[صالح العبدالكريم]

فرقينا وانثرينا كلنا ... أنا ... وأنا ... وأنا .. واوعدك ماتعرفي ... من أنا فيهم .. ومن فيهم أنا ...!! ليس من السهل ابداً ان تكتب الأحرف بهذا الشكل لا سهل ممتنع .. لا سهل مقتنع .. لا سهل مجتمع ...الخ فقد يكون من حق المتلقّي ان يضرب بالمصطلحات اللغويه عرض المتصفّح إن اغواه كاتب بحسن ما كتب ! يا عبدالله والله ِ لا تعلم كم انا سعيد بتواجدك جداً فأنتشار كتابات بهذا الشكل الإحترافي تعطي دروس جميله للتعلّم في وقت اصبحت التفعيله أسم يستهلكه كُلّ المارّه نص بعلو مرتفع جداً من وجعه ومتعته كـ الذي يصّعد في السماء .. لا يمكن لاي ادب او شعر ان يكون رافداً من روافد وحدته وتميّزه مالم يتم الوعي به هكذا .. بثقافه عاليه قل ّ مثيلها وتلاعب لفظي / نبضي .. هكذا واتركي للريح 00 حفنه من ترابي .. لاجل اسميها حدودي ....!! يمكن أتريق بـــمـاها ... يمكن اذبل في سماها .. ويمكن اناضل واموت .... واندفن .. لكن معاها ...!!! الدفن .. الدفن بمتعه قد لا يشعر الموت حينها أنّه مُطبق بعناء صباحاً .. اُريد هذه الـ لكن وما جاورها .. حباً وكرامه جنون بحق منتشي حد قراءته النص مراراً يا عبدالله طاب حرفك وطبت تقديري و احترامي