في السطر الأول
" أحبك يابعد عمر(ي) "
لكن (الياء) إختفت !
من أثر دمعه هفت ..
من عيونٍ .. كانت تشوف النهايه فالسطور ..
وتلتفت !
من عيونٍ .. كانت تشوف النهاية فالسطور .. وتلتفت!
يالله يا ابراهيم ... وربي مؤثرة ..
الرسايل كم هي جميلة تلك الوسيلة ورقة وقلم ... ثم ملاحم من حب !
تحضرني بيتين لخلف بن هذال
مكتوب يحملي بطيه مكاتيب
.......................... ولعل مكتوب الحبايب يسلّي
من دمع عيني ما قريته بترتيب
........................... ساعة فتحته قمت أرحّب وأهلي
من عيونٍ كانت تشوف النهاية فالسطور .. وتلتفت !
تصور الحب بأدق تفاصيله
ذلك هو ما يعجبني فيك يا ابراهيم ... ذلك الإحساس الفضّاح