مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 10-10-2005, 01:58   #2
المهرة
شـــاعــره
 
الصورة الرمزية الخاصة بـ المهرة
 

رد : أصدقائي كما أحبهم ..!

ص 1


السلامُ على صاحبي .. أسمرا ..مثل قهوتِنا .. صوتُه من صهيل الحقيقةِ ..
إذْ جاءني صادقًا حين يكذبُ أو حالمًا حين يكتبُ
قبّلني في جبيني وطار معي في فضاءِ السكوتْ ..!
غدًا لايموتْ ..
يجيء .. كما يشتهي القائمونَ علينا ..
من السبتِ للأربعاءْ ..!
ويوم الخميسِ .. تعوّدُ منذ التقينا .. بأن يتهجَّى الضحى في عيونِ النساءِ
ويتركُ للشعرِ متسعًا ريثما يستريحُ االكلامْ...
متى ذكروا أنه قال شيئًا .. تعوَّدتُ أن ينتهوا كي أقولَ : ( عليه السلام ) ..!






في الطريق / بين منزلك وعملك

هناك نُتف من السعادة
طائر 0 وحديقة
وتحية صديق
وقطة متمددة في الشمس
في حاجة الى من يهزها
اعترف بهذا أو تجاهله
لكنها جميعاً نُتف من السعادة

لــ ( بين يديك )


وحدها نداءات الحنين / تجمع بين الامس واليوم
واليوم معاً / في منظور واحد أو في رؤية لأروع
مايكون عليه اليوم عند الجمع بين الحلم / والحقيقة
واحالتهما الى مابينهما من نشوة التيه / بجمال الواقع / وسلطان الحقيقة



نتمسك بالصورة الرقراقة في اعيننا / ونستحلفها
الا تنهمر / حتى تمحق بصورتها البهية بشاعة
الهواجس التي تتربص بنا

ونناجيها بلطف وحنان / حتى تبلغ قبساً من الروح
أو تصل وصلا من النفس اليهم

تقبل اعينهم / وتلمس ايديهم
وشعورهم ومشاعرهم /وتطير
كاملة المشاعر الى سماوات
رفيعة من المتعة / الخالصة
فوق حياة وجنات المحب


اخي الفاضل / واستاذي
ابراهيم
لازلت اقرأ / ومع كل قراءة لك
يعلم الله كم من الاستفادة / اخرج بها
من نصوصك /
وكل يوم تزداد حقيبتي المعلوماتيه
اضافة آخرى

مزيدمن التألق /
دوماً / وابداً / ان شاء الله


دمت بخير
اختك/ المهرة

التوقيع:








المهرة غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس