ذات لحظه ربما أنت هنا ..!

بدر العرعري · 13-06-2009, 16:37

بسم الله .. الذي أحبه .

إهداء إلى " Erida " ، إلى .. الأشياء البسيطه .. الدقيقه ، إلى آخر خمس دقائق من الحلم .. ، الوقت الضائع منّا ، الأشياء التي تحدث دونما سبب ، الأسماء .. التي تمرّ .. ولاتعبر .. الصديق .. محمد الرطيان .. القلب .. سطّام مشهور .. إبن المدينه " عاطف " ، " حابس " الماء في مواسير الكلام .. النقطه التي في آخر السطر ، إلى .. كل النساء .. كل الرجال .. بقيّة الإهداءات في الصفحه الأخيره ..!

.

.

ثمة أشياء تختلط وتتحد لـ تكّون وجهك العميق ذات لحظه ، تماما مثلما يوم يكّح الغبار عن فجره ، مثلما حكاية عاريه تغتابها نسوه يحتسن قهوه ، مثلما عاطل يمزّق أوراقه كل ذات تقديم ، مثلما روايه تُكتب ذات عصر . . من قارىء الصباح فلا يُمل نقدها ، مثلما كتاب متسخ يسقط من أعلى الرف دونما سبب ، مثلما شعور فتاة ليل أضاعت مرآتها ، مثلما مركبة عائليه تتعطل في منتصف طريق ٍ ما ، مثلما رجل ٌ عجوز يتناول دواءه متأخرا ً ، مثلما طفلٌ عاري يدحرج كرة في منتصف الشارع وأمه تصرخ خلف الباب ، مثلما سائح ٌ تائه يترصد الماره بسؤال ، مثلما صبيّ مراهق يتسلق الجدار ليسمع مايقوله الجيران ، مثلما رجل ٌ يتحسس مبتسما بطن زوجته المنتفخ ، مثلما سمكه صغيره تترنح في قارب صغير ، مثلما عربي تُنكّس رأسه الخيبه كلما قرأ " نشرة أخبار " ، مثلما مجله فاحشه في غرفة مراهق أزلي يتأملها كل يوم ، مثلما رجل ُ يلهث .. بين يديه جرة شج جنبها في القاع ، مثلما هاتف نقّال بين يديّ عاشقه . . تفتح الخط بنصف ريال ..فتسمع أسمها الأول دون " أحبك " ، مثلما هديه تركت على مقعد غارق في الحديقه تنتظر من يستحقها ، مثلما تنتهي إمبوبة غاز في الظهيره ، مثلما موظف في منتصف شّوال يفتش في التقويم ، مثلما حاج مخالف يحتجز عند نقطة تفتيش ، مثلما إمرأة تتناول سبع " حبات سمراء " كل صباح مع ترتيل صلاة صامته ، مثلما يتسبب جمل سائب في توقف مسيرة شاب على طريق الشمال ، مثلما مريض ٌ يخرج ساخطا بعد أن تسلّم موعد طويل الأجل ، مثلما طبيب ينهي عمله بحالة وفاة ، مثلما إمرأة سمراء تحمل طفل على ظهرها وفوق رأسها " بقشه " ، مثلما الأرق الذي يتأمل الظلام ، مثلما ينتحر المبدعون ، مثلما يتسّع البون بيني وبين ملهمتي ، مثلما نافذة تتنفسها فتاة ٌ تبكي الحنين ، مثلما فراشة ٌ تحترق تحت وهج الضوء ، مثلما صبيّ يكتب ذكرياته على جدار الجيران ، مثلما قط ٌ ينجو هاربا من مجموعة أطفال الحي ، . ................. تماماً ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي . . ! .

أ . هـ

بدر العرعري · 13-06-2009, 16:43

لا اعلم هل هذا هو القسم المناسب لــ هذا النص ..؟

غاده بنت تركي · 13-06-2009, 17:47

تماماً ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي . . ! .

اخي بدر
قيل قديما من المستحيلات
الغول والعنقا والخل الوفي
ثلاثة ليس لهم رابع
لكنني اضيف ان الرابع هو احاسيسنا المفرطة الامل في التمني
والخامس انه من المستحيل ان تتحقق اي من أحلامنا الوردية
على أرض الرفض التي نعيش أجزائها بكل استسلام ..!!!

