[ريما العلي]

" قَدْ جَاءَكُم‌ مِّنَ اللَهِ نُور "

وكان المطر يطلب ودّ الشمس ..
حين جاءت نور !

كانت الأنثى مراعي ! لما كان بلا : خيول !
وصارت الحزن / المنافي / صارت الصبر الجميل !

هي الشعر، حين انتصر للأنثى ..
والأنثى، حين لاذت بالشعر !

بعضنا راح روحات الحمام
وبعضنا جـا / ولكن مـا فرق !
[ عظــّـم الصمت اجرك يا الكلام
واحسن الله عزى سطر الورق ]

ولأنّ حضورها يشكّل فارقاً كبيراً في ميزان الشعر ..
ولأنّها حين تكتب لا تشبه إلا الصدق .. ولايشبهها إلا الأدب !
سـ أحتفي فيها على طريقتي، كـ مناسبة فرحٍ تخصّني بالدرجة الأولى ..
و لشعبيات أن تدعو الأحبّة كـ مأدبة أدبيةٍ، تخصّ الذائقة بالحقّ الأولَى !


منذ :

طيري وأنا ما لي جناحات وأطير !
روحي وأنا بجلس على الغصن وحدي
بعض الخطايا مالها عذر تبرير !
ذنبك نبت لك ريش وأنا - بجلدي -!

وحتّى :

لكن ورب الـتعب / [ واقراص نوم ٍ بديل]
ووجيه ناس ٍ تمر وكنــّها ما تمر
اني بخير وتطمــّن ما جزع من قليل
قلبي على كثر ناسه ما لقى له صدر

وأنا وربّ الحرف وفتنة البيان يا نور ..
لا أستطيع الانفلات من حرفك ،
ولا أبحث عن ذلك !

مره!
والنوايا .. دُور ..
وصبحٍ شقشق الظلمه .. وريشٍ فالعلالي طيور !
وفيروز الشرايط : مدرسه !
واسماعنا .. طابور ..
وكنت ! الفال ! والقهوه ! وصحن فطور ..
وحبيتك .. كذا مثل الرغيف اللي تلعثم ... داخل التنور ..

عرفت من أين أبدأ بك ياصديقه ،
فـ دلّيني أين أنتهي ؟!

ثمه ما ياخذ سكون الباب لـ التلويح !
غير الريح !

الباب صد ورد
الباب وارب وارتجف
الباب يفهم لعبة التمويه
وقع الخُطا لما انحرف

احد ٍ خرج
واحد ٍ دلف

ثمه غربه تسكن الأعتاب
ثمه شئ ٍ و[ أختلف ] !

هنا ..
الباب مشرع للمتعة مع اندلاق الضوء ...

[عبدالله]

قلبي على كثر ناسه ما لقى له صدر


شمعه على الرف (مشبوبة) ..
والنور يا دوب .. يا دوبه ..
وأنا على الكرسي الهزّاز
أتابع النور وأسلوبه


الشعر نور
و نور هي الشعر ,,,, شاعره ورسامة تستحق المتابعه

شكرا ريما ،
__________________

[نورة العجمي]

شكرا لوجه الخير ريما العلي
بشرى رائعه حملتها لنا
جاء النور ليعم شعبيات رسم وشعر وكتابه
ياهلا وسهلا
انتظر هطولها على احر من الشوق
شكرا لكما

[نوف الثنيان]

أن تنضم نور سالم لـ مواسم شعبيات فـذلك أشبه بالمطر ..
بكِ نكون أجمل يا صديقه ..
لكِ حبي كله و امتناني لـ تواجدك ..
فإن لم يفي فـ لكِ القلب ..

ريما العلي ..
ما أكرم قلبك ..
أقلامنا تتعثر بـ ورودك ..

مودتي ..

[سعيد المري]

بعضنا راح روحات الحمام
وبعضنا جـا / ولكن مـا فرق !
[ عظــّـم الصمت اجرك يا الكلام
واحسن الله عزى سطر الورق ]


ريما العلي

شكراً لهكذا بشرى ..

