15-04-2006, 03:08 | #1 |
أديـب و شــاعــر
|
إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
لائِذٌ بحُلْم! جَاثٍ إلى هِبَاتٍ تُحَاذِي نُبُوْءَةَ الغَيْم؛ مُنْكَبٌّ عَلى أصْدَاءِ عَزْفٍ تُهَذِّبُ ثَرْثَرَةَ الوَقْتِ؛ أسْتَقْرِىءُ نَبْضَاتَ شَفَةِ لَهْفَةٍ ذَا دُنُوّ.. مُذْ ذَاكَ غَدَوْتُ أقْفُو مَا يَمُتُّ إلى الحُلْمِ بِبَعْضِ صِلَةٍ، وَبِمَا يَدّعِي شَيْئَاً منْ قُرْبٍ، وَبِمَا يَكَادُ يُشْبِهُ نَبرَاتٍ تَتَقَافَزُ في الأمَامِ البَهيّ. أنَا، يا سَيّدَةَ الحُلْمِ، يا سَيّدَةَ الوَقْتِ، يا سَيّدَةَ الذَاكِرَةِ وَقَوَافِلَ الأمْنِيَاتِ البَاقِيَاتِ؛ مَا عُدْتُ أُجِيْدُ غَيْرَ تَهْجِئَةَ حُلْمٍ أشْرَعْتِ بِهِ سَمَاوَاتِ الضّوْءِ قُبَالَةَ شُرُوْدٍ كُنْتُ أسْكُنُ إليْهِ، ألتَمّ فِيْهِ، أحَادِثُهُ، وأتَسَمَّى بِاسْمِه. أنَا مَحْضُ حُلْمٍ، حَبِيْبَةَ الفُؤَادِ؛ مَحْضُ حُلْمٍ، وَرَبُّ السّمَاءِ؛ مَحْضُ حُلْمٍ، وَرَبُّ الأزْمِنَةِ، الأفْلاكِ، الأمْكِنَةِ، وَارْتِمَاءَنَا إلى مَسَارَاتِ بَعْضٍ، إلا قَليْلاً! مَحْضُ حُلْمٍ وَمَشِيْئَةُ دُنُوٍّ، وَرَبُّ الأكْوَان. حتى ذَاكَ؛ مَا أنَا إلا مَا يَكوْنُ عَليْهِ الانْتِظَار؛ المَكَانُ فَيءُ شَجَرَةٍ لا يُطِيْقُ مُكُوْثِي، يَتَحَيّنُ أوَانَ خَلاصِهِ مِنْ كَدَرِ تَرَقُّبِي، مِنْ تَحَفّزِ جُلُوسِي، مِنْ هَدِيْرِ غَفْوَتي، ورَعْدَةِ نُهُوْضِي.. والسّاعَاتُ أجْرَاسٌ تَتَرَقّبُ شُرُوْقَ نَهَارٍ هَمَسْتُ لَهَا بِلَوْنِ شَفَقِهْ. ما أنَا إلا مَا سَيَحْظى بِهِبَاتِ لِقَاءٍ ألتَمِسُ إيْمَاءَتَهْ؛ ما أنَا إلا مَا سَيَحيْكُهُ مِغْزَلُ تَوَاصُلٍ أسْلَمْتُهُ مِزَقِي؛ ما أنَا إلا مَا سَيَنْبُتُ في نِثَارِ جَسَدٍ مَاثِلٍ إلى ألَقِ حُلْمٍ يَرْتَدِي، وَهَلَةً خَارِقَةً، جُبّةَ اليَقِيْن. في غِمَارِ الحُلْمِ، صَوْبَ فَاتِحَةِ الإفَاقَةِ، أَلْبُثُ، بِكَامِلِ نَزَقِي، بَيْنَ قَوْسَيْ عَوْسَجةٍ ودِفْلَى؛ أُحْكِمُ وِثَاقَ سِيْرََتِي بِدُعَاءٍ مَا خَذَلَ وَهَنِي وأمْتَطِي هَوَجَ رِيْحٍ لاهِثَةٍ، عَابِثَةٍ، تلْوِي، أوْ لا تلْوِي عَلَى شَيءْ! ألوْذُ بِقَصِيْدَةِ الهَمْسِ فَتَحْفَلُ أقْبيَةُ الفَقْدِ بِتَرْنِيْمَةِ بَحَّةٍ تُمَوْسِقُ رَدْهَاتِ الرّوْح.. هَا أنَا، يا قِبْلَةَ التَوْقِ، أشَاطِرُ لُهَاثَ دَوَاخِلكِ أَرَائَكَ صَبْرٍ ومَوَائِدَ جَلَدٍ؛ أقَاسِمُ أوْقَاتَكِ تَلَكُّؤَ شَفَةِ البَوْحِ؛ أُعَتِّقُ خَدَرَ الآهَةِ بِنَشْوَةِ احْتِسَاءِ نَخْبَ رُسُوِّ طَوْدِ التِّيْهِ؛ أُخَضِّبُ جَهَامَةَ أسْيِجَةِ المَعْبَرِ بِوَمْضِ شُرُوْقٍ وَشَى الحُلْمُ بِهِ؛ أُغْوِي غَفْوَةَ فَرَاشَاتِ النَّجْوَى بِهَبُوْبِ أغْنِيَاتٍ عَبِقٍ بِالنّرْجِس. هَا أنَا، يا سِرْبَ بَهْجَةٍ يَتَلَقَّفُ الغَد؛ يا رَفيِْفَ الصِّدْقِ السّابِحَ في عِطْرِ الرُّوْحِ؛ يا عَقِيْقَ جِيْدِ الصِّلَةِ السَّامِقِ مِثْلَ نَخِيْلٍ، مِثْلَ صَهِيْلٍ، مِثْلَ بُرُوْقٍ حُبْلَى، أوْ مِثْلَ حِدَاءٍ أَصِيْلْ؛ هَا أنَا، أتَشَبّثُ بِرِبَاطِ طُهْرِكِ، أتَدَثَّرُ صَخَبَ ظَهِيْرَتَكِ، أنَادِمُ يَقْظَةَ مَسَاءَاتِكِ، أهَدْهِدُ نَعْسَةَ فَجْرَكِ، أصْطَلِي بِاحْتِدَامِ جَمْرَاتِ الشَّغَفِ، ألْثُمُ غُرَّةَ التَّفَاؤُلِ، وأبْتَغِي أنْ يَفِينِي الوَقْت. _________________ (الرياض، أغسطس 2004) اخر تعديل كان بواسطة » عبدالرحمن السعد في يوم » 15-04-2006 عند الساعة » 03:39. |
15-04-2006, 03:11 | #2 |
أديـب و شــاعــر
|
إبتغاءُ هُطُوْل
أنَا مَحْضُ حُلْمٍ، لا يَنِيْ يَدْنُو، وَيَثْمَل في الدُّنُوّ. آخِرُ مَرّةٍ، كُنْتُ في ذُرَى سَطوَةِ الحُلمِ، ثُمّ امْتَزَجَتْ رُوْحِيَ بِخَفْقِ جَوْفِهِ وَامْتَزَجَ بِلُهَاثِي. آخِرُ مَرّةٍ، كانَ مُرْتَمِيَاً إليْكِ، يَهْذِي، وَيَقْتُلُهُ البَرْد. تُلَمْلِمِيْنَهُ، تَحْتَضِنِيْنَ تَعَبَهُ، وَتَبْكِيْنَ صَبْرَه. دُمُوْعُكِ دَافِئَةٌ وَخَالِقَةٌ للرّوْح. غَادَرْتِ الحُلمَ؛ مَضَيْت ِإلى البَعِيْدِ وعُدْتِ إليْهِ بِكوْبِ قَهْوَةٍ كانَ يَتَرَنّمُ بِرَائِحَتِهِ ذَاتَ غَفْلَةٍ فَأفَاقَ؛ ارْتَشَفَ القَهْوَةَ، وَفِيْمَا بَينَ الشُرُوْدِ والإفَاقةَِ، ارْتَشَفَ الوَرْدَ، فَـ..ثَمِلْ! أسْنَدْتِ تَعَبَهُ إلى نَبْضِكِ، واحْتَفَى بِرُوْحِهِ صَدْرُ مَلاكٍ رَحِبْ. دَاهَمَهُ الشّعْرُ إذْ وَخَزْتِهِ بهَمْسَةِ أمْسٍ مُوْغِلَةٍ في الصّدْقِ، فَزّ إذْ هَطَلَ نَزُّ وَرْدِكِ في مَوَاسِمِ جَدْبِهِ، وَ. ...................................... ذَوَى . . . تَعَالي خُوذِي أنفَاسِي ،، نعمْ، أدري، أنا قاسي ولكنْ، نبضي احْسَاسي ،، وهو يخطي وأنا أخطي، وحَقّكْ يا بَعَدْ هالحِلْمْ تَرَا، والله على راسي. ،، تعالي ياهلي وناسي تعالي، رممي عمري أو ابنيني جسَدْ واحساس من راسي إلى ساسي.. (الرياض، أغسطس 2004) |
