19-01-2005, 09:38
|
#60
|
شاعر
|
.
من خيرات الإيميل :
ومن بشارات المطر .
يتقدم : رشيد العميري .. بكل حب وبكل خصوصية .. ويقول :
وإلى وقتٍ قريبٍ يتعمَّد الوقوف على أطراف الساحة الشعبية، عايش أحداثها بتعَقُّلٍ ورَويَّة، وتابع نجومها بحرصٍ واهتمامٍ، كأنه الفلكي في مرصده!!
*رأيته ـ قبل أعوامٍ ـ يتفحَّص زوايا الأمكنة، وخبايا الوجوه، فعرفت ـ قبل أيام ـ أنه كان في نشوة استعداده لحسم تلك المرحلة بالإجابة القاضية على سؤاله اللدود(أين يمكن لخطواته الأولى أن تورق)؟؟؟!
*أعجبني ـ ولم يزل ـ اتزانه العاطفي حيال ما يقرأ...
وثباته أمام التيارات التي تعصف بكل من يقرأ...
وأنه لا زال يقرأ...
• أأسى كثيرا.. عندما تصفعني ـ صباح مساء ـ وجوه من أعلم أنهم لا يعلمون. والله إنهم لا يعلمون.
ولله كيف (... يَسْتَوِي الَّذِينَ يَعْلَمُونَ وَالَّذِينَ لا يَعْلَمُونَ...)؟؟!!
عفواً... ً!!!!!!!!!!! لم أنسَ ذكر اسمه.
.
|
|
|