نور سالم

نورتي سماء شعبيات .. وننتظر إبداعاتك

[الجازي]

كيف لنا أن نغيب والنور يحاصرنا من كل جانب .. ؟

حين يلوّح النور ليبدي رغبته في الشروق ..
حتماً سـ نسجل حضور ونكون بالقرب لـ ننعم بدفئه ..


بإنتظار أريج حروفك ِالفوّاحة ..
الرائعة ريما العلي ..
لاحرمنا الله منكِ ..

[وليد اللهيب]

وأن الوفا ثالث أثنين : العهد والجميـل وأني برغم التعب بسمه تعانـق ضجـر ماكان اهز الراس في كل تفكيــر ولا كنت امد الرجل فـ/ـ لحاف قدي ولا كنت اعوز القرش / واتسلف الغير والعن بلادي / واشتم اصلي / وجدي شمعة على الرف مشبوبه والنور : يا دوب يا دوبه وأنا على الكرسي الهزّاز اتابع النور واسلوبه فجأه ! طفت شمعتي والنور !! الظاهر أنـّه لبس ثوبه. طير طيرين والثالث حطوا على الغصن هذاك طير طيرين والثالث طاروا من هذا لـ ذاك طير طيرين والثالث رماهم الصيـّاد بـ شباك شد الوجع في‎ ‎الوتر شدة لآخر ذقن مطحـون يا صاحبي واتشـّـكل اثنى عفن بعض الخطايا مالها عذر تبرير ذنبك نبت لك ريش وأنا بجلدي ارسم خُطى / اشطب مسافات / وأسير حدي تظل الأرض و الأرض حدي تدري لو اني طير وش كان بـ/ـ يصير؟ كان الدروب اللي تودي ؟ تودي.... من يعطي الباب : مخرج ! من يدحرج هالشبابيك ! من يعطي لـ شمّـاعتي : رجلين الثياب : أقدام السقف : جنحان الجدران : إيدين ! على جدران [ غرفة بنت ] : حزن البشر ينبت : ويتشجّر ويتشجّر ويتشجّر : الين ما يخنق الإسمنت. الباب صد ورد الباب وارب وارتجف الباب يفهم لعبة التمويه وقع الخُطا لما انحرف احد ٍ خرج واحد ٍ دلف هذه هي نــور.. لاتكتب سوى النور نورتِ واسعدتِ وابهجتِ القلوب ريما العلي شكرا لقلبكِ

[نور سالم]

السلام < يعبـر فـ البدء

1- سعيدة لإنني القى كل هذه الحفاوة والكرم ، هذا أمر غير مستغرب على هذا المكان ، حيث يعج البياض والجمال والأخوّة.

2- اشكر كل من حرص على حضوري هُنا ، وكل من عمل على تسجيلي بسرعة الضوء ، لـ أحاول أن اشاطركم بعضا ً منكم.

3- ريما العلي < ذكرت سابقا ً : أنني اشعر حينما اقرأ لها - ومنها هذا التقديم المتجاوز - أن حرفي من ذوي الإحتياجات الخاصة ، وحتما ً سأحتاج لـ عُكازتين من الهمـّـة ، لـ أفي بعضا ً من طُهر ٍ سكبته هُنا.

4- سأعود لكم < فردا ً فردا ً ، وردا ً وردا ً لا ردا ً ، شكرا ً من قلب انحنى مبتسما ً وخِجلا ً.

أختكم / نور سالم

[مزون المحمد]

تقاسم الإبداع هنا سيمفونية ذات عزف منفرد
بدءاً من التقديم الذي أبهرنا بروعته ومروراً بجرعة النزف المسكونة بالجمال
حرف مختلف وقبساً من نور هنا .. للضياء كلمة ، تاهت وقد وجدناها في هذا المتصفح
ريما .. شكراً لقلبك
نور .. شُـكر يُـشرق بك

[ثامر الشعيفان]

نور السالم . .
قلمٌ أقرأ له من حيث لا يعلم ، في كل نوبة شعرٍ تنتابني ، أقرأ له في اختيارات المحبين ومتذوقي الشعر.
شاعرةٌ نفتح لقدومها " شبابيك المحبّة "

ريما العلي . .
شكراً لك على هذه الأخبار السارّة
وشكراً لك عليك

[بـندر العبدالكريم]