شيءٌ يُشبه قناعتكَ بغموضكَ الداخلي أمام من يقرأكَ ..!!!

كل هذا يذكرني بالجسر العتيق : كلٌ يعتقد ان خطوته هي الوحيدة ..

لاشيء سوى أن الحرف هنا قيدني
إلى عوالم الجمال والتساؤل ..!!
ولا شيء يشبه جمال حضوركَ إلا حضوركَ
كل الشكرلكَ

الجازي · 13-06-2009, 20:22

وإن كان المعنى في بطن الشاعر ..
يكفي ان تكون كل الأشياء التي استعرتها للتشبيه .. اختلطت واتحدت لـ تكّون كـ كتابتك العميقة ذات لحظه ..
كما يحدث معها وتصبح عادة احياناً لايمكن الأقلاع عنها ..

ومثل مانتمنى ان يبقى فضاء العباره في كل المواسم رهن الهامك وكتاباتك وادمانك لها في كل وقت ..

بدر ..
دمت بـ ألق ..

بدر العرعري · 14-06-2009, 01:27

لا أعلم والله لم التركيز على الجمل الاخيره .. و محاولة ربطها بالنصــ .. لم لاتكون من ضمن الصور ..؟ بل هي كذلك ..

أشكر هذا الحضور ياقلب .. وحضورك جميل ولذيذ .. يدفعني للأمام ..

عنود · 15-06-2009, 01:59

انا امام كاتب رائع يحفزني لمتابعته منذ اول حضور له في فضاء العبارة
سجل اعجابي

نورة العجمي · 15-06-2009, 15:23

مااقرب المسافه .. بين إحاسيسنا ونبضك ...
انضمامك تشريف يابدر
من مثلك نحرص على متابعته ..

بدر العرعري · 25-06-2009, 05:27

الجازي .. اهلا بمرورك .. وإن شاء الله ساكون هنا .. بين قوسين من حبي لكم .

حياة · 25-06-2009, 19:28

،

تماماً ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي . . !
بل تنبأنا بأننا أمام كاتب يتقن التعبير عما يحيط به..

حضور مرتّب لـِ بدر العرعري،
رغمَ ضبابيته، التي لايتقن قراءتها الكثير..

هًنا.. حرف قد يصل لـِ من يهمه الأمر..
أو.. يبقى لـِ " Erida " اليونانية!

دمتَ بـِ خير...

،

منتهى القريش · 26-06-2009, 20:29

(ثمة أشياء) تجلعنا نقف مشدوهين ونفقد القدرة على الكلام .. كهذا المتصفح تماماً ..
بدءا بـ ذات لحظة ربما أنت هنا .. وانتهاءا بـ ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي ..

شكرا للدهشة اللتي أهديت أيها المضئ ..

ود وورد

حنان الغامدي · 27-06-2009, 03:13

بما أني أحد نساء الأرض ... فقد قبلت الإهداء .. ووجدتني في كل أشياءك

>>>>>>> تباً كيف عرفني هذا البدر (يبدو أننا على علاقة ما ...! )

فأنا لا أحتسي القهوة .. لذا لا علاقة لي بالعري اطلاقا ولكن (بخيته) جارة أمي .. و (أمي) يفعلان ...

ولم أمزق أوراقي .. فقد قُبلت عند أول تقديم ........ و لكن أخي الأحب إلى روحي فعلها 7 مراتٍ ... إلى تمزقت جميع النسخ المختوووووووومة (طبق الأصل) !!

ولا أقرأ الروايات صباحاً .. بينما صديقي العنكبوتي ( نحت) صبري وهو ينق نق ــها !

و مرآتي في حقيبتي .. ولكن من أضاعوا مراياهم .. أراهم يوميا بين أنياب سبق و الوئام ... و أحيانا بلوتوث غير طائش ..

ولم تتعطّل مركبتي العائلية ... ولكن لي منها نصيب الحلم أن تتعطل فيني و أنا خلف المقود ......!!
و..
و..
و..
و يا للمصادفة .. !
حتى القط الهارب لا أعرفه ..... ولكنه يسكن معنا في ذات الحي ... !!

