[نوف الثنيان]

أقل ما يحتمه علينا الشعور الإنساني والواجب والذي يفرضه الشعر ..
هو كلمة حق في شاعر أكرمنا بـ عطائه الشعري .. ومن هذا المنطلق أتحدث عن عبدالهادي الإنسان والشاعر ..
هنالك مبدع حاضر الذكر حتى في مماته ومنهم الشاعر المبدع عبدالهادي الخليوي .. رحمة الله عليه واسكنه فسيح جناته ..
ترك السيرة العطره والأثر الطيب في شعبيات .. والذي لم و لن ننساه أبدا ..
كسب محبة المخلصين هنا وأحترامهم بدون أستثناء ..
فـ لا شأن لأسم شاعر البتة الأهتمام به لولا ان أسهم في حضور صاحبه من دون تاريخ مشرّف باق في الأذهان
نظم الأبيات الشعرية في الفخر والمدح والغزل المتعفف وفي الهجاء ..وأرتبط معنا هذا الأسم تلقائياً مع الإبداع
وسـ تبقى تركته الابداعية إرثاً عاماً وأعمال خالدة في شعبيات نفخر بها ونحافظ عليها ماحيينا ..
كانت قراءة تقديرمن مبدع إلى مبدع ..
فـ هدف الكاتب الأسمى أن يبقي الأشياء جميلة حاضرة حتى بـ الموت ..
والوافي الذي عُرف بـ وفائه .. آثر الاّ أن يشارك شعبيات تكريم الشاعر الغائب الحاضر بقلوبنا عبدالهادي الخليوي
نعجزعن شكرك أيها الوافي بنا ..
تحية امتنان لـ قلبك وقلمك ..