نور المساري نور الأدب والسمو : لأن الله يحبها ، حببنا فيها دون أن نعرفها وتعرفنا قرأناها كثيرا " حرف / لون " فكانت في كل مرّه تجدد فينا الشعر والجمال وتستحث الـ " ذائقة " إقتفاء " المطر " ريما العلي لغة الماء الحضور الـ " فجأه " , والحرف الـ " دهشه " حين احتفالية الـ ماء بـ النور تتوجت الــ مواسم بـ " قوس فرح " من القلب : أهلا , وشكرا

[نور سالم]

<<<<< ذات نعت صادق ومُنزّه ، قلنا ريما العلي < كاتبة لا يُكررها القدر > ، وما دام القدر قد جاد لي منكِ بـ ( صفحتين ) كلتيهما دون معرفة مُسبقة بيننا - وكانت هذه ِ المحملة بالدهشة إحداهن - فلي أن أحتفي طويلا ً بك ، وبما رُزق به ِ حرفي معك من حظ الدهشتين.

ولعلني بصدد استعارتك منك ، لإُعيدك لك ، ليس من باب رد الجميل بـ الجميل ، بل من باب رد الجمال بـ الأجمل منه ، فـ نور سالم هُنا خجلة ومرتبكة ، هي تحديدا ً تقف ما بين قبلك وبعدك ، وتردد :


* قََبلكـ :
كـ الأقدارِ البخيلة ،
انتظرُ الفرحَ ........................

/

* أمّا بعدكـ :
كـ المفاجئاتِ الجميلة ،
تأتي من حيث لا انتظرُ ...
....................... فـ تُضيءْ !

هذه ِ أنت ِ وليكن الإحتفاء بك اولا ً ، ومن ثم تأتي الحكايات الأخرى ومنها " حكايتي التي رُحتي تُلبسينها الحُلي والحُلل " ، وحقيقة : فقط لإنها خرجت من بين شفتي حبرك < اصبحت ذات إغراء وإغواء مُختلف.

* لـريما العلي.

[نور سالم]

الفتوغرافي ، << مُحاكي الطبيعة ، عبدالله الشهري

أمتن لـحضورك ، هو مُختلف ومُتجاوز مهما كان بسيطا ً ، وفي إشارتك الى جزئيّـة الفن التشكيلي ، سـأشير وبأهميّـة الى أن " التصوير الضوئي " هو آخر الفنون ، وأحدثها بل ( اصدقها ) على الإطلاق ، بصفته أتى بعد مجمل انواع التشكيل بفارق زمني كبير ، ولهذا ، سأعتبر أن هناك فارقا ً إبداعيا ً كبيرا ً بين ما تملكه ، وما أتيت هُنا للإشادة به.

احاول فقط أن اقول شكرا ً بُسبل تليق بـ ضوء تفانينك ، وبصفتي من أشد المُعجبين بـ عدستك ( الخليجيّة ) المُتفرّدة.

[نور سالم]

>> الحاتميـّة الحرف : نوره العجمي

ربما ليس عليّ هُنا الا ّ أن أحني جهد الحرف وجبينه لحضورك الحاتميّ الأخويّ ، واقول شكرا ً أُخرى و أحرُ من القلب ، لكن ذلك لن يمنعني من أن أنتهز الصناديق المفتوحة هذه ، لـ أعترف لكِ بإن " الشعر يفخر بكل قلم أنثوي قويّ مُتمكن وذو مبدأ " ، وقلمك أحدى هذه الأقلام ، التي حريٌ بنا أن نُشيد به ونُعزز من تواجده ، وربما شاء القدر أن تُفتح بيننا هذه النافذة الصغيرة ، ليصلك إعجابي على سطر وصلته ريما بيننا ، وكم أمتن لها صانعة الجسور الروحيّـة.

[نور سالم]

<< النجـديـّـة

برأيي لو كان قلبك ُ وطن ، لهاجرنا جميعا ً إليه.
أن تغمريني بكل هذه الحفاوة ، فذلك لإن قلبك أرض خضراء ، لا تُنبت سوى فاكهة الحب والخير والنقاء.

شكرا ً من القلب لا تفي نبلك سيدتي .