غفت الرياض على صوت المطر ليلةً بعد ليلةٍ .. هذا الأسبوع
فكانت أحلامها العشب .. والسوسنة
وغفى هذا البيت كثيراً بلا صاحب ..
وأفاق على صوت المطر وهي تأخذه بصحبة خيالها وإبداعها ..
فكان صحوه الماء .. صوتاً وسوسنة ..
وكانت ( صوت المطر ) مطر .. !
ممنونك .. كما هي سابقاً
تحياتي