه عاليه
أعجاااااااااااااااااااااابي

نجـود غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
قديم 22-11-2005, 23:30   #3
عذبـة
نقــ.ــطـة تَنفــّ.ـ.ـس
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ عذبـة
 

رد : .. وَ فِتـْنـَة .. !


,




مَنْ قَالَ : إِنَّ المَوْتَ عَظِيمٌ لا يَنْتَهِي ..!
كَذَّبَ حَتَّى ... وَتَمُوتُ الأَشْجَارُ وُقُوفاً .. شِبْهُ وَارِفَةْ ..
قِمّةُ عَجْزِي .. أَنْ أَمُوتَ لا يَبْقَى سِوَى ظِلِّي .. وَسُحْقاً لِفِعْلٍ لا فِعْلَ إِلّا آنِفُهْ ..
مَوْتِيَّ السّقُوطُ عَظِيماً لَوْ عَلِمتْ .. حَتَّى الظِّلالْ وَإِنْ تَسْقُطُ "بَعدْ "! .. هِيَ أَعْظَمُ ..
... مُتّ!



:: ::



أؤمن تماماً
بهذه الفلسفة..
يقفُ خلفها أسد في
كثيرٍ من الأحيان..!!
لستُ سوى لأمجّدها!



:: ::



إِحْزَنِ حَدَّ الفَرَحْ .. حَدَّ أَنْ تَعْلَمَ أَيَّ القُلوبِ إِنْقَلَبْ ..
حَدَّ أَنْ تَنَامَ وَيِصْحُوَ الحُلمُ الصَّحوْ .. وَيتَنامَى الجَرْحُ جَنَاحاً ..
يَهَبُنَا لَنَا وَنَنّتَهِي نَنّتَمِي إِليْنَا صُبْحاً لا يَنْتَهِي مِنْ عِيدْ ..
مَلَاذُنَا مِدَادُنَا الذّكْرَى وَقُلُوبُنَا التّي لا تَحِيدْ ..
هَكَذَا إِلْتَقِينَا هَكَذَا كُنَّا .. وَنَبْقَى : نَحنْ !
... هَكَذَا أَمُوتُ بِخَيرْ !




بين الموت والموت
خطٌ فاصل .. ملوّن
حيثُ إنّ للفرح مساحةً ليست
ليُغيبها الموت!

"هَكَذَا أَمُوتُ بِخَيرْ "

رسمت ابتسامة كبيرة
على وجهي ..
لأنّي أثقُ بوفاء الذكريات
حينما يغدرُ الواقع..





نوّاف الظاهر





أسبغت عطاءاً .. كتابةً
والأفق بك رحب!

//باقة تحايا

التوقيع:


ماتت على كفّكـ يدي!
وقلبي غسلته بالغياب..
[صدمة
وبرجع أهتدي..
للنّور.. بَعدِك .. يا سراب!



عذبة
عذبـة غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس
إضافة رد


عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1
 

قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML مسموح

الإنتقال السريع