أيا رفيقة..
متعبة بالحد الكافي لتقف معالم الحياة في كل لحظاتي،
مجهدة الفكر حين غاب وطن الكلام وبات البوح بلا هوية ،
تنتحب الزوايا لأزيز الوجع المنبعث من صمتي ،
ويخنقني احتياجي إليك،
غيابك القهري غيب ملامح سكينتي،
لغة حديثي أحرف لا تركع إلا لفهمك ،
يدي وجعي ترسم في تيهها عمق ألآمي
أن تعانق كف احساسك جسد وجعي وتهمس عينيك لي أن احتملي هذا كل ما احتاجه لو كنت هنا .
اخر تعديل كان بواسطة » عائشة الثبيتي في يوم » 04-04-2013 عند الساعة » 02:43.
|