مشاهدة مشاركة بصفحة مستقلة
قديم 23-03-2008, 20:35   #21
مسفر الدوسري
شـــاعر وصحفي
 

رد : هنا ..(مسفر الدوسري) حيثما يولد الشعر .. أكثر من عشرة أصابع لـ كتابة عطر ..

إقتباس:
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ثامر الشعيفان مشاهدة المشاركة


مسفر الدوسري
هو اسمٌ طُبع في قلوبنا ، قرأناه وأحببناه وعهد المحبة هذا ليس بـ حديث عهد
هي قصةُ حبٍّ بدأت مذ أن كان هذا المسفر في غربةٍ مع قلةٍ قليلةٍ ممن يؤمنون
بـ جمال التفعيلة ، أتقنها حتى كتبنا في كل حالاتنا فلا يكاد القلب يحسُّ بشيءٍ إلا وقد قاله المسفر .

مسفر الدوسري
هو وسمٌ وعلامةٌ فارقةٌ وعلمٌ لن يمر عليه الزمان دون وقفة !


وجودك مصدر سعادةٍ وفرصةٌ لن تفوتني دون عودةٍ وعودة


بداية تقليدية :

1 - كيف حالك ؟
2 - كيف تمّ اختيارك ضمن لجنة تحكيم برنامج " قصيدة التحدي " ؟
3 - كيف تقيم نفسك أولاً من خلال مشاركتك وكيف تقيّم البرنامج ؟
4 - بعيداً عن مسفر "الحكم" وقريباً من الشاعر :
أحببت أن أسألك عن نصٍّ يُنسب لك وأردت تأكيد المعلومة منك أنت شخصيّاً وهو نصٌّ بـ عنوان " يبه شلونك ؟ "


شكراً على سعة صدرك مقدّماً
ولي عوّدة بإذن الله

الاخ العزيز ثامر الشعيفان:
1- بخير الله يسلمك ويسلم غاليك.
2- الحقيقة لا أعرف كيف تم اختياري ولا على أي أساس،ولكن كل ما اعرفه أن عبدالعزيز الرشيد إتصل بي ذات مساء يخبرني بان قناة فواصل تود أن عضوا في لجنة التحكيم لقصيدة التحدي،وأنهم وسطوه هو شخصيا لأخذ موافقتي،قلت له وماذا تريد أنت،قال بودي لو توافق،فوافقت على الفور،فعبدالعزيز الرشيد من الأشخاص الذين أقدرهم وأعزهم والذين لايمكن أن أرفض لهم طلبا لإعتبارات كثيرة جدا ليس أقلها أنه شقيق المرحوم طلال الرشيد،وهذا لوحده سببا كافيا ليكون لعبدالعزيز هذه المكانة في قلبي،ولو كان الإختيار لي لما وافقت لأسباب عدة منها أن مدة البرنامج طويلة نسبيا وأنا ملتزم بعمل رسمي وأسرة.
3- قبل كل حلقة كان المتسابقون عندما يصادفوني يبادلوني التحية،ويطلبون بود أن لا تكون اللجنة قاسية عليهم،وكانت مشاعر القلق والخوف والإرتباك بادية على بعضهم،وكنت دائما أقول لهم لم أاتي إلى البرنامج بصفتي حكما،ولكن كمحب للشعر يريد أن يستمتع بأمسية شعرية منكم،وأتمنى ان احصل على ذلك،وأقول لهم أن مكاني هو بين الجمهور هناك لكي تكتمل متعتي،ولكن شاء القدر أن أشارككم منصة الأستديو وأتمنى أن لايزعجكم ذلك،وأن لا يحد من قدرتي على الإستمتاع بالأمسية،لذا وبأمانه لم أحاول أن "أتقمص" دور الحكم برغم إتاحة الفرصة لي للتعليق ووضع الدرجات.ويعلم الله أنني أرضيت ضميري بما أوكل إلي وهذا بالنسبة لي يكفي.
4- قصيدة مرثية الحي المنشورة في ديوان شعبيات لي،وقد نشرتها في أحد الأعداد العشرة الأولى لمجلة فواصل،عندما كنت ضمن هيئة تحريرها،ويبدو أنها أثرت في البعض فحاول مجاراتها لاحقا ،كتلك القصيدة التي نشرها الأخ وليد اللهيب في القراءة النقدية التي نشرتها الأخت النجدية في مواسم ،فالأخ وليد قام مشكورا بإضافة مجموعة قصائد للموضوع من ضمنها قصيدة بعنوان مرثية الحي ونسبها لي،مع إنها ليست كذلك.
أخي ثامر ،تشرفت بمرورك

مسفر الدوسري غير متواجد حالياً   اضافة رد مع اقتباس