[عبدالله البكر]

.














لم أكن هكذا ..!
لم يكن تفكيري بهذا الشَكل مِن قَبل .

أحَاول أن ..
أفكِر بما سَأقوم بِه بالعَمَل .. فأجِدك ؟ّ

أحاول أن ..
أرتبَ جَدولي الَيومِي .. فمَا ألبَث أن أضعَك في جَمِيع خَانَات الوقت لدَي ؟!
فيتحول مِن ( جَدولي الَيومِي ) .. إلى ( جُنُونِي اليَومِي ) ..




ذاتَ ..
فَرَاغ مَلمُوس وإنشِغَال مَحسُوس بالطبع ( بِك ) ..

تعَمدت أن أوَاجِه نَفسِي قليلا ً .. دونَ جُبن .. كعَادتي ..!
فَوجَدتني فِي حَالة جُنونية غريبَة ؟!
أحَاول أن أصرَخ باعلى صَوت .. لأقول لكِ ..

أحِبك ..!
أحـِــبـــــك ..!
أحــِـــــــــبـــــــــــــــــــــــك ..!
ومن ثم أبتَسِم ..

بِت أخَاف الإختِلاط مَع البَشَر .. عِندَما تَزداد هَذه الحَالة ..!
لأن لا يُحِسُّوا بجنوني .!
فأنا .. لا أريد سوى أنت ِ فقط .. ولي أنا فقط .. ولا أريد ان يعلم أحد عن مدى طهرك ونقائك ..

رأيتك في قراءة جميلة لرسالتك ..

فـــ ..

شفته وأنا غارق ٍ بالشوق مــتـــولـّـه

......................... كــنـــه نـــوابي يــتـــل القلب بعروقــه

شفته وانا أقول ( والله أعشقك والله )

......................... والعالـــــم الله .. بكبر الحلف وحقوقه

يابنت انا قبل أشوف الرجم وآصلــّــه

........................ وأبعد بــعــيـــد .. لجنان التوت وآذوقـه

كنت .. آتــوجد عـليك بعين مــبــتـلـّـة

........................ وأبكي على من يقول إن غبت ملحوقة

أنا ذات صباح شوق .!




يتبع ..







.. الجازي ..
متصفحك متعب جدا ً ..

فما يحمله من الجمال أثقل كاهلي فعلا ً ..
لأنني تعودت ان اتابع مواضيعك بشغف .. ولم أستطع ان أتحمل هذا الكم الهائل من الروعة بالطرح .. والفكرة !


لك ماتشائين من الشكر ..
فلم أستطع أن أشكرك لهذا الإنعاش لمواسم بالشكر الذي تستحقين ..

دمت والجميع بألف خير ..