يَاااااه يَا أيَتُها المُهرة . .
هَلْ كُنْتُ ( كَثِيّراً ) وَ تِلَكَ الحُرْوُف تُغَلِفُني . . لِهَذا الحَد . !
يَحَدُثُ كَتِيّراً
أنْ يُغَالِطُني فَمّي
الذَي أظُنُهُ مُغْتَالاً مُنْذُ عَرِفتُني . .
وَ يَعَودُ ـ رَغَمْاً عَنْي ـ مُبَتِسماً
يَحَدُثُ
أنْ أقِصدَ الشَمْسَ مَرةً
وَ تَعودُ الأَصَاْبِعُ
التَى أذرِفُها
دُوَن عِلَمٍ
إليَّ ـ مُشتَعِلةً
وَ لَكِنُهُ لاْ يَحدُثُ
عُبُورٍ كـ عُبورِكِ
بحَقْ
كُوْنِي بِود