15-04-2006, 03:27 | #3 |
أديـب و شــاعــر
|
إبتغاءُ دفء
حَبِيْبَةُ حُلْمِيَ الأوّلَ، أبُوْحُ لكِِ، أَرْمِي إليْكِ بِنَزّ اللحْظَةِ، وَتَدَاعِيَاتِ الحيْنِ المحْتَشِدِ في الدَّوَاخِلِ، ولا أعِيْ ما سَيَبْلُغَكِ مِنْهَا! الْتَهِمِيْ البَوْحَ بِرِفْق، احْتَسِي مَعَهُ زَفِيْرَ رُوْحِي الـ تَعْشَقُ ما يَنْتَمِي إليْكِ. ....................................أنْتِ في الحُلْمِ هُنَاكَ، في مَكَانِكِ ذَاتَه، جَمِيْلَةٌ كمَا أَعْرِفُ، نَدِيّةٌ كمَا أَعِي وبَعِيْدَةٌ كمَا لم تكوْنِي. وأنَا لَسْتُ إلا بَعْضَ خَاطِرٍ يَعْبُر، تشَائيْنَ أنْ يَدْنُو وأشَاءُ أنْ تَنْأي بِفَرَاشِكِ عنْ لَهَبِيْ، صَخَبي، وجَذْوَة جُنُوْنٍ لا تَخْبُو؛ فـ ابْتَعَدْت. عِنْدَ مُنْحَنَى النّافِذَةِ، كُنْتُ أغْرَقُ في الحُزْنِ وأرِيْدُ أنْ أرْتَمِي إلى الرّصِيْفِ كُتْلَةً وَاحِدَةً لأغَادِرَ مَرْمَى نَصْلِكِ. لمَحْتُ وَهْجَ قَلَمَكِ، كُنْتِ، حَبِيْبَةَ الوَقْتِ تَسْأليْنَنَي أنْ أرْسُمَ وَجْهَكِ في الظلمَة! (يالجُنُوْنكِ الشّهِي!). عُدْتُ، بهُدُوْء. كُنْتُ هَادِئاً كمَا لم أكنْ، وكنْتِ نَائَمَةً كَمَلاكْ. لَكنّمَا كُنْتُ أرْعُدُ، وكانَ الطّقْسُ بارِدَاً، والمكانُ يَغْرَقُ في الصّمْتِ والسّحْر. مَدَدْتُ يَدِي؛ القَلَمُ يَتَوَهّجُ ويَلثُمُ وَمْضَ لهْفَتي. تَتَمَلمَلِيْن. دَسَسْتُ يَدِي دوْنَ أطرَافِ حُلمَكِ، فَقَبَضَتْ سَاعِدِي، ثُمّ شَدّتْنِي كلّي وَهَوَتْ بجَفَافِيَ في مَناَبِتِ الرّؤى؛ فَغَدَوْتُ حُلْمَاً مُحْتَسَىً ومَلُوْك. احْتَوَانِي الدّفْءُ ثُمّ ضِعْتُ في الحَرِيْقِ، وفي عَبَقِ الوَرْد، وَنَبَتَ جَسَدِي كلهُ في ظُلْمَةٍ أرَدْتِ. بَعَدْ كِلْ شَيْ بَعَدْ نَزّ السنين اللي مضَتْ واللي تبي تمْشِيْ بَعَدْ ناري بَعَدْ كل اللي فالطاري تعالي، اعْتِلِي عَرْشِي. ،، ولو أظْلَمْ عَليكِي الدربْ إحْكِي لي، أضَوّي لِكْ أصيرْ أقربْ لك من القربْ أحِطكْ في العيونْ احْسَاسْ وأشب للحظتكْ رِمْشِي.. (الرياض، أغسطس 2004) |
15-04-2006, 13:49 | #4 |
قبلةً على جبين الـ مطر
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
... يا ااااااااااااا ه يا سيدي لكم أرهقني عرفك طقوسها مشابهة بـ الفجر مليئة بالدفء بالحب بالشيء اللامرئي .. نتوء / في دهشة |
15-04-2006, 16:31 | #5 |
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
