(( قبّا القصايد ))
يارجل .. ياللي تبوج المهمه وتدرج
الى متى في زراج الخبت بواجه
الله .. ولا مدخلٍ ماشفت له مخرج
والرجل محسوب مدخاله ومخراجه
امنّي النفس في بكره واقول : تفرج
وابطيت ماشفت لا بكره ولا افراجه
واسرجت قبا القصايد والرمك تسرج
ورحت اتنشد عن إدوى القلب وعلاجه
احبابي اللي .. لهم مسراي والمعرج
طفلٍ عليهم بجوفي .. يذبح ازعاجه
يوم اقلعت طائرتهم من على المدرج
والاّ دموعي .. بوسط العين درّاجه
اقفيت .. والأوس شرهتها على الخزرج
ولولا الظما .. ماذكر عدٍّ وهداجه
ياراعي الكبش ..
الكبش..
ياراعي الكبش ..
ياللي ضبّح وحشرج
كبشك سمين ٍ ولكن فيه خرّاجه
والموقف المحرج اللي يذكر ويدرج
ياللي على غترته .. ميت من احراجه
مواجه النفس هو الأحراج .. يامحرج
والعاقل اللي يجيك .. لنفسه مواجه
خليت من لا شرى في السوق يتفرج
خذ زبدة الهرج .. واترك عنك ديباجه
ماكل فرخٍ شلع للصيد وادحرج
فرخٍ نداوي .. وفرخٍ امّه دجاجه
ورجلٍ .. تمنّاه مايسكت .. اليا هرّج
ورجلٍ ٍّ .. كفى الله من هرجه وهرأجه
شديت يومن ّ .. ثامن جار ما يخرج
والجار الأول غبي .. والسابع خواجه
والحاجه..
اللي
يسابقني لها ..
الأعرج
تبطي ويبطي .. ويلعن جدها حاجه
المقرّ بما فيه :