ومادام حنا واقفين
لا لذاك الحلم رحنا
ولا لفرحه راجعين
خلني واقف بدونك .. رح !!
لاتخاف ولا تحن
صحيح انا ببقى لحالي
لكن بليا جرح ..
في هذا النص فقط تحركت الأماكن !
وتوقفت الذاكرة .. عند جرح !
كم هي كئيبة أماكن الذاكرة حين قال العاشق للمعشوق ( خلني واقف بدونك ... رح !! )
وكم هي حالمة وعقلانية حين يكون السبب ( ومادام حنا واقفين
لا لذاك الحلم رحنا
ولا لفرحه راجعين )
تركي
طال غيابك ..
وطال صمتي ..
عُدت .. فعاد لي الكلام !
و ( لمّا يجيبوا سيرتك يحلّو الكلام ) !