بعد زمن سقط من عليها العبء الذي أثقلها ..
السحب التي تعتم حياتها وتتركها تتخبط في ظلمة حالكة ..
قد بدا لها أن روحها تستقبل فجراً جديداً يحمل في طياته النور ..
بعد معانآة من لحظات / أيام/ سنوات .. أسرفت وهماً .. بل عبثاً ..
كم نحتاج من الوقت لنخلص من ذكرياتنا المؤلمة ..
لم تقل الكاتبة كم من الزمن احتاجت هذه الفتاة ,,
قالت ( بعد زمن ) ..
ربما كي لا نحبط ..
وربما كي لا نستهين بجراحنا ..
.
.
الأديبة / نجدية
لا يسود السكون بين اسطرٍ تخطينها ..
دائماً يكون للحياة والحكمة صوت مسموع بينها ..
تحياتي لقلمك