.
.
.
عندما يتخطى الحنيّن كل حدوده المُعتاده
ويحطم كل القيود والأسوار المحيطه به
ليكشف عن ترسبات ما مضى من لحظات الترقب والإنتظار
آآآه ما أصعب لحظات الحنيّن
شعور يجتاح كل حواسي
ويبعثرها هناك بجوار ذكرياتي
وتبقى آهات آلآمها المُحرقه
هي السمة الأبرز لكل مراحل هذا الحنيّن
لكـــن ..
أين أنت الآن آيها الحنيّن ؟؟؟