. يا سَيّدَةَ الحُلْمِ، يا سَيّدَةَ الوَقْتِ، يا سَيّدَةَ الذَاكِرَةِ وَقَوَافِلَ الأمْنِيَاتِ البَاقِيَاتِ؛ مَا عُدْتُ أُجِيْدُ غَيْرَ تَهْجِئَةَ حُلْمٍ أشْرَعْتِ بِهِ سَمَاوَاتِ الضّوْءِ قُبَالَةَ شُرُوْدٍ كُنْتُ أسْكُنُ إليْهِ، ألتَمّ فِيْهِ، أحَادِثُهُ، وأتَسَمَّى بِاسْمِه. كُنْتُ في ذُرَى سَطوَةِ الحُلمِ، ثُمّ امْتَزَجَتْ رُوْحِيَ بِخَفْقِ جَوْفِهِ وَامْتَزَجَ بِلُهَاثِي. آخِرُ مَرّةٍ تَعَالي خُوذِي أنفَاسِي ،، نعمْ، أدري، أنا قاسي ولكنْ، نبضي احْسَاسي ،، وهو يخطي وأنا أخطي، وحَقّكْ يا بَعَدْ هالحِلْمْ تَرَا، والله على راسي. ،، تعالي ياهلي وناسي تعالي، رممي عمري أو ابنيني جسَدْ واحساس من راسي إلى ساسي.. الْتَهِمِيْ البَوْحَ بِرِفْق، احْتَسِي مَعَهُ زَفِيْرَ رُوْحِي الـ تَعْشَقُ ما يَنْتَمِي إليْكِ بَعَدْ كِلْ شَيْ بَعَدْ نَزّ السنين اللي مضَتْ واللي تبي تمْشِيْ بَعَدْ ناري بَعَدْ كل اللي فالطاري تعالي، اعْتِلِي عَرْشِي. ،، ولو أظْلَمْ عَليكِي الدربْ إحْكِي لي، أضَوّي لِكْ أصيرْ أقربْ لك من القربْ أحِطكْ في العيونْ احْسَاسْ وأشب للحظتكْ رِمْشِي.. عبدالرحمن السعد .. لمحات من النص لا يمكن تجاهلها .. ينبغي الترصّد والتعمّق لـ هذا الجمال والسحر بعين ثاقبة إمتداد في فضاء اللغة والتعبير تملىء مواسم دهشة ادام الله قلمك بـ مثل هذه الدهشة .. / السحر .. . |
15-04-2006, 21:20 | #6 |
شـــاعرة
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
نعمْ، أدري، أنا قاسي ولكنْ، نبضي احْسَاسي ،، وهو يخطي وأنا أخطي، وحَقّكْ يا بَعَدْ هالحِلْمْ تَرَا، والله على راسي. ،، تعالي ياهلي وناسي تعالي، رممي عمري أو ابنيني جسَدْ واحساس من راسي إلى ساسي.. عزف منفرد تشكيلات شعريه تنبض بالتميز وهذا ليس غريب عن شاعر يجيد الالتقاط بدهشه تحية لهكذا إبداع |
16-04-2006, 13:39 | #7 |
وريث الرمل / شــاعــر وأديب
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
ويتواصل الضوء .. لنقف هنا دائما على مفرق انتظار مع لغة ..تجمع الفصيح بالمحكي .. تماما كما تجمع الزرقة البحر بالسماء .. ياصديقي الأحب ... من هناك في مكان آخر حتى بلغنا هنا .. أتتبع هذه اللغة المصطفاةِ من أعقاب الدقائق ، وجيوب المواعيد .. أتتبع شاعرا يحمل النجوم في سلة روحه .. ويسهر ..حتى يكتشف لنا الصباح ... دمتَ ضوءًا |
17-04-2006, 09:44 | #8 |
النجدية
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
