ريحٌ هو شخصُـك!
يدثّرني بعذاباته.. و يذرفُ منّي التّعب
أتلهّف لمعانقة الاختناق فيه,,
قلم على قدر مايمتلك من عذوبة إلا أنه يرهقنا بوجعه !
كم من تنهيدةٍ خرجـت هذا المساء؟
تُغـرّدُك!
و تبعث فراشاتي
باحثةً عن حديقةٍ هي أنت!
تختبرُ منّي اللهفـة كثيراً
فهل أكفيكَ احتراقاً؟
رأيت بأم ّ عيني هنا الفصول الأربعة !!
مدهشة أنت ِ والله
وهل تعلمُ بأنّ تظاهري باللامبالاة
يشعل مني كتلةً من قلب؟
هي بلا شـك
تحتفلُك في كل إغماءة!
كم حالة حب / جرح ترتكبين ياعذبة !؟
هنا دعوة للبقاء منّي إلي ّ !
ساأموت كثيرا ً هنا !
دمت ِ للعذوبة
.
.
|