دائما ً مايربك جوانح الروح والأحاسيس رقة التعبير ..
انظروا هنا :
وأنا بي ضاقت الدنيا إلى من شفتـك وصديـت
...............................تخـاف الله فـي غيـري وفيّـه ماتخـاف الله
بساطة تكاد تفتك بقلوبنا بعذوبة قلّ مثيلها !
وهنا !
دخيلك .. لاتخليني تراني مخطيـه لـك جيـت
..................................وليتـك تَسمـح وتَدلـَه لعـل الدمـع ماهلّـه
بهدوء أخذتنا الفاتنه أعلاه إلى مدن السحر والإعجاب !
فكان لابد أن تحمل تلك الرحلة حشود المعجبين
مع حشود العصافير والسحاب !
نجدية
دمتي هكذا ودام عطائك المميّز
دمتي بنور
.
.
|