.
هي لحظة جميلة التي قرأت بها هذه القصيده يا منصور ..
أشبه بالصدفة التي لا نعلم متى تأتي !
قرأتها من مطار باريس والى أرصفة الشانزيليزية بكل متعة ..
محادثة بين شاعر رقيق وشارع دقيق بكل ما يحمل من ذكريات !
لله ما أجمل البقاء في هذا المشهد
ألف صح لسانك يا بو عبدالله ..
محبتي
.