أما
الموظف .. في منتصف شوال يفتش في التقويم ................... فأنا لا أعرفه بتاتاً البته
.. و أعتقد أنك أيضا تعرفت عليه في الخارج !! الخارج البعيد !!

.
.
و يتدلى سؤال !! ..

أين أنا .... من أشيائك ؟
؟
؟
سؤال لا يبحث عن إجابة .. تماماً كسؤالك عن ما بأعماقك ..!
.
.

أتعلم يا بدر .. ذكرتني بمجلة ماجد و صفحة ابحث عن فضولي ..
.
.
ويبدو أننا هنا : كلنا فضولي !

دامت تلك الأعماق

حربيه · 03-07-2009, 00:27

كلمات ذات عمق ومعنى

اتمنى لك دوام البهاء

ولك ارقى التحيات

بدر العرعري · 19-09-2009, 06:42

هذا كثير ياعنود .. شكرا والله .

مسفر الدوسري · 19-09-2009, 09:12

هنا .. محاولة المشي بين حرفين (أو أدنى) ..مجازفة قد تنتهي بكسر القلب!
الأكثر دهشة ..أن هذه المجازفة مغرية حد تقييد الخيارات..
...
.....
سأبقى.

بدر العرعري · 23-09-2009, 11:15

تسلمي يانوره .. انا الأسعد .

13-06-2009, 16:37	#1
بدر العرعري كـاتب	ذات لحظه ربما أنت هنا ..! بسم الله .. الذي أحبه . إهداء إلى " Erida " ، إلى .. الأشياء البسيطه .. الدقيقه ، إلى آخر خمس دقائق من الحلم .. ، الوقت الضائع منّا ، الأشياء التي تحدث دونما سبب ، الأسماء .. التي تمرّ .. ولاتعبر .. الصديق .. محمد الرطيان .. القلب .. سطّام مشهور .. إبن المدينه " عاطف " ، " حابس " الماء في مواسير الكلام .. النقطه التي في آخر السطر ، إلى .. كل النساء .. كل الرجال .. بقيّة الإهداءات في الصفحه الأخيره ..! . . ثمة أشياء تختلط وتتحد لـ تكّون وجهك العميق ذات لحظه ، تماما مثلما يوم يكّح الغبار عن فجره ، مثلما حكاية عاريه تغتابها نسوه يحتسن قهوه ، مثلما عاطل يمزّق أوراقه كل ذات تقديم ، مثلما روايه تُكتب ذات عصر . . من قارىء الصباح فلا يُمل نقدها ، مثلما كتاب متسخ يسقط من أعلى الرف دونما سبب ، مثلما شعور فتاة ليل أضاعت مرآتها ، مثلما مركبة عائليه تتعطل في منتصف طريق ٍ ما ، مثلما رجل ٌ عجوز يتناول دواءه متأخرا ً ، مثلما طفلٌ عاري يدحرج كرة في منتصف الشارع وأمه تصرخ خلف الباب ، مثلما سائح ٌ تائه يترصد الماره بسؤال ، مثلما صبيّ مراهق يتسلق الجدار ليسمع مايقوله الجيران ، مثلما رجل ٌ يتحسس مبتسما بطن زوجته المنتفخ ، مثلما سمكه صغيره تترنح في قارب صغير ، مثلما عربي تُنكّس رأسه الخيبه كلما قرأ " نشرة أخبار " ، مثلما مجله فاحشه في غرفة مراهق أزلي يتأملها كل يوم ، مثلما رجل ُ يلهث .. بين يديه جرة شج جنبها في القاع ، مثلما هاتف نقّال بين يديّ عاشقه . . تفتح الخط بنصف ريال ..فتسمع أسمها الأول دون " أحبك " ، مثلما هديه تركت على مقعد غارق في الحديقه تنتظر من يستحقها ، مثلما تنتهي إمبوبة غاز في الظهيره ، مثلما موظف في منتصف شّوال يفتش في التقويم ، مثلما حاج مخالف يحتجز عند نقطة تفتيش ، مثلما إمرأة تتناول سبع " حبات سمراء " كل صباح مع ترتيل صلاة صامته ، مثلما يتسبب جمل سائب في توقف مسيرة شاب على طريق الشمال ، مثلما مريض ٌ يخرج ساخطا بعد أن تسلّم موعد طويل الأجل ، مثلما طبيب ينهي عمله بحالة وفاة ، مثلما إمرأة سمراء تحمل طفل على ظهرها وفوق رأسها " بقشه " ، مثلما الأرق الذي يتأمل الظلام ، مثلما ينتحر المبدعون ، مثلما يتسّع البون بيني وبين ملهمتي ، مثلما نافذة تتنفسها فتاة ٌ تبكي الحنين ، مثلما فراشة ٌ تحترق تحت وهج الضوء ، مثلما صبيّ يكتب ذكرياته على جدار الجيران ، مثلما قط ٌ ينجو هاربا من مجموعة أطفال الحي ، . ................. تماماً ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي . . ! . أ . هـ التوقيع: آه ياطول المسافه .. بين إحساسي وصوتي ...!

13-06-2009, 16:43	#2
بدر العرعري كـاتب	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! لا اعلم هل هذا هو القسم المناسب لــ هذا النص ..؟ التوقيع: آه ياطول المسافه .. بين إحساسي وصوتي ...!

13-06-2009, 17:47	#3
غاده بنت تركي متميزة	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! تماماً ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي . . ! . اخي بدر قيل قديما من المستحيلات الغول والعنقا والخل الوفي ثلاثة ليس لهم رابع لكنني اضيف ان الرابع هو احاسيسنا المفرطة الامل في التمني والخامس انه من المستحيل ان تتحقق اي من أحلامنا الوردية على أرض الرفض التي نعيش أجزائها بكل استسلام ..!!! شيءٌ يُشبه قناعتكَ بغموضكَ الداخلي أمام من يقرأكَ ..!!! كل هذا يذكرني بالجسر العتيق : كلٌ يعتقد ان خطوته هي الوحيدة .. لاشيء سوى أن الحرف هنا قيدني إلى عوالم الجمال والتساؤل ..!! ولا شيء يشبه جمال حضوركَ إلا حضوركَ كل الشكرلكَ التوقيع: .

14-06-2009, 01:27	#5
بدر العرعري كـاتب	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! لا أعلم والله لم التركيز على الجمل الاخيره .. و محاولة ربطها بالنصــ .. لم لاتكون من ضمن الصور ..؟ بل هي كذلك .. أشكر هذا الحضور ياقلب .. وحضورك جميل ولذيذ .. يدفعني للأمام .. التوقيع: آه ياطول المسافه .. بين إحساسي وصوتي ...!

15-06-2009, 01:59	#6
عنود بقـايا حُلـم	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! انا امام كاتب رائع يحفزني لمتابعته منذ اول حضور له في فضاء العبارة سجل اعجابي التوقيع: عن أبي هريرة ( ما من صدقة أحب إلى اللَّه من قول الحق ) أخرجه البيهقي وإليه يشير قوله تعالى يَأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأَقْرَبِينَ سورة النساء آية 135 .

13-06-2009, 20:22	#4
الجازي	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! وإن كان المعنى في بطن الشاعر .. يكفي ان تكون كل الأشياء التي استعرتها للتشبيه .. اختلطت واتحدت لـ تكّون كـ كتابتك العميقة ذات لحظه .. كما يحدث معها وتصبح عادة احياناً لايمكن الأقلاع عنها .. ومثل مانتمنى ان يبقى فضاء العباره في كل المواسم رهن الهامك وكتاباتك وادمانك لها في كل وقت .. بدر .. دمت بـ ألق .. التوقيع: صدر حديثا ل الجميلة المبدعة نوف محمد الثنيان الشاعرة والقاصة http://eqla3.net/book/hakaya.html

15-06-2009, 15:23	#7
نورة العجمي شـــاعرة	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! مااقرب المسافه .. بين إحاسيسنا ونبضك ... انضمامك تشريف يابدر من مثلك نحرص على متابعته .. التوقيع: https://www.instagram.com/p/_VLOGDoF...en-by=noouf_mt انستجرام كاتبتنا نوف الثنيان (@noouf_mt) • Instagram photos and videos noouf_mt نوف الثنيان قاصّة / كاتبة ..الكتابة سفر الذات منها إليها لايرافقها إلاّ من يؤمن بها ويُدرك أن للنبض-هُنا-حُبّا وغصوناً تعرّش سلاما www.twitter.com/Noouf_M

25-06-2009, 05:27	#8
بدر العرعري كـاتب	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! الجازي .. اهلا بمرورك .. وإن شاء الله ساكون هنا .. بين قوسين من حبي لكم . التوقيع: آه ياطول المسافه .. بين إحساسي وصوتي ...!

