[الجازي]

رفيق الحزن .. /عبدالرحمن الربيّع ..

.شاعر تورق معه الحروف .. لتزهر أحاسيس حب رائعه ..

عندما نتوقف .. بعد قراءة كل قصيده .. / نص جميل .. / حزين ..

فأن جماله يجعلنا نظمأ .. / نطمــح إلى نص آخر .

لا نعلم ماسر تعلّقنا بالنصوص الحزينه ..

وكيف تسعدنا وتؤثر بنا في آن واحد ..

ربما لأن الأبداع غالباً يتجسد مع الحزن ..


مانلبث أن نتفاءل معك في قصيده أو نص .. حتى يعود الحزن رفيقاً من جديد !!



أسئلتي ..


س1هل تعتبر أن الشعر .. أو الكتابة بكافة أشكالها .. يمكن أن تخرجك من هذه المعاناة وتمنحك الحياة .. ؟



لايخلو شاعر من الشعراء الاّ تأثر بشاعر في بداياته و التجارب هي التي لها أثراً

في بلورة وتكوين الشاعر ليصبح له منهجاً خاصاً به فيما بعد

س2بمن تأثر عبدالرحمن الربيّع ؟




معروف أن عبدالرحمن الربيّع نجح نجاح كبير في كتابة نصوص التفعيله بالإضافه إلى الشعر النبطي وباللغه الفصحى ..

وكان أول نص لفت نظري ببداية تسجيلي في شعبيات كان نصاً مبهراً ( لاهنت )

س3أين تجد نفسك في الشعر أم في نصوص التفعيله ؟

وأرجوا إعادة نشرها حتى يتسنى لمن لم يسعفه الحظ بقراءتها أن يستمتع كما أستمتعنا بها ..



كلمة حق ..

نفتخر بزمالتنا معك في منتدى مواسم .. ونفتخر أكثر بالأخوّه التي تجمعنا في شعبيات ..

اتوقع حوار ناجح وثري انشالله نستمتع به جميعاً ..

مع تمنياتي لك بالتوفيق ..