تَعَالي خُوذِي أنفَاسِي ،، نعمْ، أدري، أنا قاسي ولكنْ، نبضي احْسَاسي ،، وهو يخطي وأنا أخطي، وحَقّكْ يا بَعَدْ هالحِلْمْ تَرَا، والله على راسي. 0 0 0 عبدالرحمن السعد .. صباحك مطر .. نصوص .. أتت كـ دهشة مباغتةٍ وأستنشقتها أرواحنا كـ الأوكسجين لـ تمتلىء بها رئة القلب / الذائقة .. حضورك مورقٌ .. تقديري وإعجابي بـ حجم الدهشة الساكنة هنا .. |
19-04-2006, 04:40 | #9 |
بقـايا حُلـم
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
وهو يخطي وأنا أخطي، وحَقّكْ يا بَعَدْ هالحِلْمْ تَرَا، والله على راسي تَرَا، والله على راسي تَرَا، والله على راسي عبدالرحمن السعد للابداع بابٌ لا يفتحه الا شعراء قلة وأنت احدهم نص يترك عطرا في القلب دمت مبدعاً |
21-04-2006, 01:40 | #10 | |
أديـب و شــاعــر
|
نتوءُ ورد
إقتباس:
سعدتُ كثيراً بحضوركِ النقيّ كما المطر المضيء كما الشروق. لكِ باقاتُ ودّ. |
|
21-04-2006, 01:46 | #11 | |
أديـب و شــاعــر
|
الجازي الحلم
إقتباس:
سيدتي الجازي: ها حظي النصّ بالعين الثاقبة، ما عادت لمحاتهُ مجهولة، ها تلوّن وامتدّ في الفضاءِ حتى الدهشة. ما كانَ كذلك، لكن؛ كانَ يشاءُ، يحلمُ، وكأنما كانَ يرى! فقط؛ لأنهُ يُدركُ أنّ "الجازي" ستمرّ بهِ وتهبهُ الوقتَ، القراءةَ، والخلودْ. لكِ امتنانٌ لا يُحدّ سيدتي. |
|
21-04-2006, 01:53 | #12 | |
أديـب و شــاعــر
|
نورُ قراءة
إقتباس:
سيدتي نـــورة : وألفُ تحيةٍ لإيقاعِ الخطوِ الرشيق ولنبضٍ جدتِ بهِ على الحروف. كل الودّ لكِ سيدتي الشاعرة |
|
22-04-2006, 21:16 | #13 |
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
. . |
22-04-2006, 23:36 | #14 | |
نقــ.ــطـة تَنفــّ.ـ.ـس
|
إبتغاءُ دفء
إقتباس:
كنتُ أبحثُ عنها دائماً لغة الهدوء المحرّضة على الانفعال بصمت..,! لم أجد منها منفذاً هنا.., .. شهقة .. لشجاعة الرمش.., عبدالرحمن السعد.. مذهلٌ أنت بحق! //عذب التحايا |
|
24-04-2006, 18:22 | #15 |
|
رد : إبتغاء (هبةُ لمواسم بهجة)
ولو أظْلَمْ عَليكِي الدربْ إحْكِي لي، أضَوّي لِكْ أصيرْ أقربْ لك من القربْ أحِطكْ في العيونْ احْسَاسْ وأشب للحظتكْ رِمْشِي.. عبدالرحمن السعد تشعل قناديل الحرف وترسم الروعة بما يتدفق من يراعك طاب لي مصافحتك |
عدد المتواجدون في هذا الموضوع » 1 , عدد الأعضاء » 0 , عدد الزوار » 1 | |
أدوات الموضوع | |
|
|
|