25-06-2009, 19:28	#9
حياة كاتبة	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! ، تماماً ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي . . ! بل تنبأنا بأننا أمام كاتب يتقن التعبير عما يحيط به.. حضور مرتّب لـِ بدر العرعري، رغمَ ضبابيته، التي لايتقن قراءتها الكثير.. هًنا.. حرف قد يصل لـِ من يهمه الأمر.. أو.. يبقى لـِ " Erida " اليونانية! دمتَ بـِ خير... ، التوقيع:

26-06-2009, 20:29	#10
منتهى القريش شاعـرة	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! (ثمة أشياء) تجلعنا نقف مشدوهين ونفقد القدرة على الكلام .. كهذا المتصفح تماماً .. بدءا بـ ذات لحظة ربما أنت هنا .. وانتهاءا بـ ذات اللحظه التي أكتب فيها الآن ولم يتنبأ أحد ُ بأعماقي .. شكرا للدهشة اللتي أهديت أيها المضئ .. ود وورد التوقيع:

27-06-2009, 03:13	#11
حنان الغامدي غرووووب الساهر	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! بما أني أحد نساء الأرض ... فقد قبلت الإهداء .. ووجدتني في كل أشياءك >>>>>>> تباً كيف عرفني هذا البدر (يبدو أننا على علاقة ما ...! ) فأنا لا أحتسي القهوة .. لذا لا علاقة لي بالعري اطلاقا ولكن (بخيته) جارة أمي .. و (أمي) يفعلان ... ولم أمزق أوراقي .. فقد قُبلت عند أول تقديم ........ و لكن أخي الأحب إلى روحي فعلها 7 مراتٍ ... إلى تمزقت جميع النسخ المختوووووووومة (طبق الأصل) !! ولا أقرأ الروايات صباحاً .. بينما صديقي العنكبوتي ( نحت) صبري وهو ينق نق ــها ! و مرآتي في حقيبتي .. ولكن من أضاعوا مراياهم .. أراهم يوميا بين أنياب سبق و الوئام ... و أحيانا بلوتوث غير طائش .. ولم تتعطّل مركبتي العائلية ... ولكن لي منها نصيب الحلم أن تتعطل فيني و أنا خلف المقود ......!! و.. و.. و.. و يا للمصادفة .. ! حتى القط الهارب لا أعرفه ..... ولكنه يسكن معنا في ذات الحي ... !! أما الموظف .. في منتصف شوال يفتش في التقويم ................... فأنا لا أعرفه بتاتاً البته .. و أعتقد أنك أيضا تعرفت عليه في الخارج !! الخارج البعيد !! . . و يتدلى سؤال !! .. أين أنا .... من أشيائك ؟ ؟ ؟ سؤال لا يبحث عن إجابة .. تماماً كسؤالك عن ما بأعماقك ..! . . أتعلم يا بدر .. ذكرتني بمجلة ماجد و صفحة ابحث عن فضولي .. . . ويبدو أننا هنا : كلنا فضولي ! دامت تلك الأعماق التوقيع:

03-07-2009, 00:27	#12
حربيه ينتظر التفعيل	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! كلمات ذات عمق ومعنى اتمنى لك دوام البهاء ولك ارقى التحيات

19-09-2009, 06:42	#13
بدر العرعري كـاتب	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! هذا كثير ياعنود .. شكرا والله . التوقيع: آه ياطول المسافه .. بين إحساسي وصوتي ...!

19-09-2009, 09:12	#14
مسفر الدوسري شـــاعر وصحفي	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! هنا .. محاولة المشي بين حرفين (أو أدنى) ..مجازفة قد تنتهي بكسر القلب! الأكثر دهشة ..أن هذه المجازفة مغرية حد تقييد الخيارات.. ... ..... سأبقى.

23-09-2009, 11:15	#15
بدر العرعري كـاتب	رد : ذات لحظه ربما أنت هنا ..! تسلمي يانوره .. انا الأسعد . التوقيع: آه ياطول المسافه .. بين إحساسي وصوتي ...!

عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1